ما هي عائلة الغرانيت في الصخور الإندفاعية؟
يُعتبر صخر الغرانيت (عائلة الغرانيت) متميز بشكل كبير من الجانب الكيميائي، وذلك عن طريق إنتصار القلويات على الكلس، بالإضافة إلى أنه يملك نسبة عالية من المرو قد تصل إلى 80%
يُعتبر صخر الغرانيت (عائلة الغرانيت) متميز بشكل كبير من الجانب الكيميائي، وذلك عن طريق إنتصار القلويات على الكلس، بالإضافة إلى أنه يملك نسبة عالية من المرو قد تصل إلى 80%
أوغست فيرديناند موبيوس، عالماً رياضياتي وفلكياً معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
كارل جورج كريستيان فون شتاوت، عالماً رياضياتي معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
إن السيليكات التي تكون أقل انتشاراً وذات شيوع أقل في الصخور هي ما تُسمى بالفلزات الثانوية المتواجدة في الصخور الإندفاعية، حيث تفيدنا للاستدلال على الصخور الإندفاعية وتحديد أنواع منها فعلى سبيل المثال (سفين، كوردييريت).
وهي عناصر تميز الغضاريات (أحد أنواع الصخور الحطامية الرئيسية)، والتي تضفي عليها وتمنحها خصائصها الرئيسية، وهي بكليتها ألومينوسيليكات مائية (مُميهة) فهي فلزات يصعب فصلها ودراستها بل هي أيضاً أصعب تصنيفاً، فمنها ما هو مبلور أو خفي التبلور وما هو غير مبلور فيكن حديدي ومغنيزي.
إن الفلزات الرئيسية التي تتواجد في الصخور وتتجمع فيها تمكننا من تمييز نماذج الصخور الإندفاعية المختلفة ويمكننا التعرف عليها، ومن خلال دراسة الصخور تبيّن أن كل الفلزات الموجودة في الصخور هي فلزات سيليكاتية معقدة
جب علينا ملاحظة الخصائص الضوئية للفلزات؛ وذلك نظراً لكونها أنها تمتلك أهمية بالغة، حيث أنها تعمل على تأدية خدمات كبيرة تساعد على دراسة الفلزات المختلفة التي تكوّن الصخور وتساعد في تحديد نوعية الفلزات، يُمكننا التأكد من خصائص هذه الفلزات من خلال المجهر الإستقطابي
جب علينا ملاحظة الخصائص الضوئية للفلزات؛ وذلك نظراً لكونها أنها تمتلك أهمية بالغة، حيث أنها تعمل على تأدية خدمات كبيرة تساعد على دراسة الفلزات المختلفة التي تكوّن الصخور وتساعد في تحديد نوعية الفلزات، يُمكننا التأكد من خصائص هذه الفلزات من خلال المجهر الإستقطابي
يهتم علم البلورات الطبيعي بدراسة الإنفصامات والخصائص الضوئية للفلزات بشكلٍ عام بالإضافة إلى التوأمات، ونعني بالإنفصامات أن يحدث انفصام لفلز ما خلال تحطيمه فينقسم لعناصر متشابهة تُحاط بسطوح
الشكل العام لهذه المعادلة هو: ص = أس + ب. يلاحظ أن أكبر قوة (أس) للمتغيرات في المعادلة هو (1)، وعند تمثيلها بيانياً يكون الخط مستقيماً، فمن هنا جاءت تسميتها بالمعادلة الخطية.
في حال كانت الأرض هرمة جداً قديماً كان من الممكن أن تفرض علينا قضية نهايتها ومصيرها حتى فنائها، فالأرض هي من تحمل الحياة بدورها البارز، وفي حال قد وصلت لنهاية قدرها لتصبح كوكباً بلا حياة (ميتاً)فإن ذلك سيكون حين يبلغ سطح الأرض وأوضاعه للدرجة التي تسبب إستحالة الحياة عليه
إن الغلافات الأساسية المُختلفة في سماكتها وطبيعتها تكون متتالية لتكوّن الكُرة الأرضية، وذلك من خلال تغليف النواة المركزية، فلنستطيع شرِح البُنية الإجمالية للكرة الأرضية نُركز اهتمامنها على الأغلفة الصلبة متغاضيين في ذلك عن الغلافين الجوي والمائي وما يحويه كل من الغلافين في داخله
يستخدم الإشعاع في الطب النووي والأشعة في الطب النووي يتم إدخال المواد المشعة المعروفة باسم النظائر المشعة أو الأدوية الإشعاعية إلى الجسم أما في الأشعة، تدخل الأشعة السينية الجسم من الخارج.
يُعتبر هذا التسلسل مهماً، حيث يمكن ملاحظة تسلسلات معدنية ونسيجية في غاية الأهمية في هذا التسلسل، كما يحدث هذا النوع من التسلسل بطريقة واضحة وخاصة في الصخور الطينية، حيث يكون التغير المعدني في الصخور الطينية يتجه من الخارج إلى الداخل.
تصوير الأوعية هو نوع من الأشعة السينية المستخدمة لفحص الأوعية الدموية، حيث أن الأوعية الدموية لا تظهر بوضوح على الأشعة السينية العادية
إن عملية التحول من أهم العمليات التي تحدث للصخور، حسيث قام الجيولوجيين بدراستها وتفسير سبب نشأتها والذي يكون بسبب تعرض الصخور لأحداث مغايرة للأحداث التي نشأت الصخور من خلالها، حيث يفقد الصخر لاستقراره السابق بشكلٍ تدريجي ليصل لمرحلة اتزان في ظروف بيئية جديدة
إرنست فوكس نيكولز، عالماً فيزيائياً معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
تم تصنيف البيئات البحرية اعتماداً على عمق المياه، حيث قام الجيولوجيين بتقسم البيئات البحرية بالاعتماد على المسافة التي تبعدها عن اليابسة، حيث تتضمن بيئات كثيرة، وتُعد هي بيئة الترسيب ذات الانتشار الواسع حيث تتضمن بيئات أصغر
عتبر حرارة الأرض الداخلية والطاقة الشمسية هما المصدرين الأساسيين للطاقة التي تؤثر في عملية الترسيب بشكلٍ أساسي، كما أن الطاقة الحرارية الداخلية للأرض تم اعتمادها على أنها المصدر الرئيسي للطاقة في تكتونية الألواح والتي تعمل على تحريك الغلاف الصخري بالإضافة إلى رفع الأرض
تُعرف البيئة بأنها منطقة معينة من الأرض وتم تحديدها جيولوجياً حيث تتميز بتواجد مجموعة من العمليات الجيولوجية وتوافر ظروف بيئية مناسبة، ومن الظروف البيئية الواجب توفرها هي كمية الماء ونوعه (سواء مياه المحيط أو النهر أو بيئة قاحلة جافة أيضاً).
تتكون الرواسب والصخور الفتاتية من خلال عملية التجوية التي تحدث للصخور وعملية النقل بالعوامل الطبيعية سواء كانت هذه العوامل "هواء، ماء، مثالج أو أنهار"، حيث يمكن تسمية تلك الرواسب باسم الرواسب الحتاتية، هذا وقد يحتوي هذا الفتات على أحجاماً متعددة إما أن يكون حصى وحبيبات أو جلاميد وغرين (صلصال)، والتي تختلف في الشكل مقارنةً بالكسور الطبيعية الناشئة على طول الفواصل والمستويات المتطبقة في الصخور الرملية.
تحدث مرحلة التصخر للصخور الرسوبية بعد إنتهاء عملية الترسيب وبداية التحول من الراسب إلى الصخر الرسوبي، يتم حمل الرواسب التي نتجت عن التجوية والتعرية على السطح الخارجي للكرة الأرضية، بكميات كبيرة من خلال المثالج والأنهار والرياح.
يُمكن تعريف المواد المتباينة على أنها مادة كيميائية تستخدم لتحسين تباين الأنسجة والسوائل في الجسم أثناء التصوير الطبي
تتضمن المعادن المعروفة والمنتشرة في صخور البازلت معدن البيروكسين ومعدن البلاجيوكليز مضافاً إليها أيضاً معدن الأوليفين، حيث تتميز هذه المعادن بأنّها معادن لا مائية؛ ويرجح السبب في ذلك إلى احتمالية أنّ الصهارة البازلتية صهارة جافة تفتقر لوجود الماء في محتواها، وتم الاستدلال على ذلك من خلال المشاهدات للابة البازلتية أثناء انبثاقها وتبين أنّ محتوى الماء في الصهارة البازلتية من النادر أن يتعدى أكثر من 0.2%.
إن الأعداد السالبة هي أعداد حقيقية، أقل من صفر، نضع بجانبها إشارة(-)، قد يمر علينا أن نطرح عدداً كبيراً من عدداً صغيراً، حيث تكون النتيجه بجانبها إشارة سالب وهي التي ترمز إلى الأعداد السالبة.
تشكل المعادن المافية جزءاً كبيراً من الصخور النارية، نظراً لأنّها تحتوي على مجموعات متعددة من المعادن ويمكننا فصل هذه المجموعات وشرح كل منها بشكل مُبسط
إنّ التركيب المعدني للصخور النارية يتأثر في التركيب الكيميائي للصهير الذي تبلورت بسببه معادن الصخر، حيث عمل التركيب المعدني للصخور النارية على توضيح التنوع من خلال وضع فرضيات بوجود أنواع مختلفة كلياً من الصهير تختلف في تركيبها الكيماوي، وفي الربع الأول من القرن العشرين تم اكتشاف أنّه عندما يبرد الصهير في المعمل فإنّ هناك معادن محددة يتم تبلورها أولاً، ومع تتابع انخفاض درجة حرارة الصهير تبدأ المعادن الأخرى بالتبلور من الصهير المتبقي بعد تبلور المعادن السابقة.
يعمل التصوير المقطعي بانبعاث البوزيترون المعروف أيضًا باسم (PET Scan) وهو استخدام الإشعاع لإظهار النشاط داخل الجسم على المستوى الخلوي ويعتبر الأكثر استخدامًا في علاج السرطان وعلم الأعصاب وأمراض القلب.
تُعتبر الصخور الفلسية البُركانية أحد أنواع وعشائر الصخور النارية وذات أهمية كبيرة، حيث تتكون جميع صخور هذه العشيرة من الصخور التي تكون فوق مشبعة بالسيليكا والتي تحتوي على أكثر من 10% من الكوارتز والفلسبارات كمكون أساسي لها.
تُعتبر الصخور النارية الجزء الأكبر من الصخور الأرضية والناتجة عن تصلّب المواد الداخلية الذائبة (الماغما)، كما أنّها واسعة الانتشار وتحتوي على أقسام كثيرة قام بوضعها علماء الأرض الجيولوجيين، وللصخور النارية عشائر رُتبت بسهولة من قِبل الجيولوجيين، وفيما يلي توضيح لعشائر الصخور النارية: