الأحافير والخامات الاقتصادية في الجوراسي لحقب الحياة المتوسطة
عموماً تدلنا الأحافير على أن هذا النظام بدأ بمناخ بارد ثم اعتدل ف وسط هذه الفترة، كما أن الطبقات الحمراء وطبقات الصخور الرملية
عموماً تدلنا الأحافير على أن هذا النظام بدأ بمناخ بارد ثم اعتدل ف وسط هذه الفترة، كما أن الطبقات الحمراء وطبقات الصخور الرملية
صخور العصر الجوراسي لها أهمية خاصة لأن معظمها غني بالأحافير التي ساعدت كثيراً في دراستها وتقسيمها
كانت معظم نباتات هذا العصر من فصائل الصنوبريات والسيكاديات والسرخسيات التي كثرت بشكل كبير في نصف الكرة الشمالي
قام الجيولوجيين بتقسيم عصر الترياسي خلال حقب الحياة المتوسطة وتم تسمية صخور هذه الفترة بصخور بونتر وصخور الماشلكالك وصخور كوبر أيضاً
عندما تتراكم الرواسب على قاع البحر يحدث لها بعض التغيرات بدرجات مختلفة، أهم هذه التغيرات الانضغاط التي يحدثه ضغوط الصخور التي تترسب فوقها
عندما كانت بعض أجزاء من سطح الأرض تتعرض لعمليات الرفع في فترات من الزمن ثم تهبط وتغطيها البحار في أوقات أخرى
تنشأ الصخور الرسوبية غالباً نتيجة عمليات النحت والنقل والترسيب، وهذا يعني أنها صخور ثانوية أتت من صخور أخرى كانت موجودة في مكان آخر بعيد أو قريب
يسمى النظام الرابع باسم البليوستوسين Pleistocene (تكاوين ما بعد البليوسين) كما أن هذا العصر يدعى باسم بعصر الثلاجات
كانت آخر حركة أرضية عظيمة حدثت قبل عصر الميوسين هي تلك التي حدثت في العصر الكربو بيرمي (الكربوني) وسميت بالاتواءات الهرسينية
إن عصر الباليوجيني (Paleogene)، هو أول العصور في حقبة الحياة الحديثة (أي العصور الثلاثة الأولى)، وهذا العصر قد امتد من 66 إلى 23.03 مليون سنة قديماً
تسمّى الدائرة التي تحتوي على مقاومة ومكثّف ومولد تيّار متردد دائرة (RC) المكثّف هو في الأساس مجموعة من الصفائح الموصلة مفصولة بعازل، وبالتالي لا يمكن للتيّار الثّابت أن يمر عبر المكثف
تعرف الطاقة الحركية بأنها شكل من أشكال الطاقة التي يمتلكها الجسم أو الجسيم بسبب حركته، وإذا تم العمل، الذي ينقل الطاقة، على جسم عن طريق
يُفهم أن الطاقة الإجمالية لجسم ما تتكون من كتلة سكونه بالإضافة إلى زيادة كتلته الناتجة عن السرعة العالية، وتم اكتشاف الكتلة الباقية لنواة الذرة لتكون أصغر
التعريف الأساسي للكهرباء هو شكل من أشكال الطاقة التي تنتج عن تدفق الجسيمات المشحونة، نظرًا لكون الكهرباء هي تدفق الإلكترونات المتحركة، يجب أن نعرف أنّ هذا ينتج نتيجة ما يسمّى بالتيار الكهربائي.
أطلق اسم ما قبل الكامبري على مجموعة الصخور المختلفة، تلك التي كانت أقدم من صخور الكامبري أي التي لم يوجد بها حفريات أو آثار لكائنات قديمة
تم تسمية هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام والسب في اطلاق هذا الاسم هو أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم يكون ضمن طبقات هذا النظام فقط
توجد صخور الكربوني (مثل الصخر الرملي الأحمر القديم) في غرب أوروبا كما تمتد الرواسب البحرية من غرب الجزر البريطانية إلى أواسط المانيا
أطلق العالم roderick impey murchison، في عام 1835 هذا الاسم (النظام السيلوري) على هذا النظام نسبة إلى سكان منطقة سيلوريا
سمي هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام ويرجع السبب في ذلك إلى أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم هو الذي يكون طبقات هذا النظام
لقد سمي هذا النظام بالنظام الأوردوفيشي الذي اشتق من قوم كانوا يعيشون في هذه المنطقة (من ويلز) يعرفون باسم الأوردوفيسيون
يُطلق عليها أيضًا التأثير في الفيزياء، ويسمى الالتقاء المفاجئ والقوي معًا في اتصال مباشر بين جسدين، وعلى سبيل المثال، كرتا بلياردو،
يعرف الاهتزاز بأنه الحركة الدورية ذهابًا وإيابًا لجسيمات جسم مرن أو وسيط، وينتج عادةً عندما يتم إزاحة أي نظام فيزيائي تقريبًا من حالة توازنه
يعرف المتجة بأنه كمية لها المقدار والاتجاه ولكن ليس الموضع، ومن أمثلة هذه الكميات السرعة والتسارع
من أجل أن نعرف نشوء النباتات في الحياة الجيولوجية القديمة يجب أولاً أن نلم بأنواعها المختلفة ومن المرجح أن النباتات البدائية
خلال الزمن البيرمي كان المناخ يختلف من مكان إلى آخر، فقد غطت الثلوج جنوب الكرة الأرضية بينما كان يسود الجفاف امريكا الشمالية واوروبا
تعتبر الكتلة في الفيزياء، بأنها مقياس كمي للقصور الذاتي، وهي خاصية أساسية لكل مادة، حيث إنها في الواقع تشكل المقاومة التي يقدمها جسم من المادة للتغيير في
توجد في صخور الكامبري مئات الأنواع من اللافقاريات البحرية، وأيضاً وجدت عدة أنواع في طبقات الأوردوفيشي والسيلوري وفي صخور الأوردوفيشي الأوسط
بدأ النظام البيرمي بتقدم البحر على صخور نراسكا كانزاس غرب أكلاهوما (التي تقع غرب ووسط تكساس في نيو مكسيكيو)
إن هذه الفترة من الزمن الجيولوجي سماها العالم ميرشيزون murchison عام 1841 بهذا الاسم نظراً لأن صخور هذا النظام منتشرة في منطقة بيرم في روسيا
يتطلب قياس الوقت تحديد الوحدات، لكن هناك العديد من الوحدات الزمنية المختلفة، وقد يكون بعضها أكثر ملاءمة في ظروف معينة من غيرها