النيازك الكوندريتية وتشكيل المنظومة الشمسية
كان كل من الفيلسوف سويدنبورغ (في مؤلفه الذي يعرف باسم أعمال فلسفية ومنطقية عام 1734) والفيلسوف إيمانويل كانت
كان كل من الفيلسوف سويدنبورغ (في مؤلفه الذي يعرف باسم أعمال فلسفية ومنطقية عام 1734) والفيلسوف إيمانويل كانت
استناداً إلى قبول فكرة سقوط النيازك من خارج الأرض، واكب القرن التاسع عشر تطور في الدراسات المنهجية للحجارة النيزكية
تعرف الجيولوجيا التركيبية بأنها فرع من فروع علم الأرض وتملك على فروع متعددة، تقوم الجيولوجيا التركيبية بالاهتمام في دراسة التراكيب الأرضية الثانوية
تولد النجوم في الفضاء من سُحب ( السحب تتكون من الغاز تدعى السديم)، وفي الغالب تتشكل من أنواع أخرى من السحب السديمة عندما تفنى
من أهم مبادئ عمليات تشكيل المعادن هي تصنيع منتجات الفولاذ، يعد الفولاذ عمود الصناعة والحضارة الحالية، لذلك إن معرفة آلية تصنيع الفولاذ وتجهيزه ليصبح مهيئاً لعمليات التشكيل المعدني النهائية
يتم استخدام طرق تقدير احتياطي الترسبات المعدنية بشكل كبير في عمليات التقييم المعدني، ويوجد اختلاف في تقديرات هذه الطرق
من النادر أثناء عمليات الاستخراج المنجمي أن تتم العملية مع استخراج جميع الترسبات المعدنية من أماكنها في الأرض من دون أن يترك أي قيم من هذه الترسبات المعدنية
إن النتائج الصادرة من التحاليل الكيمائية أو التحاليل الفيزائية تلك التي تطبق في المختبرات لا يمكن أن تعكس القيمية الحقيقية للنموذج المعدني
تملك الترسبات المعدنية في بعض الأوقات على عدة معادن أو عدة فلزات تكون مترابطة مع بعضها البعض حيث أن هذا يؤثر بشكل ايجابي في حالة استثمار هذه الترسبات
تم تقسيم العوامل الجيولوجية التي تؤثر على تركيز الخامات المعدنية في الأرض وأول هذه العوامل هي شكل وموقع الترسبات المعدنية
تم وضع هذا التصنيف من قبل معهد المناجم الأمريكية وذلك في سنة 1942، ويقوم هذا التصنيف بالاعتماد على محورين أساسيين
يمكن توضيح وشرح الاحتياطي المعدني بأنه مقدار أو كمية ما هو مخزون من الخامات أو الثروات المعدنية التي تكون طبيعية
خلال المنظور الزمني القديم في المجتمعات البشرية وبهدف تلبية حاجات الإنسان أثناء حياته منذ القدم، عمل الإنسان على السعي إلى استغلال الموارد الطبيعية
إن مرحلة حفر الآبار الاستكشافية عبارة عن الحد الفاصل ومرحلة مهمة جداً في عمليات الاستكشاف المعدني تحت السطحي،
لقد قطعت النظرية الذريّة شوطاً طويلاً خلال آلاف السنين الماضية. بدايةً من القرن الخامس قبل الميلاد مع نظرية ديموقريطس عن "الجسيمات" غير القابلة للتجزئة التي تتفاعل مع بعضها البعض ميكانيكياً
يُعتبر ولتر هاوارث واحداً من العلماء الذين حصلوا على العديد من الجوائز والتكريمات؛ تقديراً لهم على ما بذلوه من جهودٍ وتضحيات في سبيل إيصال علومهم
إن هذه الطريقة في الاستكشاف المعدني من الممكن أن تستعمل على الأرض ومن الجو بسبب عدم وجود تماس مباشر على سطح الأرض
مهما كان الجهاز المستعمل في العمل الميداني الجيوفيزيائي يوجد بعض التصحيحات التي يجب تطبيقها على نتائج القياسات المغناطيسية
يوجد مجموعة من التطبيقات والاجراءات الفعالة التي يجب على الجيولوجي العمل بها وإعدادها وأيضاً تحضيرها وتهيئتها لأهداف عمليات المسح الجذبي
تطبق طرق المسح الجيوفيزيائي الأرضي لمعرفة أماكن تواجد العناصر المعدنية واستكشافها ومن هذه الطرق هي طرق المسح الجيوفيزيائي الأرضي المؤثرة
إن مياه البحيرات من المياه السطحية والتي من الممكن أن تملك شذوذ كيميائي يكون معتمداً بشكل أساسي على المكونات المعدنية
الشذوذ الكيميائي الموجود في المياه الجوفية يعتمد بشكل كبير ورئيسي على طبيعة الحركة للمياه الجوفية التي تحددها الصخور ونفاذيتها أثناء مرورها خلال هذه الصخور
نحن نعلم أن بنية الذرّة تتكون من الكترونات وبروتونات ونيوترونات. تم تقديم هذا بدقة بعد أن توصل العديد من العلماء إلى نماذج مختلفة. قدم أرنست رذرفورد النموذج الكلاسيكي للذرة وما يسمى نموذج رذرفورد الذري أو نموذج رذرفورد للذرة.
إن مرحلة المسح والتنقيب الأرضي تشمل على الكثير من العمليات الجيولوجية وعلى طرق قياس ميدانية مختلفة مع دراسات كثيرة
هي أحد الطرق المهمة جداً، والتي يتم الاعتماد عليها بشكل كبير خلال عمليات الاستكشاف المعدني الإقليمي
قام الجيولوجيين بتعريف الاستكشاف المعدني على أنه: أغلب العمليات والدراسات الجيولوجية التي تسعى إلى هدف معين وهو تحديد مناطق تواجد الترسبات المعدنية،
إن أي منطقة تكون مستهدفة للعمليات والدراسات وطرق التحري الجيولوجي وفي حال خضعت إلى عمليات استكشاف ليتم البحث عن الترسبات المعدنية
تعتبر عملية تحديد كثافة الترسبات المعدنية أو الصخور من العوامل المهمة في مجال الدراسات الجيولوجية التعريفية
تُعرف نماذج الترسيب المعدني القناتيه بأنها النماذج التي نقوم بجمعها من خلال الترسبات المعدنية التي تكون مقاطعها مكتشفة على سطح الأرض
إن الترسبات المعدنية المختلفة من الممكن أن تتشارك في صفات كثيرة ومن المحتمل أن تنشأ من أصل مشترك، كما أن لا يمكن أن نجد حدود واضحة بين مجموعة من الترسبات