ما هي نظرة الجيولوجيين للنيازك؟
درس الجيولوجيين النيازك وبالغوا في الاهتمام بها، حيث كانت نظرة الجيولوجيين للنيازك على أنها كواكب صغيرة مُتأينة في الغالب من النظام العالمي أرض_قمر ومن ثم تم قذفها إلى الفضاء خلال عملية فصل الكوكبين
درس الجيولوجيين النيازك وبالغوا في الاهتمام بها، حيث كانت نظرة الجيولوجيين للنيازك على أنها كواكب صغيرة مُتأينة في الغالب من النظام العالمي أرض_قمر ومن ثم تم قذفها إلى الفضاء خلال عملية فصل الكوكبين
هناك ثلاث آليات مشتركة لإنتاج الأشعة السينية وهي: تسريع الجسيمات المشحونة والتحولات الذرية بين مستويات الطاقة المنفصلة والانحلال الإشعاعي لبعض النوى الذرية، حيث تؤدي كل آلية إلى طيف مميز من إشعاع الأشعة السينية.
قام الجيولوجيين (علماء الأرض) بملاحظة وتمييز ثلاثة نماذج رئيسيّة ترتبط مع مقدار التبلور ونسيج الصخور الإندفاعيّة وهي صخور الكتل والصخور العروقية والصخور البركانية (اللابية)، حيث أن الصخور الكتلية لا يُمكن ملاحظتها واكتشافها إلاّ بعد أن تتعرض للحت
ريشتارد ديدكايند، عالماً رياضياتي معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
إن الصخور الإستحالية تنتج بسبب تحولات مفاجئة على الصخور المتواجدة من قبل، وخاصة الصخور الرسوبية وذلك من خلال تأثير الإنصهارات، كما يتواجد نوعان من الإستحالة، وهي إستحالة تماسية أي من خلال التماس والتي تكون ناتجة بسبب استقرار كتلة إندفاعية في مكانها
تحتوي البلورة المتفردة بشكلٍ تام على شكل متعدد الوجوه، أي أنه يكون مُحدب وذو سطوح مستوية محددة له ولا يملك زوايا داخلية، وفي حال كانت البلورة المتفردة تملك زوايا داخلية فإنها تكون باتجاه تجمعات بلورية مثل التوأمات
الفيزيائي الألماني يوهان فيلهلم ريتر، بعد أن علم باكتشاف هيرشل لموجات الأشعة تحت الحمراء، نظر إلى ما وراء الطرف البنفسجي للطيف المرئي للشمس، حيث وجد (في عام 1801) أن هناك أشعة غير مرئية تغمس كلوريد الفضة بشكلٍ أكثر كفاءة من الضوء المرئي، حيث تسمى هذه المنطقة الطيفية الممتدة بين الضوء المرئي والأشعة السينية بالأشعة فوق البنفسجية.
تشكلت الأرض من مواد فلزية غير متجانسة مع بعضها البعض وتمتلك هذه المواد شكلاً غير منتظم أبداً، لكن في بداية الأمور تم التفكير بأمر سطوح تسوية الجاذبية، حيث أنها لا تكون على شكل دوائر متصندقة ولا تكون منتظمة
تتكون الأشعة تحت الحمراء من موجات كهرومغناطيسية ذات طول موجي معين، يتجاوز ما يمكننا رؤيته على الجانب الأحمر من الطيف وتم اكتشافها لأول مرة من قبل ويليام هيرشل حوالي عام 1800.
قد يُطلب من المريض الحضور الى موعد في المستشفى للتحقق من أنّه قد يستطيع الخضوع لفحص الأوعية الدموية، وقد يتضمن هذا الأجراء: السؤال عن التاريخ الطبي، بما في ذلك إذا كان لدى المريض أي حساسية ويتم سؤاله عن أي دواء يتناولها- سيتم إخباره إذا كان بحاجة إلى التوقف عن تناول الأدوية قبل الاختبار، ويتم إجراء اختبارات للتحقق من صحة المريض العامة بما في ذلك الفحص البدني واختبار الدم.
تُعتبر الحرارة هي العامل الأساسي في تحول الصخور، حيث أن تأثير الضغط يكون ثانوياً مقارنةً بأهمية الحرارة، وعمل الجيولوجيين على تحديد العوامل التي من خلالها يتم تحديد التأثير الحراري على صخور القشرة الأرضية والتي تعمل أيضاً على التحكم في درجة تحول الصخر وأماكن انتشاره
من الرواسب الكيميائية والكيميائية الحيوية التي يكون مكان ترسبها في البحر هي فوسفوريت الفوسفوريت، كما يطلق إسم صخر الفوسفات على الفوسقوريت أحياناً والذي قد يتشكل من فوسفات الكالسيوم الذي سبق وترسب من ماء بحر، ذو كميات كبيرة من الفوسفات في مناطق على طول حواف القارات،
تم اعتبار الحجر الجيري من أكثر الصخور الرسوبية التي نتجت من خلال العمليات الكيميائية الحيوية انتشاراً بين الصخور، حيث يتشكل الحجر الجيري بشكلٍ أساسي من كربونات الكالسيوم (Caco3) على هيئة معدن الكالسيت
يمكن تعريف الأس على أنّه عملية يتم فيها إعادة ضرب الأعداد في نفسها أكثر من مرة، حيث يتم إختصار هذه العملية في شكل أبسط، وذلك بدلاً من كتابة الرقم في شكل متكرر ( 2 × 2 × 2 × 2 ) يتم كتابتها على هذا الشكل ( 24 ).
إنّ الأجسام التي تكون متداخلة في الصخور النارية بأحجامٍ وأشكالٍ مختلفة تُعرف باسم البلوتونات، حيث يمتد حجم البلوتونات من عدة سانتي مترات مكعبة إلى مئات الكيلو مترات المُكعبة
تُعرّف التراكيب النارية الداخلية على أنّها كتل كبيرة من الصخور، تكونت بسبب تصلب الصهير في باطن الكرة الأرضية، حيث تم الاعتماد في تصنيفها اعتماداً على الشكل والحجم وعلاقتها بالصخور التي تحيط بها منذ القدم، ومن هنا تم اعتماد صنفين للتراكيب النارية الداخلية فيما يلي توضيح لتلك التراكيب:
ليو فروبنيوس، عالم إنسان وؤرخاً وعالم فن معروفاً، من أصلٍ ألماني، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
أوسفالد شبينغلر، عالماً رياضياتي وفيلسوفاً معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
يستخدم التصوير بالموجات فوق الصوتية الموجات الصوتية؛ لإنتاج صور داخل الجسم، حيث يتم استخدامه للمساعدة في تشخيص أسباب الألم والتورم والعدوى في الأعضاء الداخلية للجسم وفحص الطفل عند النساء الحوامل والدماغ والوركين وعند الرضع، كما أنّها تُستخدم للمساعدة في توجيه الخزعات وتشخيص أمراض القلب وتقييم الضرر بعد حدوث نوبة قلبية، وتعتبر الموجات فوق الصوتية آمنة وغير جراحية ولا تستخدم الإشعاع المؤين.
من خلال ما قام به الجيولوجيين من تجارب عملية وُجد أنماط لعملية تبلور الصهير، وقد تم اكتشاف سلاسل للتفاعل أيضاً، فأنماط التبلور هي: ( التغير المستمر والتدريجي حيث يتمثل من خلال الفلسبار البلاجيوكليزي والذي يساعد في إحداث تغيرات في التركيب الكيميائي للفسبار والذي يتكون بشكل تدريجي خلال عملية التبلور، التغير الفجائي والمنفصل حيث يميز كل من المعادن المافيه مثل البايروكسين والأوليفين كما تتغير بنيته البلورية والتركيب الكيميائي دون تلامس خلال التبريد، ويتم تغيير معدن إلى معدن آخر عند درجات حرارة معينة).
نتج الزجاج الصخري حين تعرضت الصهارات الفلسية للتبريد السريع، وله مميزات كثير تسهل التعرف علية في الصخور الفلسية، وضع الجيولوجيين للزجاج الصخري الفلسي تسميات عديدة بحث تُعبر بشكل أساسي عن نسيج الزجاج الصخري الفلسي
إن الصخور البازلتية الأكثر معرفةً في الصخور البركانية المافية (القاعدية) والأكثر انتشاراً في القشرة الأرضية، تحتوي على نسبة مرتفعة من عنصر الحديد وعنصر المغنيسيوم، كما أنّ نسبة معدن المرو فيها تكون 5% على الأكثر، هذا وقد قسم الجيولوجيين الصخور البازلتية إلى فصيلتين وهما: (الصخور المافية الكلس قلوية، الصخور المافية القلوية).
تُعدّ عملية القسمة عكس عملية الضرب تماماً، حيث يقوم مبدأ عملها على أساس تقسيم كل أجزائها إلى أجزاءٍ متساوية، كما أنّها العملية الرابعة من العمليات الأساسية في علم الرياضيات.
تتشكل القارت من صخور كثيرة وأكثر الصخور شيوعاً في القارات والقشرة الأرضية هي الصخور الجوفية الفلسية، فقد تم تسمية الصخور الفلسية باسم الصخور الجرانيتية أو صخور الجرانيتويدات، حيث يعني هذا الاسم أنّ الصخر قد يكون جوفي أوخشن أو ذو تحبب متوسط، هذا وقد يشكل الكوارتز في الصخور الجوفية الجرانيتية أكثر من 20% من حجمها بالإضافة إلى الفلسبارات بنوعيه والذي يُعدّ الجزء الأساسي فيها.
لقد تم اتباع واعتماد العديد من العوامل في تصنيف الصخور النارية لكنّ التصنيف البارز هو الاعتماد على النسيج والتركيب المعدني للصخور النارية؛ وذلك بهدف تسهيل التعرّف عليها والتعامل مع الصخور النارية لدارسيها وغير المختصين بعلم الصخور أيضاً
تتكون الصهارة بسبب ذوبان بعض أنواع الصخور التي تعلو نطاق الإندساس ومن بعد ذلك تتصاعد الصهارة خلال الغلاف الصخري العلوي؛ وذلك نظراً لكونها ذات كثافة قليلة مقارنةً بكثافة الصخور المُحيطة حيث تتبلور باستمرار بهدف تكوين الصخور النارية.
الصخور المُتحولة هي أحد صخور القشرة الأرضية والتي تنتج بفعل عمليات طبيعية مُتعددة أهما الضغط والحرارة، وللصخور المتحوله أقسام كثيرة ولكل قسم أنواع معينة من الصخور
تُعود الصخور البركانية المتوسطة لأحد عشائر الصخور النارية البركانية، حيث تضم هذه العشيرة جميع الصخور المُشبعة والفوق مُشبعة بنسبة قليلة وبالإضافة إلى الصخور تحت المُشبعة، هذا يعني بأنّها تحتوي على كمية قليلة من الكوارتز أو الفلسباثويدات، كما تنقسم الصخور البركانية المتوسطة إلى:
تُعد الخواص التماسكية للمعادن جزء أساسي من الخواص الفيزيائية لنفس المعدن، والتي تعتمد على بنية وقوة مادة المعدن الأصلية وقوتها ومدى مرونتها، حيث تقسم الخواص التماسكية للمعادن إلى أقساماً عديدة،
قام الجيولوجين باستخدام تركيبات كيميائية إضافةً إلى بُنيات المعادن؛ وذلك من أجل فهم أصل الصخور التي كونتها تلك المعادن، وبذلك يمكننا فهم طبيعة العمليات الجيولوجية التي تتواجد داخل أو فوق سطح الأرض، حيث بدأ الفهم غالباً في هذا المجال بمحاولات التعرف والعمل على تصنيف المعادن غير المعروفة حتى أنّ الجيولوجيين اعتمدوا على الخواص الفيزيائية والكيميائية التي يمكن ملاحظتها بسهولة.