وحدات التكييف التي تركب على السطح (Roof top units)، ليست سوى وحدات مجمعة توضع على سطح المبنى، بالتالي تشغيلها يشابه تماماً تشغيل الوحدات المجمعة، يوجد عدة أنواع من وحدات التكييف التي تركب على السطح وقد تقوم بعدة وظائف منها،
تعمل وحدات التكييف السقفية على سحب الهواء الراجع من الحيز المكيف وخلطه مع كمية من الهواء الجديد، ثم تبريده خلال المبخر أو تسخينه حسب الحاجة وإرجاعه إلى الحيز،
التحكم في درجة الحرارة هو أكثر أنواع التحكم استعمالاً في أنظمة تكييف الهواء، من أكثر أنواع المجسات الخاصة بدرجات الحرارة استعمالاً هو المجس ثنائي الفلز ومجس المقاومة الكهربائية.
لا يمكن لأنظمة تكييف الهواء أن تعمل دون أنظمة التحكم، حيث تعتبر هذه الأنظمة بمثابة المكابح (الفرامل) للسيارة، يوجد العديد من أنظمة التحكم، في هذا المقال سنوضح أهمية التحكم في أنظمة تكييف الهواء.
يمكن تعريف التخزين الحراري بإنه، تخزين البرودة الزائدة عن الاحتياج؛ لكي نستفيد منها في الأوقات التي يزيد فيها الاحتياج إلى سعة تبريد أكبر من تلك التي تنتجها مثلجات المياه، تتوفر العديد من التقنيات لتخزين البرودة منها، التخزين في خزانات المياه والتخزين في خزانات الثلج.
تستعمل هذه الطريقة في بعض الأماكن التي تتميز بالجفاف النسبي للهواء الخارجي في فصل الصيف، حيث يستعمل تكييف الهواء بالتبريد التبخيري لتكييف الهواء بسبب الانخفاض الكبير الذي تعطيه هذه الطريقة في استهلاك الطاقة اللازمة لتشغيل النظام.
حمل التبريد هو الحمل الحراري اللازم في أنظمة تكييف الهواء للتبريد، يقصد بحمل التبريد للغرفة بأنه، مقدار الحمل الحراري اللازم سحبه من الغرفة للحفاظ عليها عند ظروف داخلية ثابتة من درجة الحرارة ونسبة الرطوبة.
يتم وضع مخارج الهواء في الأماكن التي خصصت لها بشبكة مجاري الهواء؛ للتحكم في كمية الهواء المطلوب توزيعه في الأماكن المختلفة، يقوم المصمم بحساب حالة ومعدل الهواء اللازم لكل غرفة وفقاً لحمل التبريد أو حمل التدفئة للغرفة،
تستخدم ملفات التبريد والتسخين لمعالجة الهواء حرارياً أي لتسخينه أو تبريده، في العادة تتكون هذه الملفات من العديد من الأنابيب يمر بداخلها مائع نقل الحرارة، بينما يتحرك خارجها الهواء الذي نريد تسخينه أو تبريده.
تستعمل مرشحات الهواء (الفلاتر) لتنقية الهواء من الملوثات التي تكون عالقة به، سواء إذا كان الهواء من خارج المبنى ويحمل معه الملوثات التي توجد في الجو الخارجي أو هواء عائد من المبنى ويحمل معه الملوثات التي تنتج من مصادر داخل المبنى،
تتم معالجة الهواء بالعديد من العمليات الحرارية؛ ليكون مناسباً للاستعمال في تكييف الهواء، تختلف هذه العمليات من نظام لآخر وفقاً لاحتياجات التطبيق الذي يوجد في المكان المكيف.
ترتكز هندسة تكييف الهواء على معرفة خواص الهواء الرطب، أيضاً الفهم بشكل جيد لتغيير الخواص عند تحول الهواء الرطب من حالة إلى أخرى، أيضاً كيفية تغيير هذه الحالة وفقاً للعمليات الحرارية المتنوعة التي يتعرض لها هذا الهواء،
تكييف الهواء: هو تغيير حالة الهواء ليصل إلى الحالة المناسبة بالبيئة الداخلية، العديد من الناس يظن أن التعريف الصحيح لتكييف الهواء يعني تبريد الهواء، إلا أن هذا التعريف غير صحيح، في هذا المقال سنوضح المعنى الصحيح لتكييف الهواء والعديد من فوائده.
استعملت هذه الطريقة لتبريد الأجزاء الإلكترونية في الأقمار الصناعية وفي مركبات الفضاء، تعمل هذه الطريقة باستعمال ضاغط حراري، يتكون الضاغط الحراري من أسطوانة من الصلب بها مادة مسامية تعرف بالمادة المازة وغاز.
تعمل طريقة التبريد هنا باستعمال أنبوب به حواجز داخلية؛ لتوجيه السريان خلاله، مع وجود فتحة غير مركزية في أحد أطرافه، في هذا المقال سنتعرف على تبريد أنبوب السريان الدوامي.
تم اكتشاف التبريد المغناطيسي في عام 1926 م، بواسطة ديباى (Debaye) وجياكيو (Giauque)، تستعمل هذه الطريقة للحصول على درجات حرارة متدنية قريبة من الصفر المطلق، تم حديثاً تطوير هذه التقنية؛
تستعمل هذه الطريقة أنبوب فلزي يتحوي على خليط من غاز الهيليوم وغاز الزينون، يكون الأنبوب مغلق من أحد أطرافه، بينما يوجد على طرفه الآخر غشاء خاص يتذبذب، يعرف بمولد الصوت، كذلك يوجد بالأنبوب مادة مسامية عند كل طرف من طرفيها.
تعد مدفأة الزيت من الوسائل التي تساعد على التدفئة، تحتوي هذه المدفأة على الزيت في داخلها وتعمل من خلال الكهرباء، عند توصيل التيار الكهربائي ترتفع درجة حرارة الزيت،
مدفأة الزيت وتسمى أيضاً المدفأة الزيتية، تعد المدفأة الزيتية من أحد وسائل التدفئة التي ظهرت حديثاً، تتكون هذه المدفأة من رديتر (مشع) يحتوي في داخله على الزيت، يسخن الزيت الموجود بالداخل بواسطة الطاقة الكهربائية دون أن ينقص
تعمل أنظمة التدفئة المركزية على توفير الحرارة اللازمة للمبنى من مكان مركزي واحد، بعد ذلك تنتقل هذه الحرارة إلى الغرف المطلوبة، يوجد أنظمة تدفئة تقوم بتدفئة مباني كبيرة مثل المدارس والمستشفيات والجامعات وغيرها،
يكثر استعمال التدفئة المركزية تحت البلاط في بعض الدول، خاصة في الدول الاسكندنافية بسبب الأجواء الباردة، تعد التدفئة المركزية تحت البلاط من طرق التدفئة الفعالة من حيث تكلفة الاستهلاك القليلة والكفاءة العالية في تدفئة المكان التي توضع فيه،
إن معرفة الأعطال الخاصة بالتدفئة المركزية أصبح أمراً مهماً في الغايةً، خاصة قبل أن يأتي شهر البرد (فصل الشتاء)، ذلك لنوفر الدفئ في أيام الحرارة المنخفضة، يجب أن نعرف أنّ أجزاء التدفئة المركزية معرضة للأعطال والمشاكل بسب عدم القيام بعمليات الصيانة المستمرة
تختلف درجات الحرارة في دول العالم، في الزمن الماضي صمم الناس بعض الوسائل التي تعمل على التدفئة؛ لقدرتهم على التكيف مع درجات الحرارة المنخفضة، تطورت هذه الوسائل مع مرور الوقت واكتشاف الكهرباء والنفط وغيرها من المصادر
تعرف المدفئة بأنها أحد الوسائل التي تعمل على رفع درجات الحرارة في المكان التي توضع فيه، حيث يوجد العديد من الأجهزة التي تستعمل في تدفئة الغرف، يوجد أجهزة كانت تستعمل للتدفئة منذ الزمن الماضي
تعد التدفئة المركزية من الوسائل التي تستعمل في التدفئة، يوجد العديد من أنواع التدفئة المركزية منها، التدفئة المركزية باستعمال مروحة كهربائية والتدفئة المركزية بالغاز
تتعدد الأعطال الخاصة بالأجهزة الكهربائية ومنها الثلاجات المنزلية والخلل الذي يصيبها، تنتج هذه الأعطال بسبب سوء استعمال الثلاجة، حيث يوجد العديد من الأعطال المتكررة التي تحصل للثلاجات الكهربائية
جميعنا نريد أن تبقى الأجهزة المنزلية لدينا لفترات طويلة بعيداً عن المشاكل والأعطال المزعجة، تعد الثلاجة جزء أساسي من المنزل ومن الممكن عند توقفها عن العمل أن تتلف جميع الأطعمة الموجودة فيها
في بعض الأحيان تواجهنا العديد من الأعطال والمشاكل في الأجهزة الكهربائية ومنها الثلاجة، غالباً يكون السبب الرئيسي لتعطل الثلاجة هو وجود الأوساخ على مكثف الثلاجة الخارجي (Condenser Coils)
تعد الثلاجات من الأجهزة الرئيسية في المنزل، تحتوي الثلاجات بمختلف أنواعها على مفتاح التحكم بالحرارة، من الممكن ضبطها حسب درجة الحرارة المناسبة وفقاً للمواد الغذائية التي توضع فيها؛
كما هو الحال في الأنابيب، فكمية الماء الموجودة في وسط دوائر الماء المغلقة تتمدد وتنكمش مع التغير في درجة الحرارة إثر توقف وتشغيل منظومات التكييف، قد يتسبب التمدد في ارتفاع الضغط وسط دائرة التبريد إلى مستوى أعلى من ضغط التصميم
