يستخدم ضعط الفرامل من أعلى إلى أسفل في أنظمة فرامل الطاقة ويتم تزويد مكابح الطاقة بسائل من النظام الهيدروليكي للطائرة، كما يجب أن يعمل النظام الهيدروليكي بدون هواء في السائل ويجب أن يعمل نظام الفرامل وفقًا لذلك.
يعد فحص الفرامل وخدمتها أمرًا مهمًا للحفاظ على مكونات الطائرة الحيوية، حيث أن هذه تعمل بكامل طاقتها في جميع الأوقات وهناك العديد من أنظمة المكابح المختلفة على متن الطائرة.
تتم معالجة التيتانيوم حرارياً للأغراض التالية مها تخفيف الضغوط التي تنشأ أثناء التشكيل البارد أو المعالجة الآلية والتلدين بعد العمل الساخن أو العمل البارد.
اختبار الصلابة هو طريقة لتحديد نتائج المعالجة الحرارية وكذلك حالة المعدن قبل المعالجة الحرارية ونظرًا لأنه يمكن ربط قيم الصلابة بقيم مقاومة الشد وجزئيًا مع مقاومة التآكل.
تم تجهيز مسامير البرشام م الألمنيوم بالتركيبات التالية: سبائك 1100، 5056، 2117، 2017 و2024، حيث تُستخدم المسامير المصنوعة من السبائك 1100 لربط صفائح الألمنيوم.
أثناء عمليات التصلب والتقوية يحدث ترسيب المكونات القابلة للذوبان من المحلول الصلب مفرط التشبع، ومع تقدم هطول الأمطار تزداد قوة المادة، وغالبًا بسلسلة من القمم حتى الوصول إلى الحد الأقصى
في الشكل المطاوع، يُعرف الألمنيوم النقي تجاريًا باسم 1100. يتمتع بدرجة عالية من المقاومة للتآكل ويمكن تشكيله بسهولة إلى أشكال معقدة، إنه منخفضة القوة نسبيًا ولا تحتوي على الخصائص المطلوبة.
هناك العديد من عمليات المعالجة الحرارية على الطائرة أهمها التقسية، أيضًا التلدين حيث أن التلدين الصلب ينتج عنه معدن ناعم والتصلب، كما تقلل التقسية الهشاشة الناتجة عن التصلب.
يجب أن تظل درجة حرارة الفرن ثابتة أثناء فترة النقع، حيث تتم إعادة ترتيب الهيكل الداخلي للفولاذ خلال هذه الفترة، ويتم تحديد درجات حرارة النقع لأنواع مختلفة من الفولاذ في نطاقات متفاوتة تصل إلى 100 درجة فهرنهايت
الهدف من التسخين هو تحويل البرليت،خليط من شرائح بديلة من الفريت وكربيد الحديد في حبة واحدة إلى الأوستينيت حيث يتم تسخين الفولاذ خلال النطاق الحرج.
هناك ثلاث طرق لتشغيل المعادن: التشغيل الساخن، التشغيل البارد، البثق، حيث تعتمد الطريقة المستخدمة على المعدن المعني والجزء المطلوب.
النحاس هو أحد أكثر المعادن انتشارًا، إنه المعدن الوحيد الملون باللون الأحمر ويحتل المرتبة الثانية بعد الفضة في التوصيل الكهربائي.
تم اكتشاف التيتانيوم بواسطة كاهن إنجليزي يدعى جريجوت، حبث تم إنجاز فصل خام التيتانيوم في عام 1825 وفي عام 1906 تم عزل كمية كافية من التيتانيوم النقي في شكل معدني للسماح بدراسته.
صمامات التحكم المضادة للإنزلاق على الطائرة عبارة عن صمامات هيدروليكية سريعة المفعول يتم التحكم فيها كهربائيًا وتستجيب للإدخال من وحدة التحكم المضادة للانزلاق.
تتطلب الطائرات الكبيرة المزودة بمكابح كهربائية أنظمة مانعة للانزلاق، حيث أنه ليس من الممكن التحكم على الفور في سطح الطائرة عند تعرضها لذلك وعندها تتوقف العجلة عن الدوران وتبدأ في الانزلاق.
كما يتضح، لا تستقبل صمامات قياس الفرامل الضغط الهيدروليكي من نظامين هيدروليكيين منفصلين فحسب، بل إنها تغذي أيضًا مجموعتي فرامل منفصلتين، كل مجموعة عجلة رئيسية لها عجلتان، حيث تكون عبارة عن فرامل العجلة الداخلية ومكابح العجلة الخارجية.
يوجد العديد من الفرامل في أنظمة التروس الأرضية على الطائرة وعندما يتم الضغط على الفرامل، فإن الضغط من قدم الطيار عبر الوصلة الميكانيكية يحرك مكبس الأسطوانة الرئيسية في الاتجاه ليضغط السائل على الفرامل
تستخدم مجموعات المكابح المختلفة، الطاقة الهيدروليكية للعمل، حيث يناقش هذا القسم الوسائل المختلفة لتوصيل ضغط المائع الهيدروليكي المطلوب إلى مجموعات الفرامل.
المسامير والبراغي من أبرز أجزاء التثبيت على الطائرة، حيث يُسمح بوجود خلوص طفيف في فتحات المسامير أينما تستخدم في الشد ولا تخضع لعكس الحمل.
الغرض من التعزيز في اللدائن المقواة هو توفير معظم القوة والأشكال الثلاثة الرئيسية لتقوية الألياف هي الجزيئات والشعيرات والألياف أما الجسيم هو قطعة مربعة من مادة.
اختفى استخدام المغنيسيوم والبلاستيك والنسيج والخشب في صناعة الطائرات منذ منتصف الخمسينيات من القرن الماضي، كما تقلص استخدام الألمنيوم بشكل كبير.
تعد معرفة وفهم الاستخدامات ونقاط القوة والقيود والخصائص الأخرى للمواد، أمرًا حيويًا لبناء وصيانة أي معدات بشكل صحيح، وخاصة هياكل الطائرات ففي صيانة الطائرات وإصلاحها.
كل التآكل هو عملية كهروكيميائية لتفاعلات الأكسدة والاختزال وعندما يحدث التآكل، يتم إطلاق الإلكترونات بواسطة المعدن (الأكسدة) وتكتسب بواسطة العناصر (الاختزال) في محلول التآكل.
يشير المصطلح غير حديدية إلى جميع المعادن التي تحتوي على عناصر بخلاف الحديد كقاعدة أو مكون رئيسي، كما تشمل هذه المجموعة معادن مثل الألومنيوم والتيتانيوم والنحاس والمغنيسيوم، بالإضافة إلى المعادن المخلوطة مثل (Monel و babbit).
يتطلب إصلاح الطائرات العديد من المعادن المختلفة، هذا نتيجة للاحتياجات المتغيرة فيما يتعلق بالقوة والوزن والمتانة ومقاومة تدهور الهياكل أو الأجزاء المحددة، بالإضافة إلى ذلك، يلعب الشكل للمادة دورًا مهمًا وعند اختيار المواد لإصلاح الطائرات.
يضمن مراقبو الحركة الجوية سلامة الركاب يومياً أو ما يقرب من مليار شخص سنوياً ويستخدم مراقبو الحركة الجوية مهاراتهم وحكمهم لتوجيه أكثر من (70000 رحلة جوية) يومياً بأمان إلى وجهاتهم
يعني الضباب والثلج والجليد والرياح المستعرضة أنّ على مراقبي الحركة الجوية زيادة الفجوة بين الطائرات التي تهبط ممّا يقلل من عدد الطائرات التي يمكن للمطار إدارتها.
يُعد الفرق بين الكابتن والضابط الأول هو الخبرة والمسؤولية والسلطة، حيث يتحمل الكابتن المسؤولية والسلطة النهائية في جميع الأمور المتعلقة بالطائرة والطاقم والركاب والبضائع والسلامة.
يحدث الإقلاع في أي طائرة عندما تغادر الطائرة الأرض وتصبح في الجو، ومع ذلك هناك الكثير ممّا هو أكثر من ذلك وهناك عدد من الأشياء التي يجب القيام بها مسبقاً.
على عكس الطائرات تتميز (Helicopter) بأجنحة تدور في الأعلى تسمى الشفرات أو الدوارات وعندما تدور شفرات (Helicopter).
