هندسة الطيران

هناك العديد من المناطق المعرضة للتآكل على الطائرة، مثل الممر العادم وحجرات البطاريات وفتحات تهوية الخاصة بها ومناطق بيلج وبئر العجلة ومعدات الهبوط والأسطح الخارجية للطائرة وفواصل الجناح.

هناك العديد من أشكال التآكل والعوامل المؤثرة فيه على سطح الطائرة، حيث يعتمد شكله على المعدن المعني وحجمه ووظيفته المحددة وظروف الغلاف الجوي والعوامل المسببة للتآكل الموجودة

يجب التحكم في تآكل المعادن على الطائرات، والتآكل عبارة عن  تدهور المعدن بفعل عوامل كيميائية أو كهروكيميائية، حيث يمكن أن يحدث هذا النوع من الضرر داخليًا أو خارجيًا على السطح.

يتم استخدام الأجهزة الميكانيكية المستخدمة لاختبار النسيج عن طريق الضغط على النسيج النهائي أو ثقبة غير معتمدة من إدارة الطيران الفيدرالية، حيث يتم استخدامها وفقًا لتقدير الميكانيكي المعتمد من إدارة الطيران الفيدرالية

نظام الهبوط الآلي (ILS): هو أداة هبوط دقيقة قياسية لمنظمة الطيران المدني الدولي (ICAO)، تُستخدم لتوفير إشارات توجيه دقيقة للسمت والنزول؛ لتوجيه الطائرات للهبوط على المدرج في ظل الظروف الجوية العادية أو السيئة

يستخدم نظام رادار مراقبة المطارات (ASR) في المطارات للتحقق من وجود وموقع الطائرات التي تحلق بالقرب من المطارات، كما يوفر معلومات أخرى مثل رمز هوية الطائرة والمستوى ورمز حالة الطوارئ وما إلى ذلك

يصف مبدأ برنولي العلاقة بين ضغط السائل الداخلي وسرعة السائل؛ حيث إنّه بيان لقانون الحفاظ على الطاقة ويساعد في تفسير سبب تطوير الجنيح لقوة هوائية وبالنسبة لحركة الطائرات

إن وحدات التحكم في الطيران الموجودة في سطح الطيران لجميع طائرات الهليكوبتر متشابهة للغاية، كما تحتوي جميع طائرات الهليكوبتر على واحدة أو اثنتين من التحكم الجماعي في المدرج

الطائرات المبكرة جدًا ليس لديها نظام فرامل لإبطاء الطائرة وإيقافها أثناء وجودها على الأرض، بدلاً من ذلك، يعتمدون على السرعات البطيئة وأسطح المطارات اللينة والاحتكاك الناتج عن انزلاق الذيل لتقليل السرعة أثناء التشغيل الأرضي.

إن القوة المتزايدة والقدرة على التصميم لتلبية احتياجات الأداء للمنتج تجعل المواد المركبة أفضل بكثير من المواد التقليدية المستخدمة في طائرات اليوم ومع استخدام المزيد والمزيد من المواد المركبة، حيث سيساعد ذلك على خفض التكاليف.

يكون استخدام عدة أنواع مختلفة من الطلاء، إلى جانب العديد من الطلاءات المسجلة الملكية، يجعل إصلاح المناطق التالفة والمتدهورة أمرًا صعبًا بشكل خاص، حيث أن التشطيبات النهائية للطلاء ليست بالضرورة متوافقة مع بعضها البعض

إن الطيران ليس مجرد وسيلة نقل، بل هو تعبير عن التقدم التكنولوجي والابتكار البشري. من خلال فهمنا لتاريخه وتقنياته

يعني الضباب والثلج والجليد والرياح المستعرضة أنّ على مراقبي الحركة الجوية زيادة الفجوة بين الطائرات التي تهبط ممّا يقلل من عدد الطائرات التي يمكن للمطار إدارتها.