الجغرافيا الطبيعية

تعتبر الانهيارات من الأمثلة المذهلة لظاهرة علمية طبيعية حيث تسمى بظاهرة تبدد الكتل. وهي تشير إلى حركة الصور والتُربة أيضاً أسفل المنحدر تحت تأثير الجاذبية الأرضية.

يعرف الرُخام بأنه صخر خشن البلورات، مستمد من الحجر الجيري أو الحجر الدولوميتي. وعند القيام بفحص عينة من الرُخام نجد أن بلوراتها تشبة تماما الحجر الجيري المتبلور.

خلال عملية التحول تتعرض الصُخور عادة إلى ثلاث عوامل مجتمعة. ولكن تختلف درجة التحول ومساهمة كل عامل إختلافاً كبيراً من منطقة إلى أخرى.

تتضمن عمليات التحول تبديل الصُخور حيث أنه يمكن أن تنشأ عملية تحويل الصُخور في الصخور الرسوبية أو النارية أو صُخور متحولة أخرى.

طين النفط هو صخر رسوبي دقيق الحبيبات يحتوي على كمية من المواد العضوية، تكون كافية لإنتاج 38 لتراً من النفط الخام للطن الواحد على الأقل.

بالرغم من وجود العديد من المعادن وفتات الصُخور الحتاتية، فإن معادن الطفلة والكوارتز تمثل المكونات الرئيسة لمعظم الصخور الرسوبية من هذا الصنف.

إن خصائص كل نوع من أنواع التُربة تعكس بالدرجة الأولى حالة المُناخ السائدة فكلمة البيدالفير تعطي دلالة للخصائص الأساسية لهذا النوع من التُربة.

بالرغم من اندلاع البراكين حيث تعتبر من أعنف وأفظع الأحداث الطبيعية إلا أن الجزء الأكبر من الصهير يستقر في أعماق الأرض.

كلمة النسيج تعني بالنسبة للصُخور النارية وصف المظهر الكلي للصخر حسب حجم وترتيب بلّورات المتماسكة. ويعتبر النسيج خاصية مهمة جداً.

الحرارة لا ترتفع عن الصفر المئوي في الصيق في كلا القطبين، لذلك ليس هناك ذوبان للجليد. ففي الصيف يكون النهار لمدة ستة أشهر.

تتبع درجة الحرارة اليومية كمية الإشعاع الشمسي الواصل إلى الأرض. ولكنها تختلف عنه بعض الوقت، فالإشعاع الشمسي الواصل إلى الأرض.

الجغرافيا الطبيعية هي دراسة ترتيب ظاهرات معينة على سطح الأرض، وهنا يجب التذكير بأن المقصود بالمنهج الوسيلة المتبعة في معالجة محتوى المادة.

التساقط عباره عن هطول للأمطار وقد تم اثباتة بنظريات مختلفة حيث يكون التساقط عبارة عن أشكال و أنواع مختلفة تعبر عن التساقط وحالته ويتم ذكر أهم أنواع و أشكال التساقط.

إن التوزيع السنوي للإشعاع الشمسي يعكس تأثير صفاء السماء أكثر ممَّا يعكس تأثير زاوية السقوط وطول النهار. وذلك لأن اختلاف الزاوية وطول النهار بين الفصول.

طبقة الميزوسفير: الطبقة الثالثة من طبقات الغلاف الغازي، يصل ارتفاعها إلى 80كم، حيث تبدأ من إرتفاع 50كم. تظهر فيها غيوم خفيفة تسمى الغيوم الفضية تنخفض فيها درجة الحرارة بالارتفاع.

يعرف الطقس بأنه حالة الجو الحالي من إشعاع، حرارة ، ضغط، رياح، أمطار، نسبة تغييم، أية إضطرابات مثل العواصف وغيرها.

إن التغيرات التي تحدث في الغطاء النباتي تؤثر على طبيعة العلاقات الموجودة بين خصائص الأقنية النهرية من حيث عرض القناة، عمقها، كمية التصريف المائي، درجة الانحدار، سرعة الجريان، الحمولة الرسوبية.

من الممكن أن نقوم بحصر أبرز الآثار الجيومورفولوجية التي تنتج عن أعمال استنزاف المواد الأرضية في عدة نقاط.

إن الكثبان الرملية تغطي مساحات كبيرة، حيث أن أغلبها تكون مساحات جافة، كما تتحرك الكثبان الرملية بطرق تميزها.

إن الحمولة الريحية الرسوبية تتراوح ما بين الغُبار الناعم (أقل من 20 ملي متر) والغبار الخشن بين 20 إلى 70 ملي متر والرمل الناعم بين (0.05-0.5) ملم والرمل الخشن (0.5-2) ملم.

ترتبط نشأة القيعان الصحراوية بمجموعتين من العوامل وهما العوامل التكتونية والعوامل الخارجية وفيما يلي شرح كل منها.

تُحدد سرعة الرياح حجم وكمية المواد التي تنقلها الرياح، كذلك طريقة النقل (زحف، قفز، تعلق) والمسافات والمناسيب التي تنقل إليها.

ترتبط أشكال الأرض والعمليات الجيومورفولوجية التي تنتج عن فعل الرياح بمجموعتين من المتغيرات والعوامل.

إن القيعان الصحراوية تنتشر في الأقاليم الجافة في وسط الأحواض المائية المُغلقة أو ذات التصريف المائي المركزي

تختلف خصائص رواسب المراوح الفيضية ما بين قمتها وأقدامها لفعل ما تتعرض له هذه الرواسب من فرز رسوبي مرتبط لكل من حجم الرواسب وسرعة الجريان المائي.

إن قوة النهر اللازم لإزالة المواد المُفتتة من أماكنها وتحريكها في الماء، حيث تسمى هذه القوة بقوة الجر الحرجة.

إن شكل المجرى المائي يساوي نسبة عرض المجرى إلى عمقة F=w/d حيث أن F: شكل المجرى، w= عرض المجرى، d= عمق المجرى.

يختلف استعمال الأرض في الأحواض النهرية بين استعمال بري، حيث تترك فيه الأرض بوضعها الطبيعي تكسوها الحشائش.

إن نسبة استدارة الحوض تساوي مساحة الحوض كلم2/ مساحة دائرة يساوي محيطها محيط الحوض نفسه/كلم2×100.

تعرف الأنهار بأنها مياه سطحية ذات قنوية الشكل، أيضاً تنتمي إلى أحواض مائية محددة، ذات خصائص مختلفة في المكان.