كيف يتم تصنيف التيارات البحرية؟
التيارات البحرية هي حركة الماء داخل الما وهي عملية نقل مياه دافئة إلى المناطق الباردة وبنفس الوقت نقل مياه باردة إلى المناطق الحارة.
التيارات البحرية هي حركة الماء داخل الما وهي عملية نقل مياه دافئة إلى المناطق الباردة وبنفس الوقت نقل مياه باردة إلى المناطق الحارة.
إن المقصود بالتيارات البحرية حركة الماء داخل الماء. حيث أن الماء يتحرك ضمن البحار والمحيطات بفعل اختلاف التسخين أو درجة الملوحة أو نتيجة دفع الهواء له.
يتوسع نطاق الكتل القطبية على حساب الكتل المدارية في نصف الكرة الشمالي وذلك لانتقال الشمس إلى نصف الكرة الجنوبي.
يهدف التوزيع الجغرافي للكتل الهوائية إلى تحديد مواقع نشوء وتأثير الكتل الهوائية المختلفة. فالكتل الهوائية تنشأ ثم تتحرك بعد ذلك إلى مناطق أخرى.
للكل كتلة هوائية صفاتها الخاصة بها، وقد تختلف نفس الكتلة في صفاتها بين الصيف والشتاء. ويلاحظ إن الكتلة الهوائية المدارية القارية أكثر حرارة من الكتلة المدارية البحرية.
الكتل الهوائية هي عبارة عن جسم ضخم من الهواء يستقر فوق منطقة المصدر لفترة أكثر من ثلاثة أيام فيأخذ صفات المنطقة التي استقر فوقها.
يقصد بالتباين السنوي للتساقط هو اختلاف كمية التساقط بين سنة وأخرى على منطقة معينة. فالأرقام التي تعبر عن كمية التساقط في منطقة معينة هي غالباً معدلات التساقط.
التوزيع السنوي للتساقط في العالم لا يخرج مطلقاً عن العوامل المؤثرة في توزيعه. توضح التوزيع الجغرافي السنوي للتساقط.
يتم دراسة التوزيع الجغرافي للتساقط في فصلي الصيف والشتاء، حيث إنه من الطبيعي أن يغزر تساقط الأمطار في فصل الصيف.
إن المقصود باستقرار الكتل الهوائية هو خلوها من اضطرابات جوية ويتم وصفها في هذه الحالة بأنها مستقرة،
إن قياس سرعة الرياح يتم عن طريق جهاز الأنيومتر، حث يتم حسابها بالعقدة في الساعة والعقدة تتبع ما يُسمَّى بالميل البحري.
إن الرياح هي الحركة الطبيعية للهواء سواء كانت بطيئة أو سريعة، حيث أن العامل الرئيسي لهبوب الرياح هو اختلاف الضغط الجوي من مكان إلى آخر.
إن الضغط الجوي هو عنصر من عناصر المناخ، كما يوجد لها نطاقات مختلفة، حيث يطرأ عليها تغيرات فعلية بسبب تأثير الماء واليابس.
لو كان سطح الكرة الأرضية كله ماء أو كان كله يابساً في منسوب سطح البحر لبقي توزيع نطاقات الضغط الجوي العامة ماشياً بشكل منتظم مع دوائر العرض.
إذا صرفنا النظر عن اختلاف الضغط الجوي على سطح االكرة الأرضية من مكان إلى آخر ومن فصل إلى آخر؛ وذلك لأن الماء يختلط باليابس وتأثير الإشعاع الشمسي يختلف على كل منهما
بينما يتناقص الضغط الجوي بشكل منتظم في توزيعه الرأسي فإن توزيع الأفقي يخضع لعدد من العوامل التي تؤدي إلى تباينه من مكان إلى آخر وإلى تغيره من وقت إلى آخر.
من المعروف بأن درجات الحرارة تتناقص كلما زاد الارتفاع بمعدل درجة مئوية لكل 150 متراً، فإن هذا التناقص من الممكن أن يتوقف بل وقد ينعكس في بعض الحالات الخاصة.
عندما نتكلم عن توزيع الحرارة بشكل خاص على سطح الكرة الأرضية أو على أحد القارات فإن المعتاد هو إغفال أثر التضاريس.
في نطاق الرياح التجارية توجد تيارات باردة بجانب السواحل الغربية للقارات، بينما توجد تيارات دافئة أو حارة بجانب سواحلها الشرقية.
بالرغم من أن توزيع التساقط يختلف في مسبباته عن توزيع الحرارة، حيث أن توزيع الضغط الجوي هو العامل الأساسي المتحكم في توزيع التساقط.
يعتبر عامل التوزيع على مناطق الضغط العالي من أهم العوامل المؤثرة على التساقط. فالمعروف أن مناطق الضغط الواطئ.
هناك عدة نظريات تعالج موضوع التساقط وكيفية حدوثه. فالمعروف أنه لا يكفي أن تتم عملية التكاثف ليحدث التساقط.
تعالج هذه النظرية نمو حبات أو رقائق الثلج في الغيمة، حيث تعالج النظرية التساقط من الغيوم الباردة فقط. فتشترط النظرية للتساقط من الغيوم أن تكون هناك دائماً رقائق ثلج.
يعتبر التساقط من عناصر الطقس والمناخ المهمة جداً حيث إن حياة البشر وجميع الكائنات الحية الأخرى تعتمد عليه.
دورة الهواء في الأعالي هي امتداد عمودي لدورة الهواء على سطح الأرض، الفرق بين الدورتين هو أن القوى المؤثرة على الدورة العليا هي قوتان وليس ثلاث قوى، فالمعروف أن القوى المؤثرة على الهواء السطحي هي: منحدر الضغط، قوة الانحراف وقوة الاحتكاك.
يختلف المحيط الهندي في شكله وموقعه عن بقية المحيطات. فالمحيط الهندي مغلق من الشمال كما أن معظمة يقع ضمن المنطقة المدارية.
يعتبر المحيط الهادي من اكبر المحيطات مساحة، ورغم ذلك فإن نموذج التيارات في هذا المحيط تشابه نموذج التيارات في المحيط الأطلسي.
إن للتيارات وحسب وجودها في المحيطات أسماء محددة، لذلك اقتضى توزيعها وحسب المحيطات. كما أن التوزيع الجغرافي للتيارات يلقي الضوء على تباين الطقس.
تتقدم معظم الأمواج من الشاطئ في اتجاه عمودي. غير أنها عند وصولها إلى المياه الضحلة حيث يكون القاع طفيف الانحدار يتغير اتجاهها إلى موازاة الشاطئ.
إن الماء بالبحار والمحيطات في حركة دائمة. ويمكن للمشاهد ملاحظة حركتي المد والجزر على الشواطئ مع قدوم الأمواج وانكسارها.