التاريخ

عندما قدم الحجاج بن يوسف الثقفي إلى العراق، خطب بالناس في الكوفة خطاباً مخيفاً؛ حتى يرهب الناس، وقام بدعوتهم للخروج مع المهلب بن أبي صفرة أحد أشراف البصرة الذي قاد جيش الدولة الأموية ضد الخوارج

هو جعفر بن أحمد المعتضد، ولد في ليلة الجمعة لثمان بقين من رمضان من عام (282 هجري)، وأمّه أم ولد تُكنى (غريب).

كانت فرنسا قبل الثورة، تشكي من فراغاً في خزينتها، ويعود تاريخ ذلك الفراغ إلى عصر لويس الرابع، وذلك نتيجة ما خاضته فرنسا من حروب في حكمه

ولعل أكثر ما كان يسئ لفرنسا، هو أنها لا زالت تحتفظ بنظام الطبقات البغيض، وما كان يرافقه من امتيازات فئة قليلة من الناس على حساب عامة الشعب

لم تكن الثورة الفرنسية حدثاً هاماً في تاريخ فرنسا فقط، وإنما كانت أحد أبرز الأحداث التي حدثت في القارة الأوروبية والعالم المتمدن في آخر قرنين

هو أحمد بن طلحة الموفق بن جعفر المتوكل، أبو العباس، أُنشئ في ذي القعدة من عام (242 هجري)، ووالدته أم ولد تُسمى (صواب)،وقد تم مُبايعته بالخلافة لعشر بقين من رجب من عام (279 هجري)، بعد عمه المعتمد على الله.

ظهر بالكوفة علي بن زيد الطالبي، فوجه الخليفة إليه جيشاً فهُزم جيش الخليفة، وقتل عدد كبير من أفراده، ونجا أميره.

هو أحمد بن جعفر المتوكل، ولد عام (229 هجري)، ووالدته أم ولد عرف باسم (فتيان)، بويع بالخلافة لأربع عشرة بقيت من رجب من عام (256 هجري)، فكان عمره يوم ولي الخلافة سبعاً وعشرين سنة.

أصبحت سلطة الكنيسة القوة الوحيدة الكبيرة، التي ربطت أوروبا مع بعضها خلال الفترة الإقطاعية، فقد مست الكنيس حياة كل فرد في أوروبا بعدة طرق، فكانت تُعمد الفرد عند ولادته

بعد أن تقدّم المسلمون في البلاد التي كانت تخضع للروم سواء في بلاد الشام أم في الشمال الإفريقي أم في الأندلس والتي تنتشر فيها النصرانية تحت تأثير حُكامِها سواء أكانوا من الرومان أم من البيزنطيين.

كانت مساهمات المسلمين في أوروبا خلال العصور الوسطى متعددة، وقد عملت على التأثير على مختلف المجالات، مثل الطب والصيدلة والعمارة والزراعة والموسيقى والفن والعمارة والتكنولوجيا

("المرسوم الإمبراطوري لإعادة التنظيم") إعلانًا من قبل السلطان العثماني عبد المجيد الأول في عام (1839) والذي أطلق فترة تنظيمات من الإصلاحات وإعادة التنظيم في الدولة العثمانيّة.

المسلمون أُمةٌ واحدة أينما كانت ديارهم، ولهم خليفة واحد، ولا يصح أن يوجد أكثر من خليفةٍ من أن واحدٍ.

كانت الإمبراطورية الرومانية بين نظامين، كان لا بد لها الأعتراف بواحد، وهنا قام أغسطس إلى التوفيق بين النظامين، اي أن يوفق بين الزعامة العسكرية التي ورثها عن أسلافه

قد يكون اختلاف ومصطلح فكرة العسكرية في ذلك العصر وما قبله عمّا هي عليه اليوم إذ كان المُجاهدون أو المقاتلون يُدعون حين الجهاد أو وقت الحاجة إليهم، وهم ممن يستطيع القتال.

النظام الإقطاعي: تم تقسم أوروبا بعد سقوط إمبراطورية شارلمان، فقد تم تقسيمها إلى عدد من الممالك، حيث كانت سلطة جميع الملوك على ممالكهم

ولد هارون الواثق في العشرين من شهر شعبان من عام (196 هجري)، بطريق مكة المكرمة.

لم تتغير حالة الأوضاع الإمارات المُستقرة عن الدولة العباسية أو المُتجزئة عما كانت عليه أيام المأمون.

على الرغم من كل هذه الصعوبات، كان الضعف العثماني الداخلي واضحًا فقط للمراقبين العثمانيين والأجانب الأكثر تميزًا خلال معظم القرن السابع عشر.

إنّ أطروحة الرفض العثماني أو نموذج الانحدار العثماني (بالتركية: Osmanlı Gerileme Tezi) هي رواية تاريخيّة عفا عليها الزمن، لعبت ذات يوم دورًا مهيمنًا في دراسة تاريخ الإمبراطوريّة العثمانيّة.

حكم الإمبراطور قسطنطين إمبراطورية اليونان، والذي حكمها من عام 306 إلى عام 337 ميلادي، وقد كان أبوه إمبراطر الرومان، و أمه الإمبراطورة هيلانة

عندما تولى الأمين الخلافة كانت حركة رافع بن الليث لا تزال قائمةً، وقد كُلّف هرثمة بن أعين بالقضاء عليها، وقد تمكن هرثمة في بداية أيام الأمين من حصار رافع في مدينة سمرقند.

ولد الأمين بالرصافة في شهر شوال من عام (170 هجري)، فهو أصغر من أخيه المأمون بحوالي سبعة أشهر.

ولِدَ موسى الهادي بالسيروان من الري عام (144 هجري)، أيام خلافة جده المنصور، وأمه أم ولد بربرية هي الخيزران.

توقفت الحياة الديموقراطيّة في كثير من الأوقات في الدولة العثمانيّة، وقد كان السبب بذلك التمردات والانقلابات، فقد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك

ازداد نشاط الخوارج بصورةٍ عامةٍ أيام المنصور، وإن كانوا قد فشلوا في المشرق إلا أنهم قد نجحوا في بلاد المغرب إلى حدّ ما.

أوروبا البربرية: سميت أوروبا البربرية بذلك الأسم، وذلك لأنه في فترة من فترات العصور المظلمة في أوروبا، قام البربر بحكم أوروبا، وذلك تم قرن تلك الفترة باسم البربر.

أصبح الخلاف واضحاً بين المنصور وأبي مسلم، وبعد الانتهاء من حركة عبد الله بن علي أصبح أبو مسلم الرجل القوي الوحيد في الدولة، ولكن لا يُريد أن تطاله يد المنصور.

هو عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس، ولد بالحميمة من الشراة في الأردن عام (95 هجري).

تشكلوا الخوارج الصفرية في جزيرة كاوان، كما تكونت الأباضية في عُمان بإمرة الجلندي فلما غضب أبو العباس على خازم بن خزيمة سيُره على رأس سبعمائة فارس إلى الخوارج.