هجوم محمد علي باشا على قونية
وقعت المعركة الرئيسيّة في 21 ديسمبر(1832)، على طريق قونية - القسطنطينيّة، شمال مدينة قونية المسورة القديمة، والتي كان عدد سكانها عام(1832)حوالي (20000).
وقعت المعركة الرئيسيّة في 21 ديسمبر(1832)، على طريق قونية - القسطنطينيّة، شمال مدينة قونية المسورة القديمة، والتي كان عدد سكانها عام(1832)حوالي (20000).
معركة الريدانية (fالتركية: Ridaniye Muharebesi؛ fالعربية: معركة الريدانية) وقعت في (22 يناير 1517)، في مصر، هزمت القوات العثمانيّة بقيادة سليم الأول القوات المملوكيّة
بعد حروب الردة، قام زعيم قبيلة في شمال شرق شبه الجزيرة العربية، المثنى بن حارثة، بمداهمة المدن الفارسية في بلاد الرافدين (ما يعرف الآن بالعراق).
مع انهيار التمردات، قرر أبو بكر الآن توسيع الإمبراطوريّة الإسلامية ،من غير الواضح ما إذا كان قصده هو زيادة التوسع على نطاق واسع، أو هجمات استباقية لتأمين منطقة عازلة بين الدولة الإسلاميّة والإمبراطوريتين الساسانيّة والبيزنطيّة القويّة.
عشية فتح مكة، اعتنق أبو سفيان الإسلام عندما وجد أنه لا يوجد مخرج سوى قبول الإسلام عندما سأل محمد، اعترف أن آلهة مكة أثبتت أنها عاجزة وأنه لا يوجد في الواقع إلّا "لا إله إلا الله"، الجزء الأول من اعتراف الإسلام بالإيمان.
في ديسمبر (623)، هزم جيش المسلمين بقيادة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم المشركين من قبيلة بني قريش في معركة بدر، وقد عبّرت القبائل اليهودية مثل بنو قينقاع عن استيائها من ذلك،
قام سيدنا محمد والمسلمون بدفن الشهداء في ساحة المعركة، وعادوا إلى منازلهم في ذلك المساء تقاعد المكيون في المساء في مكان يسمى الحمراء الأسد، على بعد أميال قليلة من المدينة المنورة.
في اليوم التالي للمعركة حدث شيء غير متوقع حسب بعض الروايات، بدأ الفلاحون الصليبيون في عمل عفوي، وماقاموا به خدم كابيسترانو وهونيادي، على الرغم من أوامر هونيادي للمدافعين بعدم محاولة نهب المواقع العثمانيّة
مباشرة بعد انتهاء المعركة، تحرك خالد وحارسه المحمول شمالا لمتابعة الجنود البيزنطيّين المتقهقرين ووجدوهم بالقرب من دمشق وهاجموا ربما مات فاهان، الذي فر من مصير معظم رجاله في اليرموك، في القتال الذي أعقب ذلك.
معركة مؤتة (باللغة العربية: مَعْرَكَة مُؤْتَة مُعركة مُطاح، أو بالعربية: غَزْوَة مُؤْتَة غزوة مُؤتة) حدثت في سبتمبر 629 م (1 جمادى الأول 8 هـ)
الإمبراطوريّة السلجوقيّة (بالتركيّة: Büyük Selçuklu İmparatorluğu، الفارسية: آل سلجوق، الكتابة بالحروف اللاتينية: Sall-e Saljuq ، lit. 'House of Saljuq') أو الإمبراطوريّة السلجوقيّة العظيمة كانت ذات طابع تركي فارسي كبير في العصور الوسطى إمبراطوريّة مسلمة سنيّة، نشأت من فرع قينق لأغوز تركس.
كانت إدارة الدين العام العثماني (OPDA) (التركية العثمانية: Düyun-u Umumiye-i Osmaniye Varidat-ı Muhassasa Idaresi،
أنّ التاريخ الاقتصادي للإمبراطوريّة العثمانيّة يشمل الفترة (1299-1923) تشكل التجارة والزراعة والنقل والصناعة اقتصاد الإمبراطوريّة العثمانيّة.
بعد سقوط المدينة، جعل أورهان ابن عثمان بورصة أول عاصمة عثمانيّة رسمية وظلت كذلك حتى عام (1366).
رحب السلطان بايزيد الثاني، الذي حكم الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1481 إلى 1512)، باليهود المطرودين من إسبانيا، وإعادة توطينهم في جميع أنحاء إمبراطوريته
كانت السنوات العشرون التالية في لبنان فترة أزمات مُتصاعدة أصبحت لبنان مسرحًا لصراع على السلطة بين الدروز والموارنة، بالإضافة إلى الصراع الاجتماعي في سوريا جرت محاولة لتطبيق النظام الإداري العثماني الجديد.
في أواخر القرن التاسع عشر، دعت الحركة الصهيونيّة إلى قيام دولة يهوديّة في فلسطين، اتخذ السلطان عبد الحميد الثاني سلسلة من الاحتياطات لحماية فلسطين
رسميًا، تمّ الإعلان عن الحرب في (18 أبريل) عندما التقى السفير العثماني في أثينا، عاصم بك، مع وزير الخارجيّة اليوناني معلنًا قطع العلاقات الدبلوماسيّة.
لحرب اليونانية التركية عام 1897، تسمى أيضًا حرب الثلاثين يومًا والمعروفة في اليونان باسم (Black '97) أو الحرب المؤسفة، كانت حربًا بين مملكة اليونان والإمبراطوريّة العثمانيّة،
محمود الثاني (بالتركيّة العثمانيّة:محمود ثانى، بالروماني: محمود شاني، بالتركي: İkinci Mahmut؛ ولد في 20 يوليو (1785) وتوفي في 1 يوليو (1839) كان السلطان الثلاثين للإمبراطوريّة العثمانيّة من عام (1808)حتى وفاته عام (1839).
ان عبد الحميد يعتقد أنّ أفكار التنظيمات لا يمكن أنّ تجلب شعوب الإمبراطوريّة المتباينة إلى هويّة مُشتركة مثل العثمانيّة، تبنّى مبدأ إيديولوجي جديد هو الوحدة الإسلاميّة،
صوفيا هي عاصمة بلغاريا وهي من أكبر المدن البلغارية، أقام المدينة البلغار (التراقيين القدامى) في القرن الثامن قبل الميلاد، وكان يُطلق عليها قديمًا اسم (سيرديكا).
كانت الحروب البيزنطية العثمانية سلسلة من الصراعات الحاسمة بين الأتراك العثمانيين والبيزنطيين والتي أدت إلى التدمير النهائي للإمبراطوريّة البيزنطيّة وصعود الإمبراطوريّة العثمانيّة.
خلال فترة ما قبل الإسلام، كان الأمويون أو "بني أمية" من القبائل الرائدة في قبيلة قريش في مكة بحلول نهاية القرن السادس
وُلِد محمد باشا في سراييفو، وهو ينتمي لأُصول مسيحيّة صربيّة، تمّ دخوله للدولة العثمانيّة بنظام الوشيرمة،
بدأ السلطان بايزيد الأول في توحيد الأناضول تحت حكمه،وكان التوسع القسري في الأراضي الإسلامية يمكن أن يؤدي إلى تعريض العلاقة العثمانيّة مع الغازين للخطر، الذين كانوا مصدرًا مهمًا للمحاربين لهذا البيت الحاكم على الحدود الأوروبيّة.
"الحكمة المقدسة"؛ باللاتينيّة:(Sancta Sophia) أو (Sancta Sapientia) بالتركيّة:(Ayasofya)هي الكاتدرائيّة البطريركيّة المسيحيّة الأرثوذكسيّة اليونانيّة السابقة لاحقًا مسجد إمبراطوري عثماني والآن متحف (Ayasofya Müzesi)في اسطنبول، تركيا.
ولد السلطان سليم في أماسيا حوالي عام (1470)، وكان الابن الأصغر للسلطان (شهداء بايزيد) كانت والدته (غولباهار هاتون)، وهي أميرة تركيّة من ولاية دولكادير تتمركز حول إلبستان في ماراش.
كانت لجنة الاتحاد والترقي اسمًا شاملاً للفصائل السريّة المُختلفة، والتي كان يُشار إلى بعضها عمومًا باسم الأتراك الشباب، تمّ اعتماد الاسم رسميًا لهذه المجموعة في عام (1906) بواسطة بهاء الدين شاكر
ولد مدحت باشا في اسطنبول في شهر صفر الإسلامي، 1238 هـ( أي في 18 أكتوبر 1822)، وقد كان في عائلة راسخة من العُلماء المسلمين.