ما هي أزمة إسبانيا عام 1917 ميلادي؟
تعتبر أزمة إسبانيا التي حدثت في عام 1917 ميلادي، من الأهم الأحداث والتحديات التي واجهتها إسبانيا، فقد تم في ذلك التاريخ عودة حكم البوربون وظهور
تعتبر أزمة إسبانيا التي حدثت في عام 1917 ميلادي، من الأهم الأحداث والتحديات التي واجهتها إسبانيا، فقد تم في ذلك التاريخ عودة حكم البوربون وظهور
عندما قام معاوية بن أبي سفيان والأمويون بالسيطرة على السيادة على الإمبراطورية الإسلامية التي كانت تمتد من العراق الى اليمن،
بعد الإعلان عن الجمهورية الإسبانية الثانية في عام 1931 ميلادي، ثار رجال الدين ضد الجمهورية الجديدة وقاموا بحرق المؤسسات والأديرة التابعة للكنائس، وكانت
في عام 1934 ميلادي قام في إسبانيا إضراب عمال المناجم في إسبانيا، وكان بداية تلك الإضرابات من قِبل الحزب الإشتراكي ومن ثم بدأت تلك الثورة بالانتقال
عملية باغراتيون: هي حملة عسكرية شنتها القوات العسكرية السوفيتية ضد القوات الألمانية الموجودة في أراضي بيلاروسيا، تمت تلك العملية في عام 1944
يعتبر حصار الأمويين للقسطنطينية في (717-718) (المعروف بالحصار الأموي الثالث) من أهم المعارك في تاريخ أوروبا
وهي حملة عسكرية قام بإرسالها الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان في عام (674–678)م
العصر الدستوري الثاني (بالتركيّة العثمانيّة: ايکنجى مشروطيت دورى؛ بالتركية: İkinci Meşrûtiyyet Devri) للإمبراطوريّة العثمانيّة بعد فترة وجيزة من الثورة التركية الفتية عام (1908)
كانت الفترة الدستوريّة الأولى (بالتركية العثمانية: مشروطيت؛ بالتركيّة: بيرنشي ميسروتيت ديفري) للإمبراطوريّة العثمانيّة هي فترة الملكيّة الدستوريّة، منذ صدور قانون العيسائي (بمعنى القانون الأساسي أو القانون الأساسي باللغة التركيّة العثمانيّة)
كان الخليفة هشام بن عبد الملك أبيض اللون، سميناً، أحولاً يخضب بالسواد، فقال عنه المسعودي: كان هشام أحول خشناً فظاً غليظاً
ترجع إرادة الأسرة الأموية لوصولها للسلطة منذ عهد الخليفة الراشدي عثمان بن عفان، وأن معاوية بن أبي سفيان اجتهد للوصول إلى الخلافة، وقد نجح في سنة 41هـ في الوصول للخلافة
كان يزيد بن أبي سفيان له كل الخير، وهو أفضل رجال بني أبي سفيان، أسلم يوم فتح مكة وشهد غزوة حنين، وكان النبي صلَّ الله عليه وسلم قد أعطى يزيد من غنائم غزوة حنين مائة وأربعين أوقيَّة
كانت لغة بلاط وحكومة الإمبراطوريّة العثمانيّة هي اللغة التركية العثمانيّة، ولكن العديد من اللغات الأُخرى كانت مُستخدمة في العصر الحديث في مناطق من الإمبراطوريّة العثمانيّة
عندما توفي أبو بكر الصديق عام 13هـ بويع للخلافة من بعده عمر بن الخطاب، فسار على نهج صاحبيه النبي صلَّ الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق في الثقة ببنو أمية
محمد الثالث بن مراد الثالث(مواليد (1566) مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة - توفي في 22 ديسمبر (1603)، القسطنطينيّة) السلطان العثماني (1595-1603) الذي شهد عهده صراعًا طويلًا وشاقًا مع النمسا وثورات خطيرة في الأناضول.
كان تعامل الأمويين مع دعوة الإسلام الناشئة هوبنفس تعامل باقي أهل قريش، فكان منطق العصبية القبلية سائداً آنذاك في الجاهلية
هم الأُناس تراهم الشعوب على أنهم بدائيون وليس لديهم أي نوع من التحضر ويتصفون بالشر، وأصل كلمة برابرة يوناني، وبدايةً كانت تستخدم للأُناس الذين قدموا اليونان ولا يتكلموا لغتهم
Shabbetai Tzevi، تُهجى أيضًا Sabbatai Zebi أو Sabbatai Zevi ، (من مواليد 23 يوليو 1626، سميرنا، الإمبراطوريّة العثمانيّة [الآن إزمير، تركيا]
التعريق بالأمين: هو محمد الأمين بن هارون الرشيد بن محمد المهدي بن المنصور، أبو موسى الهاشمي العباسي وأمه أم جعفر زبيدة بنت جعفر بن أبي جعفر المنصور.
إبراهيم، (من مواليد 4 نوفمبر 1615، القسطنطينيّة - توفي في 18 أغسطس 1648، القسطنطينية)، سلطان عثماني جعلته شخصيته غير المستقرة فريسة لطموحات وزرائه وأقاربه ولانغماسه الذاتي؛ نتيجة لذلك، أضعفت الحرب وسوء الحكم والتمرد الدولة العثمانيّة في عهده (1640-1648).
محمود الثاني، (ولد في (20) يوليو 1785، القسطنطينية - توفي في (1) يوليو (1839)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني (1808-1839) الذي ساعدت إصلاحاته الغربية في توطيد الإمبراطوريّة العثمانيّة على الرغم من الهزائم في الحروب وخسائر الأراضي.
قام الخليفة عبد الملك بن مروان بجعل أمية بن عبد الملك بن خالد بن أُسيد بن أبي العاص والياً، فوجه هذا ابنه عبد الله فقام رتبيل بمصالحته والقائم على ثلاثمائة ألف درهم
كان عبد الملك بن مروان وريثاً لأبيه مروان بن الحكم في الخلافة لقيادة الأمويون، وأيضاً لاستعادة ملك الدولة الأموية الذي تزعزع بعد وفاة معاوية يزيد بن معاوية بن أبي سفيان
لم يكن الاضطراب الذي ساد بعض أجزاء دولة الخلافة العباسية ناشئاً عن حركات الطالبيين وحدهم، بل وُجد فريق من المسلمين أنكر على الخلفاء العباسيين اجبارهم وخروجهم على الأحكام الشرعية.
كانت سويا أو بلاد الشام تحت حكم الإمبرطوريّة العثمانيّة، وقد استمر حكمهم لمدة أربعة قرون، بعد معركة مرج دابق بقيادة السلطان سليم الأول ضد الجيش المملوكي، عام (1516)، واستمرإلى وقت انسحابهم منها في بعد الثورة العربيّة الكبرى والحرب العالميّة الأولى.
كانت القرون الأربعة للحكم العثماني (1516-1918م) فترة ركود عام في الأردن، اهتم العثمانيّون بالأردن بالأساس من حيث أهميته لطريق الحج إلى مكة المكرمة.
الحدث الرئيسي في هذه الفترة هو حل الإنكشاريّة، الذي حدث عام (1826)، وتغيير الثقافة العسكريّة "Vaka-ı Hayriye" الذي تمت ترجمته على أنّه حادثة ميمونة.
سكة حديد الحجاز (بالتركية: Hicaz Demiryolu) كانت سكة حديدية ضيقة (1050 مم / 3 قدم 5 11x32 في مقياس المسار)
هو عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي، أمه ليلى بنت عاصم بن عمر بن الخطاب، ولد في المدينة المنورة وتلقى علومه وأصول الدين على يد صالح بن كيسان
كانت الحرب العثمانيّة المملوكيّة (1516-1517) ثاني أكبر نزاع بين سلطنة المماليك ومقرها مصر والإمبراطوريّة العثمانيّة، مما أدى إلى سقوط السلطنة المملوكيّة ودمج بلاد الشام ومصر والحجاز كمقاطعات تابعة لها.