فوائد التعداد السكاني
يعد التعداد جزءًا مهمًا حيث أصبح التعداد المصدر الرئيسي لجمع البيانات الاجتماعية الديموغرافية في المنطقة ويتم استخدام المعلومات التي تم جمعها لدعم البرامج والمجتمعات في جميع أنحاء البلاد،
يعد التعداد جزءًا مهمًا حيث أصبح التعداد المصدر الرئيسي لجمع البيانات الاجتماعية الديموغرافية في المنطقة ويتم استخدام المعلومات التي تم جمعها لدعم البرامج والمجتمعات في جميع أنحاء البلاد،
يعرف السكان بأنهم مجموعة من الأشخاص يعيشون ويتزاوجون داخل منطقة معينة، حيث يعتمد أفراد المجتمع على نفس الموارد ويخضعون لقواعد بيئية مماثلة، كما يعتمدون على توفر أعضاء آخرين للاستمرار بمرور الوقت.
نظرًا لاهتمامنا بالاختلافات الإقليمية في تغطية الأرض للأشخاص وخصائصهم، فإن الجغرافيا السكانية هي في الأساس علم تجريبي، ومن أجل تحقيق الأهداف، من الضروري أن يمتلك الجغرافيون السكاني بيانات أو حقائق عن السكان
تُعرّف الدراسة العلمية للسكان باسم علم الديموغرافيا (Demography) أو علم السكان، حيث أن كلمة الديموغرافيا يمكن تجزئتها إلى مقطعين وهما: (Demo، وتعني الشعب) وكلمة (Graphia، وتعني الوصف).
من أهم الخصائص السكانية في ميدان التركيب السكاني هي مستوى المعيشة للموطن الريفي أو الحضاري، كما تعد الحالة الزواجية (المدنية) والمهنة والتعليم والدين واللغة من الخصائص السكانية،
إن دراسة السكان لها أهمية قصوى حيث أن المجتمعات تتأثر ببعضها البعض، حيث تكمن أهمية دراسة السكان ومكوناته ليس فقط في محاولة معرفة عدد السكان الحالي ونمو السكان في الفترات السابقة
يمر العالم في مرحلة تزايد السكان بشكل كبير لم يسبق أن مرت بها الأعوام السابقة، وأن الأحداث التي تؤثر على الحالة الديموغرافية أو علم السكان لمعظم المناطق أو البلدان تكون مرتبطة في التغير السكاني،
يعد كارل ماركس من علماء الاجتماع وعلماء الاقتصاد وكان له العديد من الكتب ومجموعة من الرؤى التي تدعم النظام الرأسمالي، لم يقدم ماركس دراسة مباشرة تهتم بقضية الزيادة السكانية
تميل الزيادات السكانية إلى التسبب في الحروب والتنافس على الموارد إذا لم يقترن بنمو الإنتاجية ولم تتم بوساطة مؤسسات قوية، ومن الممكن أن يؤدي الضغط السكاني إلى حروب عنيفة ليست جديدة، مما تؤثر على النمو السكاني.
تعتبر الأمراض الوبائية عامل مؤثراً على تراجع في النمو السكاني حيث أنها تنتقل الأمراض على نطاق واسع والتي يمكن أن تتزايد معدلات الًابة في هذه الأمراض بشكل كبير،
لطالما حدثت المجاعات كنتيجة لمزيج معقد من العوامل التقنية والسياسية ولكن تطورات العصر الصناعي الحديث قللت بشكل عام من بروز القيود الطبيعية في التسبب في المجاعة،
النمو السكاني: هو الزيادة في عدد الأشخاص الذين يعيشون في منطقة معينة، نظرًا لأن السكان يمكن أن ينمو بشكل أسي، ويمكن أن يحدث استنفاد في الموارد بسرعة،
معدل النمو السكاني هو معدل الزيادة الطبيعية والتي تتبعها آثار الهجرة، وبالتالي، يمكن تعويض معدل الزيادة الطبيعية المرتفع عن طريق الهجرة الخارجية الصافية والكبيرة،
عندما يحاول علماء الديموغرافيا التنبؤ بالتغيرات في حجم السكان، فإنهم يركزون عادةً على أربعة عوامل رئيسية: معدلات الخصوبة، ومعدلات الوفيات (متوسط العمر المتوقع)،
التركيب السكاني: هو دراسة السكان بناءً على عوامل مثل العمر والعرق والجنس، وتشير البيانات الديموغرافية إلى مجموعة من البيانات سواء الاقتصادية أو بيانات اجتماعية المعبر عنها إحصائيًا
أصبحت الهجرة موضوعًا مهمًا جدًا لحياة المدن، إذ أنها توفر العديد من الفرص وجذب المدن الكبرى حيث تجذب أعدادًا كبيرة من الناس إلى المدن الكبيرة،
إن جوهر الحالة الاقتصادية للهجرة بسيط للغاية، حيث إنه نفس الحال بالنسبة للأسواق بشكل عام، إذا اتخذ الناس قراراتهم على أساس مصلحتهم الذاتية الاقتصادية،
ساهمت الهجرة في ثراء تنوع الثقافات والأعراق في الدول المتقدمة، ويعاني الأفراد الذين يهاجرون من ضغوط متعددة يمكن أن تؤثر على صحتهم العقلية
على مدى السنوات الماضية، تسارعت وتيرة الهجرة الدولية ومن المرجح أن تتطور هذه الظاهرة في العقود القادمة كجزء من عملية العولمة العالمية. خلال القرن العشرين،
على مدى السنوات العشرين الماضية، كان هناك اعتراف متزايد بأن الكثير من التنقل له دوافع مختلطة وأن العديد من تيارات الهجرة تشمل كلا من الأشخاص الذين ينتقلون للهروب من الصراع
إن ظاهرة الانتقاء الطبيعي خلال النمو السكاني السريع الأخير مثل الذي عانى منه البشر، تعد هذه الظاهرة ليست مشكلة مباشرة لأن البشر ليسوا في حالة توازن
في الثلاثين عامًا بين عامي (1950 و 1980)، تضاعف عدد سكان العالم النامي تقريبًا من 1.7 إلى 3.3 مليار، ومن أبرز علامات هذه الزيادة نمو المدن، وفي بعض المناطق
تم تعريف الهجرة على أنها تنقل مكاني أو جغرافي يتضمن تغيير مكان الإقامة بين مناطق جغرافية وإدارية محددة بوضوح، تتضمن دراسة الهجرة الداخلية هذه عدة أنواع من حركات الهجرة
الهجرة هي حركة الأشخاص في الدول، وغالبًا ما تنطوي على تغيير في مكان الإقامة المعتاد، والهجرة الداخلية هي مثل هذه الحركة داخل الحدود الوطنية
من المعروف أن الهجرة الداخلية تشكل أنماط الاستيطان البشري، ولكن تم إجراء محاولات قليلة لقياس مدى إعادة توزيع السكان بشكل منهجي أو إجراء مقارنات بين البلدان
هجرة السكان أو إعادة التوطين هو حركة مجموعة كبيرة من الناس من منطقة إلى أخرى، وغالبًا ما يكون شكلًا من أشكال الهجرة القسرية التي تفرضها سياسة الدولة أو السلطة الدولية،
اعتمادًا على الهدف والسبب من إعادة التوطين، يمكن تقسيم الأشخاص المهاجرين إلى ثلاث فئات: المهاجرون واللاجئون وطالبو اللجوء، ويتم تعريف كل فئة على نطاق واسع حيث قد تحدث
ارتفع متوسط العمر العالمي من 21.5 عامًا في عام 1970 إلى أكثر من 30 عامًا في عام 2019. ويُظهر تقسيم السكان العالمي حسب العمر أن ربع السكان (26٪) أصغر من 14 عامًا، و 8٪ أكبر من 65 عامًا،
الهجرة هي عبارة عن الحركة الدولية للأشخاص إلى بلد أخر ويكون القصد منها هجرة الأشخاص ليسوا من مواطنيها ولا يحملون الجنسية من أجل الاستقرار كمقيمين،
تحليل وتفسير معدلات الوفيات الخاصة بالعمر لهما أهمية كبيرة لكل من الديموغرافيين البيولوجيين وعلماء الأحياء التطورية، وهي من الأمور ذات الأهمية الخاصة لكلا المجموعتين الانخفاض المرتبط بالعمر