علم الاجتماع

علم الاجتماعالتاريخ

دور عثمان باشا في حصار بلفن

كان عثمان باشا في فيدين (مدينة بلغارية) مع جيشه، أمرت القيادة العثمانيّة عثمان باشا بتعزيز نيكوبول بعشرين ألف جندي، بينما كان عثمان في طريقه إلى نيكوبول، سقطت المدينة في أيدي الروس في (16) يوليو (1877).

علم الاجتماعالتاريخ

من هو حسين حلمي باشا؟

حسين حلمي باشا (١ أبريل ١٨٥٥ - ١٩٢٢) وهو رجل دولة عثماني ومسؤول إمبراطوري، شغل منصب الصدر الأعظم مرتين في الإمبراطوريّة العثمانيّة في وقت قريب من العصر الدستوري الثاني.

علم الاجتماعالتاريخ

الاحتلال السلجوقي وانعكاساته على الأوضاع الاجتماعية لبلاد الشام

لقد ساءت أحوال بلاد الشام الاجتماعية وتناقص عدد سكانها بسبب طغيات الأمراء السلاجقة الذي جلب الدمار والخراب لمدن الشام، فقد اتصف تاج الدولة تتش أخو السلطان ملكشاه بالعسف والظلم وقتل أعداد كبيرة من العرب، منهم الأمير إبراهيم بن قريش العقلي وجماعة من الأمراء العرب.

علم الاجتماعالتاريخ

كوارث مدن العراق في عهد السلاجقة

في سنة (451 هجري)،‏ احترق جانب الكرخ من بغداد والذي أدى إلى احتراق خزانة الكتب الحاوية على عشرة آلاف مجلد وأربعمائة في مختلف العلوم منها مائة مصحف لخط ابن مُقلة والتي كانت تُسمى (دار العلم). وفي سنة (458 هجري)،‏ وقع حريق في نهر معلى وتلف من المال والعقار ما لا يحصى.

علم الاجتماعالتاريخ

انخفاض القوة الشرائية للنقود في الإقطاع السلجوقي

لقد تعرض السلاجقة للعملة النقدية بكونها تعكس سمات الوضع القائم والتي تعتبر إحدى الروابط للأحداث السياسية بالاقتصادية باعتبار النقود رمز سيادة الدولة إذ أنها تعتبر السلطة الوحيدة القادرة على ضرب العملة وتحديد عيارها ودرجة نقاوتها.

علم الاجتماعالتغير الاجتماعي

إعداد الأفراد لمواجهة التغيرات الاجتماعية والاستفادة منها

يطلب من التغير الاجتماعي والثقافي من التربية الاجتماعية التي تقوم بإعداد الأفراد وتهيئتهم والعمل على إكسب لأفراد لمرونة والتفكير العلمي، وتقوم التربية الاجتماعية إفهام الأفراد أدوارهم الجديدة من أجل مواجهة التغيرات الاجتماعية الجديدة والتكيف معها.

علم الاجتماعالتاريخ

الإقطاع السلجوقي وانعكاسه على الأحوال الاقتصادية

لقد كان للإقطاع السلجوقي أثاراً مدمرة في الواقع الاقتتصادي للدولة العربية الإسلامية، ذلك إنَّ هذا النظام أدى إلى تدهور الزراعة التي تُعتبر العمود الفقري لأقتصاد الدولة العربية الإسلامية آنذاك بسبب جهل المقطعين بأمور الزراعة وحرصهم على العائد المالي.