تاريخ الخط الكوفي وأشهر خطاطيه
الخط الكوفي: هو من الخطوط العربية القديمة التي عرفها العرب، وهو الذي أنشأ في القرن السابع الميلادي في بدايات ظهور الإسلام بمدينة الكوفة في العراق.
الخط الكوفي: هو من الخطوط العربية القديمة التي عرفها العرب، وهو الذي أنشأ في القرن السابع الميلادي في بدايات ظهور الإسلام بمدينة الكوفة في العراق.
الخط العربي: هو عبارة عن فن وتصميم وتقليد عربي قديم، وجديد رسمته أنامل ذلك الخطاط بأجمل الصور الفنية التي منحت الخط أوصاف ذلك الخط الجميل.
يرجع تاريخ الخط العربي في نشأته إلى الخط النبطي الذي سجل فيه بعض الخطاطون بعض الأمور التي كانت تحدث معهم ومن هذا الخط نشأ مدرستين هما:
الخط العثماني أو خط النسخ كلاهما بنفس المعنى والقواعد وقد اعتبروه العرب والمسلمين بأنه إرث عظيم وقد نشأ هذا الخط في عهد الصحابة الجليل عثمان بن عفان،
مصر كغيرها من البلدان والدول التي اهتمت بالخط وأصوله إلا أن هذا لا يعني أنها كغيرها من الدول لم تتأثر بالحضارات والدول التي سيطرت عليها.
لقد سمي الخط الديواني بذلك الاسم نسبة إلى ديوان السلطان العثماني، حيث كان هذا الخط يستعمل في كتابة، ومن المسميات التي سمي بها هذا الخط هو رقعة الباب العالي،
الخط: هو فن وتصميم وهندسة رسمها الخطاط العربي لتبدو لوحة فنية جميلة، حيث كان لهذه اللوحة نقوش ورسوم صنعت أجمل ما مسكت يد الإنسان،
لقد كان للخطاطين في العصر الأموي في دمشق مكانة مرموقة، وقد جاء العباسيون محطمين عرش الخلافة الأموية، وقد انتقل الخطاطون والفنانون البغداديون وهي مدينة الخلفاء العظماء
لم يقتصر الخط وفن الخط على الرجال دون النساء فالنساء شاركن في الحركة العلمية وتطورها منذ عهد الإسلام خاصة عندما بدأ القرآن الكريم ينزل على سيد البشرية وخيرها
بدأ الخط العربي في الأندلس ومع موجات المهاجرين الأندلسيين إلى شمال إفريقيا تمكنوا هؤلاء المهاجرين من نقل الخط العربي إلى شمال إفريقيا.
لقد اهتم العثمانيون كثيراً بالحضارات القديمة ثم تطوّر الاهتمام بالخط العربي إلى أن اشتهر في زمن الدولة العثمانية التي جعلت منه مهنة رفيعة وإرثاً ثقافياً مميزاً.
الخط العربي: هو فن وتصميم للكتابة العربية للخطوط العربية، كما أنه فن موسيقي تضرب أوتاره الشعرية على ورق بقلم يترنم ليرسم بهندسة ودقة تلك الخطوط
لقد كان العرب حتى القرن الثامن الميلادي مثلهم مثل بقية الشعوب في ذلك الوقت وغالباً ما كانوا يستعملون الرق للكتابة ثم أخذوا يستعملون ورق البردي بعد فتح مصر.
لقد كثر الكتاب والخطاطين في العهد الأموي، وذلك بعد أن نالت مهنة الكتابة والخط التقدير والاحترام من الدولة والناس المهتمين بالخط العربي،
تمثل اللهجة النبطية الآرامية والتي استخدمها الأنباط العرب الذين استقروا في مناطق بلاد الشام، سيناء وشمال بلاد العرب. ومن الجدير بالذكر أن هناك آراء حول نشأة الخط العربي
إن الكتابة الفنية في العهد الأموي قد انتشرت واشتهرت بالخط العربي الذي، وذلك بعد أن نالت مهنة الكتابة بالخط العربي التقدير والاحترام من الدولة والناس معاً،
وهذه الحروف من الحروف التي تستخدم لكتابة اللغة، ويقال بأن هذه الحروف قد اشتقت من الحروف الفينيقية القديمة التي أصبحت مصدراً لاشتقاق الحروف اللاتينية والسريانية.
في الهلال الخصيب وبالضبط مع الحضارة السومرية، حيثُ بدأ الإنسان يتعاطى الزراعة ولم يكن عندهم أي اهتمام بالكتابة والخط، بل كان الجهل والأمية يطغى عليهم،
الخطاط علي عبدالله البذاخ وهو أحد أهم الخطاطين الذين كتبوا بالخط العربي وكتبوا عن أهمية الزخرفة للخط العربي في القرآن الكريم.
لقد كان الطابعون والناشرون يدركون جيداً بأن الكتاب لم يعد يجلبه فقط الناس المتعلمون والذين كانوا يقرءون باللغة اليونانية، واللاتينية.
الهجائية وكما عُرفت أنها خطوط العالم العربي المسلم، وتطورت إلى أن أصبحت خطوط العالم، هذا وبالرغم من ارتباط تلك اللغات بلغتها الأصلية إلا أنه أصبح الاهتمام بالخط أكثر من الاهتمام باللغة الأم،
لقد حافظ المسلمين على الخط العربي في جميع أنحاء العالم وأكبر دليل على ذلك أن لغات الكتابة بالخط العربي لم يعد أمراً خاصاً بل أصبح عاماً لكل دول العالم،
لقد كان التطور الاقتصادي والثقافي والتكنولوجي، والذي بدأ في أوروبا في نهاية العصر الوسيط، وقد بقي الأثير الروماني واليوناني الذي خلقه المفكرون من دائرة اهتمامه
الخط والكتابة: في الدين الإسلامي ومعناهما الاصطلاحي الخط ويقصد به علم الرمل، أما الكتابة تعني في الاصطلاح بمعنى الإنشاء، وكلمة الكتابة، والكتب،
لقد كان لسقوط دولة المماليك ودخول مصر في حوزة الدولة العثمانية، أثر كبير في تأخر الفنون والعمارة الإسلامية، ولقد كان للسلطان سليم أثر كبير في تأخر فن الزخرفة الإسلامي الخطي.
إن الزخرفة العربية الإسلامية وباعتبارها شكلاً تقييماً لا يخضع لقوانين آلية أو مقاييس رياضية فقد أخذت أهمية الزخرفة المجردة العربية الإسلامية.
إن الخط العربي بحاجة لما يزيد جماليته من حيث المعنى الذي تعطيه علامات الترقيم الجمالية، وبحسب رأي المؤرخين الذين بحثوا في أهمية تلك العلامات التي توصل للقارئ
التصحيف: ويعني في الاصطلاح التحريف، وذلك بالرغم من أن أبا الأسود الدؤلي قام بضبط الحركات للحروف وميز الحروف العربية بعضها من بعض وحاول منع التصحيف
لقد كان وخلال القرنين الرابع عشر والخامس عشر للميلاد قد أنتج في أوروبا عدد كبير من الكتب في ورش النسخ، لدرجة أنه كان من المستحيل حصر عدد تلك الكتب التي كتبت باليد؛
يبدأ العصر الذهبي للثقافة الرومانية مع الإمبراطور الأول أوغسطس ففي عهد هذا الإمبراطور تطور هذا العصر تطوراً كبيراً في إنتاج الكتب،