الخط والكتابة في أوروبا في فجر العصر الوسيط
الرسم كأداة للتواصل في الفجر الوسيط: لقد عرفت أهمية الرسم كأداة للتواصل في كل الحضارات القديمة، وبالتحديد من المصريين الذين زينوا كتب الموتى بمشاهد
الرسم كأداة للتواصل في الفجر الوسيط: لقد عرفت أهمية الرسم كأداة للتواصل في كل الحضارات القديمة، وبالتحديد من المصريين الذين زينوا كتب الموتى بمشاهد
لقد وصلت الوثائق منذ عهد الخليفة عمر بن الخطاب وهذه الوثائق لا يمكن الطعن بها وآخرها يرجع إلى عهد الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
مثلما كان للخط أصول وقواعد فقد كان كذلك للقلم دور بارز في إكساب الخط تلك الجمالية والانسيابية، فالقلم هو مرآة القلب وترجمان العقل،
استمرت ورش النسخ المدنية في عملها لمدة من الوقت في بداية العصر الوسيط، أي طالما استمرت بقايا النخبة الرومانية المتعلمة محتفظة بقوتها المادية والاجتماعية.
يمثل الخط العربي عنصراً هاماً من التراث العربي، وقد تنوعت أشكاله وفي مجالات استعماله يتجاوز الحاجات الثقافية إلى الآفاق الفنية ليصبح من أبرز الفنون الزخرفية.
الخط العربي لم يتطور دون جهود وتكاثف من العلماء الذين بذلوا كل جهد من أجل الكتابة بحروف طورت ونمت من أجل جعل الخطوط العربية بأنواعها العديدة قصة يتعلمها الصغير
لقد كان للخط أهمية كبيرة لذلك كتب به العديد من الكتب والخطط التي جعلت منه أهمية خاصة، وقد كان الخطاطون يتنافسون من حيث عدد الكتب التي يكتبونها لوصف الخط العربي أهمية اتباع قواعده للكتابة به.
الهيروغليفية: تدل على نظام الكتابة قد استعمل هذا النوع من الخط والكتابة في مصر القديمة؛ وذلك لتسجيل اللغة المصرية، وكذلك لقد كثر استعمالها في الرياضيات
لقد كان للخط الكوفي التذكاري السيطرة المطلقة في العصر المملوكي، فقد كتبت به المصاحف وحلّيت به واجهات المساجد، كما اتسعت به تبعاً لمعظم المنشآت المملوكية (المساحات)
إن المتتبع لحركة الخط العربي، كيف بدأ هذا الخط مسيرته الأولى في مكة المكرمة والمدينة المنورة، وقد تم انتقاله وبسرعة للعراق وبلاد الشام، إن أساليب هذا الخط قد اتفقت في مناسبات متعددة.
عُرفت الإجازةعند علماء الحديث أول مرة، وهي أن يُمنح ثقة من الثقات لغيره من طلاب العلم على أن ينقل أو يروي عنه حديث أوكتاب
مثلما اختلف العلماء عن أصل الخط ونشأته فقد اختلفوا أيضاً في مكان انتشاره وتطوّره، حيث يرى بعض العلماء أنّ الخط العربي قد انتقل من شمال سوريا وحوران مع أهلها
لقد كان للزخرفة الإسلامية الفنية صدىً بين معظم الدول العربية والعالمية ومن بينها كان الفرس الذين فتنوا بروعة الزخرفة الإسلامية، وفي إبداعها وكان ذلك قد ظهر منذ القرن العاشر الميلادي.
لقد بدأ الخط العربي بالنقش على الجدران أو ربما على الصخور من خلال رسم النقوش على تلك الجدران، بالإضافة إلى أنهم كانوا يرسمون تلك النقوش على عظام الحيوانات
لم يستطع غوتنبرغ بالرغم من اختراعه للطباعة أن ينهي جانباً من الكتاب المخطوط على الفور، ومع أن الكتاب المطبوع وبثمنه الرخيص وضمانته وخروجه الواسع للسوق بشكل خاص،
فن الزخرفة الإسلامية هذا النوع من الفن قديم وهو موجود منذ وجود الإنسان، هذا ولقد قدم الفنان المسلم لهذا الفن لون من ألوانه المختلفة والمميزة بين الفنون الأخرى،
تضاربت الآراء حول نشأة الخط، ولم يستقر العلماء على رأي واحد. حيثُ يرى بعض العلماء أنه من الممكن أن يكون الخط ليس من صنع البشر وأنه أمر توقيفي.
خط الطومار هو خط عربي جميل، كما أنه يُعد من أنواع الخط الكبير، حيث يقال أنه من عائلة خط النسخ، كما يقصد بالطومار أنّه الصحيفة أو الورقة الملفوفة