أدوات الخط العربي منذ نشأته وأشهر الخطاطين في تلك العصور
لقد كان العرب حتى القرن الثامن الميلادي مثلهم مثل بقية الشعوب في ذلك الوقت وغالباً ما كانوا يستعملون الرق للكتابة ثم أخذوا يستعملون ورق البردي بعد فتح مصر.
لقد كان العرب حتى القرن الثامن الميلادي مثلهم مثل بقية الشعوب في ذلك الوقت وغالباً ما كانوا يستعملون الرق للكتابة ثم أخذوا يستعملون ورق البردي بعد فتح مصر.
لقد كثر الكتاب والخطاطين في العهد الأموي، وذلك بعد أن نالت مهنة الكتابة والخط التقدير والاحترام من الدولة والناس المهتمين بالخط العربي،
تمثل اللهجة النبطية الآرامية والتي استخدمها الأنباط العرب الذين استقروا في مناطق بلاد الشام، سيناء وشمال بلاد العرب. ومن الجدير بالذكر أن هناك آراء حول نشأة الخط العربي
إن الكتابة محاولة للتعبير عن الرموز الصوتية فهي رموز الرموز؛ ولهذا يعاني الناس عامة من رمز الكتابة لدرجة أنه ظهرت دعوة إلى الكتابة بالحروف اللاتينية عندما اقترح كل من (ولهلم سبيتا)
إن الكتابة الفنية في العهد الأموي قد انتشرت واشتهرت بالخط العربي الذي، وذلك بعد أن نالت مهنة الكتابة بالخط العربي التقدير والاحترام من الدولة والناس معاً،
وهذه الحروف من الحروف التي تستخدم لكتابة اللغة، ويقال بأن هذه الحروف قد اشتقت من الحروف الفينيقية القديمة التي أصبحت مصدراً لاشتقاق الحروف اللاتينية والسريانية.
في الهلال الخصيب وبالضبط مع الحضارة السومرية، حيثُ بدأ الإنسان يتعاطى الزراعة ولم يكن عندهم أي اهتمام بالكتابة والخط، بل كان الجهل والأمية يطغى عليهم،
لقد شهدت بلاد الشام أسلوباً مماثلاً في الكتابات والحروف ذات الطبيعة الجافة واليابسة. وهذا يتمثل في النقوش الآرامية، العبرية، التدمرية بالإضافة إلى النبطية.
الخطاط علي عبدالله البذاخ وهو أحد أهم الخطاطين الذين كتبوا بالخط العربي وكتبوا عن أهمية الزخرفة للخط العربي في القرآن الكريم.
الخط العربي في غرناطة: إن الأساليب الخطية في غرناطة والأندلس والمغرب الأقصى لا تختلف كثيراً عن الأساليب الخطية في أي دولة عربية.
لقد أخذ الفن وخاصة فن الخط اهتمام كبير من قبل الحضارات القديمة، حيث تطور الخط العربي بشكلٍ تدريجي، كما كثرت أنواعه على مرّ العصور المختلفة
الخط الكوفي: هو من الخطوط العربية القديمة التي عرفها العرب، وهو الذي أنشأ في القرن السابع الميلادي في بدايات ظهور الإسلام بمدينة الكوفة في العراق.
لقد كان لخط الطغراء دور مهم في الكتابات، حيث أدى ذلك الى التنوع والتفنن في الكتابة، وقد كان هذا الخط يكتب بطريقة سهلة وميسرة،
لقد عثر في شبه الجزيرة العربيةفي أماكن مختلفة على كتابات عربيةمدونة بخط المسند
سمي الخط الديواني بهذا الاسم نسبة الى ديوان السلطان، مما يدل المؤرخين على أن هذا الخط أُبتكر في عهد الدولة العثمانية.
إن للخط العربي أثر كبير في دخول وسرعة انتشاره الى البلاد المجاورة للخط العربي وقد كان دخول الخط في كل مرة طابعاً مختلفاً عن سابقه نظراً لاختلاف ظروف دخول الخط.
الخط هو أسلوب فني يرتبط بفن الكتابة لقد جاء الخط ليعبر فيه الناس عن أفكارهم ومعتقداتهم ؛ لكي ينقلوا أخبارهم وحضاراتهم وتاريخهم الذي مرّوا به.
يرجع تاريخ الخط العربي في نشأته إلى الخط النبطي الذي سجل فيه بعض الخطاطون بعض الأمور التي كانت تحدث معهم ومن هذا الخط نشأ مدرستين هما:
الخط العثماني أو خط النسخ كلاهما بنفس المعنى والقواعد وقد اعتبروه العرب والمسلمين بأنه إرث عظيم وقد نشأ هذا الخط في عهد الصحابة الجليل عثمان بن عفان،
مصر كغيرها من البلدان والدول التي اهتمت بالخط وأصوله إلا أن هذا لا يعني أنها كغيرها من الدول لم تتأثر بالحضارات والدول التي سيطرت عليها.
هو فن وتصميم وتنسيق الكتابة في مختلف اللغات بين الحروف العربية بشكلٍ يجعل من الكتابة لوحة فنية تتناغم بين حروفها وألفاظها
الخط يشكلٍ عام وكما عرفهُ المؤرخون: هو فن وتصميم في عملية الكتابة، وفي جميع اللغات التي تستخدم الحروف العربية، والكتابة العربية وتمتاز بكونها متصلة
هو خط عربي مصحفي وهو متكامل من حيث التجويد والتنسيق هذا ولقد أصبحت الحروف متشابهة.
لقد سمي الخط الديواني بذلك الاسم نسبة إلى ديوان السلطان العثماني، حيث كان هذا الخط يستعمل في كتابة، ومن المسميات التي سمي بها هذا الخط هو رقعة الباب العالي،
الخط: هو فن وتصميم وهندسة رسمها الخطاط العربي لتبدو لوحة فنية جميلة، حيث كان لهذه اللوحة نقوش ورسوم صنعت أجمل ما مسكت يد الإنسان،
الخط العربي: هو عبارة عن فن وتصميم وتقليد عربي قديم، وجديد رسمته أنامل ذلك الخطاط بأجمل الصور الفنية التي منحت الخط أوصاف ذلك الخط الجميل.
لقد كان للخطاطين في العصر الأموي في دمشق مكانة مرموقة، وقد جاء العباسيون محطمين عرش الخلافة الأموية، وقد انتقل الخطاطون والفنانون البغداديون وهي مدينة الخلفاء العظماء
وهو أحد الخطوط الستة في اللغة العربيّة، يُطلق عليه أيضاً خط البديع، والمقور، والمدور، والخط النسخي، ويمتاز ببساطته ورصانته ويُستخدم بكثرة في نسخ الكتب
الخط: هو فن وتصميم في الماضي والحاضر وإن كانت الأدوات قد اختلفت، الخطاطون قد تغيروا والتاريخ قد اختلف، وأنواعه تعددت لكن أبداً لم تختلف الغاية من الخط ولا جمالية ذلك الخط المرسوم
الخط هي الكلمة التي وصفها كثير من العلماء بأنها فن جميل وإحساس معبر وتاريخ انتقل إلينا عبر سطور ونقوش،