الحوثيون وفنون الخط لديهم
في النصف الثاني من الألف الثالثة قبل الميلاد لم تقتصر الحضارة التاريخية في منطقة الشرق الأوسط على البلاد الواقعة في وديان نهر النيل ونهري دجلة والفرات
في النصف الثاني من الألف الثالثة قبل الميلاد لم تقتصر الحضارة التاريخية في منطقة الشرق الأوسط على البلاد الواقعة في وديان نهر النيل ونهري دجلة والفرات
فن الخط العربي: هو أحد الفنون العربية البصرية المرتبطة بالكتابة وقد كان من أدوات هذا الفن المبدع الجميل هذا ولقد رسم الإنسان بأنامله الجميلة الناعمة أجمل اللوحات الفنية الجميلة
لقد كان للخط العربي الأثر الكبير في العهد الأموي خاصة بعد انتشار الإسلام وقد بدأ الخط تتوسع أهميته بعد انتشار الإسلام وكثر الفتوحات الإسلامية،
مختار عالم مفيض إسماعيل هو من مواليد مكة المكرمة بحي (العتيبة). وهو شيخ الخطاطين، وأحد أمهر أساتذة الخط على مستوى العالم العربي.
الخط تلك الكلمة التي عرّفها المؤرخون بكلمات عديدة منها أنها فن رسم تصميم لكن أبداً لم يستقروا على معنى واحد، عرفوها على أنها معنى مهم للفتوحات والزخرفات الإسلامية،
الخط: هو فن وتصميم صنع بفعل أنامل اليد، فالعقل الإنساني قد اجتهد وفكر ورسم وأبدع لينقل للأجيال المتتالية ليبدعوا في رسم الخطوط،
كان حماس رجال الاحياء للعصر القديم قد انعكس من ناحية أخرى في ازدرائهم للخطوط غير المقروءة (البربرية) والتي كانت تستعمل حينئذ في إيطاليا وبقية وفي بقية أنحاء أوروبا،
لقد اعتنى أهل العربية بلغتهم وخطوطهم عناية كبيرة قلّ أن نجد ما يماثلهم في هذا الاهتمام، ذلك لأن الخطوط العربية والكتابة بها مرتبطة ارتباطاً منذ أن أعلن صوت الحق مبشراً ونذيراً في الجزيرة العربية،
لقد تطورت الثقافة اليابانية وكان ذلك تحت تأثير قوي للثقافة الصينية، لقد أخذ اليابانيون الكتابة الصينية بينما تغلغلت البوذية من الصين خلال القرن السادس للميلاد،
لقد ذهب العلماء والمؤرخون على أن أكثر النقوش والآثار التي وجدت كانت بالخط الهندي وكان يسمى بالخط الفارسي، هذا وقد وجدت العديد من تلك النقوش في أكثر الآثار الهندية
لقد وجد العلماء والخطاطون نقوشاً بالخطوط العربية وذلك قبل ظهور الخط الكنعاني، فقد وجد في الجزيرة العربية كتابات عربية قديمة وهي أقدم من الخطوط الكنعانية،
لقد انتقلت الحروف الهجائية إلى منطقة الفلبين من خلال المغرب العربي وذلك بواسطة مدينة قريبة من الحدود الفلبينية بعد أن خضعت تلك المنطقة للمسلمين،
لقد نشأ الخط الحبشي في منطقة شبه الجزيرة العربية وحسب رأي المؤرخين فقد كانت من أقدم الخطوط الكتابية للعرب في شبه الجزيرة العربية، التي عرفت أرضها الطاهرة بقداسة الكتاب
الإمبراطورية البيزنطية وهي إمبراطورية تاريخية وكانت عاصمتها القسطنطينية، كانوا في القديم يطلقون عليها اسم (الإمبراطورية الشرقية)،
لقد كان وما زال للمعارض دوراً كبيراً بين الحضارات التي نشئت وتطورت بالخط العربي، لذلك فإن المعارض الفنية للخطوط العربية لتكون تحت مفهوم الخط العربي ونشأه وتطوره،
قرطبة هي مكتبة من مكتبات التي أقيمت في الأندلس، والتي أسسها الخليفة الحكم الثاني وهو يحتل مكانة خاصة من ناحية اهتمامه بالعلم والخط العربي ويعتبر من الحكام المتنورين العرب
الورق: هو مادة الكتابة الجديدة والتي ستقضي بسرعة على غيره من مواد الكتابة والخط كما قال المؤرخون والعلماء في العصر الوسيط لأوروبا.
في القرن الثامن الميلادي وقبل بدأ العرب بإنتاج الورق، كانت الأبيات الشعرية والروايات وكذلك الإنجازات العلمية تنتقل بالمشافهة. لقد كان العرب يستخدمون وقبل ظهور الإسلام
في مطلع العصر العباسي نشأة طبقة من الرواة المحترفين الذين اتخذوا من رواية الشعر عملاً أساسياً لهم، وكانوا يتخذون لأنفسهم حلقات في المسجد الجامع يحاضرون فيها الطلاب،
إن المواد التي تم الكتابة عليها في العصر الجاهلي كانت بحاجة إلى تصنيع مثل: الجلد، الورق، القماش بالإضافة إلى العسب. ربما تكون هذه الحقيقة قد هدتنا
الكثير من المتعصبين للنزعة البربرية كانوا يعتبرون الخط (أمازيغيينا) خط بربري لكن في الحقيقة إن تسمية الخط بهذا الاسم؛ يعود للخط العربي باللغة العربية القديمة والذي كتب
القوالب الخشبية عبارة عن أداة يتم من خلالها طباعة الحروف في قوالب خشبية، حيثُ تعتمد على نوعية الأوراق التي يختارها الكاتب أو الخطاط في نوعية تلك الأوراق،
الخطاط التركي حسن شلبي أو ما يقال عنه بلفظ أكثرهم (حسن جلبي)، ولد هذا الخطاط والعالم في تركيا في أرض روم شرقي الأناضول.
خط الرقعة: وهو أسهل وأسرع الخطوط، كما ويمتاز بالوضوح واستقامة الحروف بالإضافة إلى أن الناس يستخدمونه في أمورهم اليومية، كما ويستعمل في عناوين الصحف والكتب والإعلانات التجارية
النطق: ميزة امتاز بها الإنسان عن بقية مخلوقات الله، وما يتفوه به الإنسان من كلمات وما هي إلا تعبيراً عما يدور في ذهنه من أفكار، فالكلمات رموز للأفكار، ولما اكتشف الإنسان الكتابة.
لقد كان للخط العربي أصول بدأت منذ أن جاء الإسلام، لكن منذ أن بدأ الإسلام ينتشر بالحفظ وبدأ يدخل الإسلام أناس من خارج الجزيرة العربية في الإسلام،
لم يكن ظهور المصادر الأدبية واللغوية في الخط والتراث العربي بمحض الصدفة، بل مرت شأنها شأن الثقافة بعامة بمراحل وأطوار الإعداد والتمهيد، متأثرة في الوقت نفسه بمراحل تطور وسيلة التدوين نفسها، وهي الكتابة اللغوية.
الخط العربي هو هندسة وإبداع لم يكن الخطاطون ليصلوا إلى هذا المستوى الذي وصل إليه لولا أن هناك عقول نيرة كتبت فأبدعت، واخترعت عدد من الأقلام والخطوط التي تنوعت
يُعد الخط العربي واحداً من أهم الفنون الإبداعية والتشكيلية، التي مارسها العرب والخلق كافة منذ بداية الحياة وحتى يومنا هذا،
إن لخط التعليق أصول وقواعد بعيدة عن التعقيد، كما ويمتاز هذا الخط بجماله ودقة حروفه هذا ويعتبر العلماء بأن من لا يتقن هذا الخط ليس خطاطاً.