الخط المسند
الخط المسند او الخط الحميري سماه المستشرقون بخط النصب التذكارية.
الخط المسند او الخط الحميري سماه المستشرقون بخط النصب التذكارية.
خط الثلث هو من أشهر الخطوط على الاطلاق، ولقد سمّاه العلماء بهذا الاسم لانه؛ يكتب بقلم يقط محرّفاً، محرّفً بسمك يساوي ثلث قطر القلم
هو من الخطوط المتميزة بجمالها ودفة امتداده، حيث يتميز بالوضوح وعدم التعقيد، لقد استخدم في كتابة جميع الفنون الكتابية وتزيينها خاصةً عناوين الصحف والمجلات
ن للخط أُصول وقواعد يجب على أي خطاط عربي أو غربي، اتباعها وبدون هذه القواعد لا يمكن أن تكون الكتابة بتلك الخطوط صحيحة أو مقبولة
بالأصل لقد جاءت نشأة هذا الخط وبدأت عندما انتشرت اللغة العربية في مواطن الآراميين وكان موطنهم العراق وبلاد الشام.
عُرف الخط العربي بأنه يعتمد على الدقة والكمال في الكتابة وهو ميدان واسع من ميادين الفنون الإسلامية وقد اشتهر عدد من الخطاطين الذين كان لديهم العديد من الأعمال.
إن الخط الذي سطرت به ونسخت فيه الكثير من الكتب وأهمها القرآن الكريم الذي بقي محفوظاً بأجمل الخطوط وأفضل لغة وهي اللغة العربية التي كتب بها القرآن ونسخ وتعهد الله بحفظه.
كان الخط الكوفي في البداية خط بدون تزهير ولا توريق فيه ولا تشابك ولا ترابط بن حروفه، ثمّ زخرفوه فكان منه الكوفي المورق والمزهر وغيره من أنواع الخط الكوفي الأخرى
بدأ الخط العربي في الأندلس ومع موجات المهاجرين الأندلسيين إلى شمال إفريقيا تمكنوا هؤلاء المهاجرين من نقل الخط العربي إلى شمال إفريقيا.
عندما قارن أهل أوروبا الرق بالورق، فقد كان للورق أفضلية كبيرة من ناحية الاستخدام وكذلك اعتماده بالدرجة الأولى على نوعية ذلك الورق الذي كانوا يستخدمونه في كتابة الخطوط عليه.
إن الخطوط الأجنبية وخطوطها لم تبق على الألسنة إلا لفترة وجيزة ومع أنها قد تحدثت فيها مجموعة من الحضارات إلا أنها لم يبقى منها إلا أثر مثل أي آثار حفظت من أجل معرفة تلك الآثار،
إن للخط العربي أصول وقواعد تميزه عن غيره من الخطوط الأخرى وقد تطور هذا الخط وأصبح له معجبين كثر لم يبتعدوا يوماً عن أصول هذا الخط وقواعده،
القلقشندي: هو شهاب الدّين أحمد بن علي بن أحمد القلقشندي. لقب بالفزاري نسبة إلى قبيلة فزارة القفطان العربية وهو مؤرخ وأديب،
الخط العربي: هو فن وهندسة للحروف ترمي بها حبات الحبر بين الأوراق وعليها، ليكتب لنا هذا الخط أجمل اللوحات الفنية وهندسة روحانية لتلك الخطوط العربية الإسلامية الجميلة.
لقد ورث العثمانيون الخط العربي من مدرسة (تبريز) بإيران، ولم يكن هذا الإرث بالخط فحسب بل بطريقة الكتابة، وبقي الخطاطون العثمانيون ينهلون بالعلم والكتابة
إن لقلم الجليل كغيره من الأقلام عناية، فكما هو قلم الطومار يوجد من عمل على تطويره ومن سماه بهذه التسمية، ولولا وجود العلماء والخطاطون الذين طوروا فيه وفي قواعده الثابتة لما بقي للآن
خط الطغراء: هو مزيج بين خطي الثلث والخط الديواني، وهو عبارة عن علامة سلطانية، حيثُ تكتب بها الأوامر السلطانية، كذلك كان يكتب بهذا الخط على المسكوكات النقدية في العهد العثماني.
خط الثلث يعتبر من أصعب وأكثر الخطوط تعقيداً وعلى من يريد تعلم هذا الخط أن يكون القلم الذي بين يديه كالريشة بيد الرسام لأنه يحتاج لإبداع وصبر وحنكة حتى يستطيع الكتابة بكل سهولة بهذا الخط.
لقد تعددت أنواع الخط المغربي وتعددت مجالاته، ومن الجدير بالذكر أن هذا الخط كغيره من الخطوط له أصول وقواعد محددة يجب الالتزام بها عند الكتابة.
الخط: هو فن وتصميم لامس أجمل الأدوات ولعبت بها تلك الأنامل الناعمة لتعطي الفنان، والخطاط أجمل اللوحات الفنية الجميلة،
لقد كان للخط العربي القديم جمالية تُضاهي جميع الخطوط؛ لذلك وصف الخط العربي بالجمالية والإتقان والاتزان. بالإضافة الى أن الخطاطون كانوا يتنافسون لبيان جمالية
الخط العربي: فن وتصميم وتطور هندسي إبداعي ليس له وصف إلا أنه قطعة فنية جميلة، رسم الخط العربي على لوحة فنية في غاية الإبداع،
لخط الثلث قواعد وأصول تختلف بعض الشيء عن باقي الخطوط الأخرى، التي منحته صعوبة أكثر من غيره في الكتابة. وقد اعتمد هذا الخط في الكتابة على نوعية القلم الذي سطر أجمل الخطوط العربية.
لقد لعب الخط العربي دوراً أساسياً في العمارة الإسلامية والمصنوعات اليدوية والمخطوطات والأعمال الحجرية والرخامية، وقد أكسبها الخط قيمة جمالية من نور وسطوح ملساء وحركة.
لقد كانت الناحية التاريخية من الأسباب الرئيسة التي أثرت في فن الحضارة في الخط الروماني، وقد بدأت روما تتأثر بالحضارات الأخرى عندما تم الغزو الروماني لإيطاليا،
لقد سادت الهيلينية في بلاد سوريا ومصر وغرب آسيا وذلك بعد فتوحات الإسكندرية، أما بالنسبة لمصر فقد كان تأثير الفن الهيليني بسيطاً لقلة حماس البطالسة في نشر الرسالة الهيلينية وفنونها،
لقد كان البحث عن أدوات للكتابة بالخط العربي من الأمور التي عمل عليها الخطاطون والمؤرخون والعلماء الذين بحثوا، ونقحوا في البحث عن أدوات تعطي للخط العربي أجمل أشكاله ومعانيه
لقد اتفق كل من نصر بن عاصم ويحيى بن يعمر العدواني في زمن عبد الملك بن مروان، على ترتيب معين في الحروف الهجائية وقد بنوا هذا الترتيب على أن يكون مبني على مشابهة
كان لسقوط أسرة أرسا سيد وإحلال الساسانيين محلهم، بداية لعصر جديد ازدهرت فيه مختلف الفنون الإيرانية، لقد أخذ الساسانيون اسمهم من جد لهم يدعى (ساسان)
لقد اختلف العلماء والمؤرخون على أصل نشأة الخط العربي بعضهم قال أن أصله جاء من الخط الفينيقي، ومن المميز في الحروف الفينيقية أنها كانت عبارة عن حروف ذات خطوط مستقيمة،