المستوى الدلالي في اللغة والخط العربي
الكلمة: هي رمز للمعنى وبيان له والدلالة باللفظ وهي ما يميز الإنسان عن غيره من الحيوانات، كما أن الكلمة عبارة عن مجموعة من الحروف التي يكتبها الشخص
الكلمة: هي رمز للمعنى وبيان له والدلالة باللفظ وهي ما يميز الإنسان عن غيره من الحيوانات، كما أن الكلمة عبارة عن مجموعة من الحروف التي يكتبها الشخص
لقد وجد الكثير من علماء الخط واللغة بأن اللغة عبارة عن نظام صوتي يرتبط ذلك الصوت بنظام من المعاني كما ويستخدم ذلك الخط ليوصل لنا رسالة ذلك الصوت،
أصل تسمية أثيوبيا يعود للحبشة واسم الحبشة مشتق من اللاتينية وهو لفظ حبش ووردت كلمة الحبشة في التوراة ومعناها الأجناس المختلطة؛ أي أنه ليس خاص بديانة محددة،
بالرغم من كل القواعد والأصول التي وضعها العلماء والمؤرخون للخط العربي فإن الخط العربي قد مزج الخط بحروف مرسومة بلوحات كلاسيكية ولا أجمل،
فيما يتعلق بالحديث الشريف فالمعتقد لدى الكثيرين أنه ظل يتناقل رواية أكثر من مائة عام، وأنه في حياة النبي عليه السلام وفي حياة الخلفاء الراشدين وفترة من الزمن طويلة مدة الخلافة الأموية،
لقد اتصل الرومانيين في وقت مبكر مع الأتروسكيين، ومع اليونانيين وكذلك مع الفاطميين في إيطاليا الجنوبية، لقد تعلموا منهم الخط واحترام الخطاطون هناك والكتاب أيضاً،
أكثر المصاحف التي وجدت في العصور الإسلامية الأولى نسبت إلى الخليفة عثمان بن عفان وقيل أن الخط الذي استخدم في هذه المصاحف هو خط النسخ،
كان نشاط النشر والتجارة بالكتاب قد تطور في إيطاليا أكثر من أي بلد آخر في أوروبا. فقد ازداد الطلب على نسخ المؤلفات لمكتبات الملوك والأمراء والمصرفيين
تمثل اللهجة النبطيّة الآرامية التي استخدمها الأنباط العرب والذين استقروا في مناطق بلاد الشام وسيناء وشمال بلاد العرب،
تتمتع حروف الخط العربي بالقدرة على الصعود والنزول والانبساط ثم المرونة في تغيير أشكالها تلك الصفات للخط العربي تعطي له صفات نذكر منها
جمع المؤرخين والعلماء والكتاب على أنه سمي بهذ الاسم نسبة الى مدينة الكوفة، كما كان أكثر ما اعتنّ به هم أهل الكوفة؛ نظراً لاهتمامها بشوؤن الثقافة،
سميّ بهذا الاسم نسبة لاستخدامه في المراسلات والمعاملات التجارية واستنساخ الكتب، وقد عُرف الخط اللين المدوّر في النصوص العربية السابقة على الإسلام
إجازة الخطاط علي وصفي حيث منحت له سنة 1084--1673مبلادي.
سميّ الخط المدني بهذا الاسم نسبة للمدينة المنورة، وقد اشتهر هذا الخط بكتابة المصاحف، السنة النبوية، كما أثبتت الدراسات أنّ الرسول صلى الله عليه وسلم كان يستخدم الخط المدني في المراسلات للملوك
عاش الخط العربي في العهود الأخيرة حقبةً تاريخيةً طويلةً، حيث كانت هذه الفترة منذ 297_917هجري، ولقد اشتهر الكثير من الخطاطون في هذا الخط
الخط العربي بحسب تعريف بعض العلماء هو نقشٍ من النقوش، حيث تمّ اكتشاف هذا النقش في منطقة تعرف بنقش (النمّارة) بحران في سوريا وقد عثر على هذا الخط مكتوب بالخط النبطي المتطوّر
رغم التطور العلمي والتقني الذي صُنع بإبداع من العقل البشري، إلا أن هذا العقل أُحيط بكثير من الخرافات والأوهام التي صدقها الكثيرون لسنوات طويلة.
وهو من أجمل الخطوط على الإطلاق؛ وذلك لسهولة كتابته واستقامة حروفه، ولأنّه لا يحتمل التشكيل، كما أنّه بعيد عن التعقيد.
خط النسخ: وهو من الخطوط المشهورة وكان له عدة أنواع من الخطوط ومن أمثلتها المدور، المقور، والمحقق، وسمي خط النسخ بهذا الاسم لاستخداماته في المراسلات،
في الوقت الذي كانت فيه الإمبراطورية الرومانية الغربية تتعرض إلى ضربات عنيفة من البرابرة الذين تمكنوا أخيراً من القضاء عليها، وكانت الإمبراطورية الرومانية الشرقية
لقد تجدد في جسم الحروف العربية في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان، وذلك عندما أوعز الحجاج بن يوسف الثقفي إلى كل من نصر بن عاصم ويحيى بن يعمر وذلك من خلال وضع
إن لرسائل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قدسية خاصة جعلت المؤرخون والعلماء يحتفظون بمضمونها وبنوعية الخط الذي كتب به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
واكبت النقود الإسلامية المبكرة تطور الخط العربي منذ أيام الخلفاء الراشدين. ولقد تم ضرب النقود من معادن الذهب والفضة والنحاس في القرن الهجري الأول والنقود تمثل المظهر الرسمي للدولة.
لقد تمت الكتابة بالخط العربي بشكلٍ هندسي مزخرف ليرسم الخطاط به أجمل الزخارف العربية التي طورت ورسمت الخط العربي، وقد اكتشف الخطاطون العرب ما يُعرف بالنقش
لقد عرف العرب الكتابة منذ العصر الجاهلي، في الشمال الشرقي لشبه الجزيرة العربية، وفي شمالها الغربي، وفي اليمن جنوباً، كذلك الحجاز أيضاً، ويقال أنه عند مجيء الإسلام
حروف التاج: هي نفس الحروف العربية ولكنها سميت بحروف التاج لأنها عند رسمها تظهر وكأنها تبدو مثل التاج على رأس الملك أو الأمير، ونسبة لهذه الروعة في رسم الحروف ظهرت وكأنها ملك يتوجها التاج.
لقد تطورت تلك المواد التي جعلت من الخط العربي بشكل خاص والخطوط الأخرى يكتب بطريقة سلسة وأكثر بساطة. حيثُ تسابق العلماء والمخترعون من أجل صناعة المواد لتطورها وتجعل منها أكثر انتشاراً.
لقد توصل العلماء في ضوء اكتشافاتهم للنقوش الحجرية القديمة إلى أن الخط العربي القديم أشتق من الخط النبطي وهو الذي اشتق منه الخط الآرامي،
وصل الورق أولاً إلى كوريا ثم عن طريق كوريا توصل اليابانيون إلى معرفة إنتاج الورق، وحتى ذلك الوقت كانت تقنية إنتاج الورق في الصين قد وصلت إلى قمتها حتى أن العرب والأوروبيون
لم تكن هناك استمرارية بين الخطوط والكتابة المي _سي _نية، وبين الكتابة والخط اليوناني اللاحق. فاليونانيون وكما نعرف لم يرثوا حروفهم الجديدة من أسلافهم الميس _ينين، بل من شعب آخر. من الفينيقيين الذين اشتُهروا بالكتابة والخط.