الخط البيهاري في الهند
هو فن وتصميم وتنسيق الكتابة في مختلف اللغات بين الحروف العربية بشكلٍ يجعل من الكتابة لوحة فنية تتناغم بين حروفها وألفاظها
هو فن وتصميم وتنسيق الكتابة في مختلف اللغات بين الحروف العربية بشكلٍ يجعل من الكتابة لوحة فنية تتناغم بين حروفها وألفاظها
لقد سمي الخط الديواني بذلك الاسم نسبة إلى ديوان السلطان العثماني، حيث كان هذا الخط يستعمل في كتابة، ومن المسميات التي سمي بها هذا الخط هو رقعة الباب العالي،
الخط العربي: فن وتصميم وتطور هندسي إبداعي ليس له وصف إلا أنه قطعة فنية جميلة، رسم الخط العربي على لوحة فنية في غاية الإبداع،
إن الخط الذي سطرت به ونسخت فيه الكثير من الكتب وأهمها القرآن الكريم الذي بقي محفوظاً بأجمل الخطوط وأفضل لغة وهي اللغة العربية التي كتب بها القرآن ونسخ وتعهد الله بحفظه.
لقد كان للخط العربي القديم جمالية تُضاهي جميع الخطوط؛ لذلك وصف الخط العربي بالجمالية والإتقان والاتزان. بالإضافة الى أن الخطاطون كانوا يتنافسون لبيان جمالية
اجتمع العلماء والمؤرخون لتعريف الخط العربي، حيث وصفوه على أنّه فن وتصميم الكتابة في شتى اللغات التي تستخدم نفس الحروف العربية
لقد كان للخط أهمية كبيرة لذلك كتب به العديد من الكتب والخطط التي جعلت منه أهمية خاصة، وقد كان الخطاطون يتنافسون من حيث عدد الكتب التي يكتبونها لوصف الخط العربي أهمية اتباع قواعده للكتابة به.
الحرف السرياني أو ما كان يعرف (خط المد ناجيا) وقد سمي كذلك بالخط (النسطوري) وهذا الخط يعتبر أحد الخطوط الأبجدية السريانية، والخط السرياني الغربي كان له عدة مسميات
إن لقلم الجليل كغيره من الأقلام عناية، فكما هو قلم الطومار يوجد من عمل على تطويره ومن سماه بهذه التسمية، ولولا وجود العلماء والخطاطون الذين طوروا فيه وفي قواعده الثابتة لما بقي للآن
لم يقتصر الخط وفن الخط على الرجال دون النساء فالنساء شاركن في الحركة العلمية وتطورها منذ عهد الإسلام خاصة عندما بدأ القرآن الكريم ينزل على سيد البشرية وخيرها
الخط العربي لم يتطور دون جهود وتكاثف من العلماء الذين بذلوا كل جهد من أجل الكتابة بحروف طورت ونمت من أجل جعل الخطوط العربية بأنواعها العديدة قصة يتعلمها الصغير
واكبت النقود الإسلامية المبكرة تطور الخط العربي منذ أيام الخلفاء الراشدين. ولقد تم ضرب النقود من معادن الذهب والفضة والنحاس في القرن الهجري الأول والنقود تمثل المظهر الرسمي للدولة.
لقد تمت الكتابة بالخط العربي بشكلٍ هندسي مزخرف ليرسم الخطاط به أجمل الزخارف العربية التي طورت ورسمت الخط العربي، وقد اكتشف الخطاطون العرب ما يُعرف بالنقش
الخطاط علي عبدالله البذاخ وهو أحد أهم الخطاطين الذين كتبوا بالخط العربي وكتبوا عن أهمية الزخرفة للخط العربي في القرآن الكريم.
لقد تطورت الثقافة اليابانية وكان ذلك تحت تأثير قوي للثقافة الصينية، لقد أخذ اليابانيون الكتابة الصينية بينما تغلغلت البوذية من الصين خلال القرن السادس للميلاد،
الورق: هو مادة الكتابة الجديدة والتي ستقضي بسرعة على غيره من مواد الكتابة والخط كما قال المؤرخون والعلماء في العصر الوسيط لأوروبا.
خلال العصر الوسيط لأوروبا كانت هناك ثلاثة أنواع تكتب عليه الخطوط وهي: الرق، ورق البردي، والورق العادي. وكان الرق بميزاته على ورق البردي قد فرض نفسه كأهم مادة للكتابة
لقد كان للزخرفة الإسلامية الفنية صدىً بين معظم الدول العربية والعالمية ومن بينها كان الفرس الذين فتنوا بروعة الزخرفة الإسلامية، وفي إبداعها وكان ذلك قد ظهر منذ القرن العاشر الميلادي.
نجد: هي أحد إحدى مدن أقاليم شبه الجزيرة العربية التاريخية والتي خط اسمها ورسم بأجمل أنواع الخط العربي. فالخط العربي نشأ وترعرع في شبه الجزيرة العربية ولد هناك
من الأسباب التي أدت إلى تسمية الخط بالرسم العثماني؛ وهي وضع الخط الذي وجد به وهو أن الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه هو الذي أمر بطريقة كتابة القرآن الكريم وحروفه
لقد لعب الخط العربي دوراً أساسياً في العمارة الإسلامية والمصنوعات اليدوية والمخطوطات والأعمال الحجرية والرخامية، وقد أكسبها الخط قيمة جمالية من نور وسطوح ملساء وحركة.
إن الزخرفة العربية الإسلامية وباعتبارها شكلاً تقييماً لا يخضع لقوانين آلية أو مقاييس رياضية فقد أخذت أهمية الزخرفة المجردة العربية الإسلامية.
لقد كان البحث عن أدوات للكتابة بالخط العربي من الأمور التي عمل عليها الخطاطون والمؤرخون والعلماء الذين بحثوا، ونقحوا في البحث عن أدوات تعطي للخط العربي أجمل أشكاله ومعانيه
عندما تزايد عدد الذين يعرفون القراءة والكتابة في المدن الأوروبية، ذهب العلماء والمؤرخون إلى إيجاد طريقة جديدة وسريعة بدلاً من النسخ والطرق البدائية في كتابة الكتب.
أكثر المصاحف التي وجدت في العصور الإسلامية الأولى نسبت إلى الخليفة عثمان بن عفان وقيل أن الخط الذي استخدم في هذه المصاحف هو خط النسخ،
لقد تم حصر عدد غير قليل من النقوش الحجرية المختلفة والتي تعود إلى القرن الأول الهجري، ولم يكن هناك مجال للشك بأن النقوش المؤرخة هي من أهم الوثائق
استمرت ورش النسخ المدنية في عملها لمدة من الوقت في بداية العصر الوسيط، أي طالما استمرت بقايا النخبة الرومانية المتعلمة محتفظة بقوتها المادية والاجتماعية.
لتكوين النصوص القصيرة كان اليونانيون يلجؤون إلى الكتابة على قطع الأواني الفخارية المحطمة، وقد كانوا يسمونها (أو ست راكون) وعادة ما كان يكتب على سطحها الخارجي
يبدأ العصر الذهبي للثقافة الرومانية مع الإمبراطور الأول أوغسطس ففي عهد هذا الإمبراطور تطور هذا العصر تطوراً كبيراً في إنتاج الكتب،
لقد اتصل الرومانيين في وقت مبكر مع الأتروسكيين، ومع اليونانيين وكذلك مع الفاطميين في إيطاليا الجنوبية، لقد تعلموا منهم الخط واحترام الخطاطون هناك والكتاب أيضاً،