تأثير الرومان واليونان على الخطوط
لقد كان التطور الاقتصادي والثقافي والتكنولوجي، والذي بدأ في أوروبا في نهاية العصر الوسيط، وقد بقي الأثير الروماني واليوناني الذي خلقه المفكرون من دائرة اهتمامه
لقد كان التطور الاقتصادي والثقافي والتكنولوجي، والذي بدأ في أوروبا في نهاية العصر الوسيط، وقد بقي الأثير الروماني واليوناني الذي خلقه المفكرون من دائرة اهتمامه
كان حماس رجال الاحياء للعصر القديم قد انعكس من ناحية أخرى في ازدرائهم للخطوط غير المقروءة (البربرية) والتي كانت تستعمل حينئذ في إيطاليا وبقية وفي بقية أنحاء أوروبا،
لقد تطورت الثقافة اليابانية وكان ذلك تحت تأثير قوي للثقافة الصينية، لقد أخذ اليابانيون الكتابة الصينية بينما تغلغلت البوذية من الصين خلال القرن السادس للميلاد،
لقد ظهر في هذه الفترة ما يُعرف (بالدورية) وهي وسيلة أدت لاهتمام الجمهور الأوروبي بالكتابة بالخطوط، والدورية مجموعة من المجلات والجرائد والتي اعتبرت من وسائل التواصل
لقد كان الطابعون والناشرون يدركون جيداً بأن الكتاب لم يعد يجلبه فقط الناس المتعلمون والذين كانوا يقرءون باللغة اليونانية، واللاتينية.
عندما قارن أهل أوروبا الرق بالورق، فقد كان للورق أفضلية كبيرة من ناحية الاستخدام وكذلك اعتماده بالدرجة الأولى على نوعية ذلك الورق الذي كانوا يستخدمونه في كتابة الخطوط عليه.
القوالب الخشبية عبارة عن أداة يتم من خلالها طباعة الحروف في قوالب خشبية، حيثُ تعتمد على نوعية الأوراق التي يختارها الكاتب أو الخطاط في نوعية تلك الأوراق،
الفرس: وهم قبائل من أفريقيا وآسيا، لقد كان هؤلاء الفرس يكتبون بخطوط مختلفة قبل الإسلام ومن أشهرها الخط الفهلوي وقد عملوا على استبداله بالخط العربي،
لقد انتقلت الحروف الهجائية إلى منطقة الفلبين من خلال المغرب العربي وذلك بواسطة مدينة قريبة من الحدود الفلبينية بعد أن خضعت تلك المنطقة للمسلمين،
إن الفن الإسلامي التشكيلي والذي قام على أساس متين ويعتبر هذا الفن من فنون البلاد التي خضعت المسلمين، كما أن انتقال البدو من مكان لآخر لم يكن يساعد العرب