طرق تعامل القرآن الكريم مع المشاكل الأسرية
يجب على الآباء والأمهات الذين يواجهون الخلافات والمشاكل إلى التوجه بالدعاء الخالص من الله تعالى رفع هذا البلاء عن هؤلاء الأبناء وهذه الأسرة، في القرآن الكريم
يجب على الآباء والأمهات الذين يواجهون الخلافات والمشاكل إلى التوجه بالدعاء الخالص من الله تعالى رفع هذا البلاء عن هؤلاء الأبناء وهذه الأسرة، في القرآن الكريم
من أكبر المفاسد التي تجني على الأبناء الويلات أوقات الفراغ التي أن يمكن يشغلها الطفل بالتفكير في فعل المفاسد ولا بد للآباء من أن يشغلوا أوقات فراغ أبنائهم بما يعود عليهم
إن نبذ الأبناء وعدم احترامهم ينتج أبناء لا يحترمون الآخرين ولا يحترمون مشاعرهم، يوجهون الإيذاء اللفظي لهم، فعندما يطلب من الأبناء احترام الأكبر منهم يجب أن يقدم لهم الاحترام لهم أولا،
حث الإسلام على تقوية شخصية الأبناء وزيادة الثقة لديهم وإعطائهم الحرية في اختيار بعض الأمور، يجب على الآباء تعزيز ثقة الأبناء وشخصياتهم بما يناسب الأبناء أنفسهم وليس بما يريده الآباء،
إن على الزوجة والزوج أن يتبعا أوامر الله تعالى في التعامل الحسن وتقوية العلاقات وصلة الرحم والتواصل الأسري بين العائلتين، في حقوق آباء الأزواج الصِّلة والبرِّ، فلا يجب قطعهم
يجب على الوالدين التركيز على تنمية الذكاء لدى الأبناء وتطويرها في السبل الصحيحة السليمة الموافقة لقواعد الشريعة الإسلامية.
يتوجب على الزوجة أن تسعى لتغيير سلوك زوجها إن شعرت بالظلم ويكون ذلك بالحسنى و بالنصح والإرشاد والصبر حتى يحقق العدل بين جميع زوجاته، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم
تربية الطفل بما يحقق نموا ذهنيا سليما في الدين الإسلامي عملية شاقة تتطلب مجهودات فائقة وصبرا متناهيا وبعض المعرفة في الطرق والوسائل الحديثة في تربية الأطفال
خلق الله تعالى الإنسان وأودع فيه غريزة فطرية وهي الانجذاب نحو الطرف الآخر وتقتضي هذه الغريزة أن تنتظم هذه العلاقة بين الذكر والأنثى في الإطار الذي شرعه الله سبحانه وتعالى وهو الزواج
كما حدد الإسلام طرق التعامل مع الأبناء بطريقة هادئة تساعدهم على تنمية وتطوير شخصيتهم بشكل طبيعي والبعد عن التأثير السلبي النفسي عليهم، بينما عدم إدراك الآباء