جميع الأهالي يتمنوا أن يكون لديهم أطفال يتصفون بصفات وأخلاق حميدة، مع أقتراب شهر رمضان جميع الأهالي يحرصون

من المتعارف عليه أن الأفراد يولدون وهم يمتلكون طابع اجتماعي، حيث أنهم لا يتمكنون من العيش بمفردهم بمعزل عن الآخرين، لذلك من المهم أن يحرص

معظم الأطفال يقومون بالكذب لمجموعة من الأسباب، ليس بقصد الكذب نفسه، لذلك من المهم أن يعرف الأب والأم الأسباب التي دفعت الأطفال للكذب

عندما يقوم كل من الأب والأم بالجلوس مع الأطفال واللعب معهم هنا يشعر الأطفال بالمتعة والسرور والابتهاج، لكن ذلك الأمر سوف يمنع

الطفل أهم ما نملكه في حياتنا والحفاظ على صحته أمر ضروري؛ ليتكوّن جسمه بالشكل السليم،والطفل في بداية تكوينه قد يتعرض للكثير من الأمراض ولا يستطيع مقاومتها؛ لأنه لم يحصل بعد على المناعة الكافية.

من المتعارف عليه أن العلم في الصغر مثل النقش في الحجر، لذلك جميع الأهالي يحرصون على جعل الأطفال يحبون التعلم وهم صغار، أغلبية الاهالي لا يعرفون

بلغ الطفل عمره العاشر وقد يُلاحظ الوالدين التغييرات السريعة التي تحدث مع الطفل؛ حيث يتحول إلى شخصية صغيرة مستقلة. يتواصل مع الكبار بشكل أفضل، وأصبح يُفضّل أنواع معينه من الألعاب والأغاني والكتب مصوّره.

من المتعارف عليه أن شخصية الأطفال تتكون منذ مرحلة الطفولة، لذلك عندما يريد كل من الأب والأم أن يغرس في الأطفال الصفات الإيجابية لا بد من تعليم

يتَّخذ المختصّون في مجال رياض الأطفال العديد من القرارات المهمة والتي تتعلَّق بمنهج الروضة ومنها وضع المنهج الملائم، أو تعديل المنهج الحالي بإضافة أو بحذف عناصر وذلك بحسب نتائج التقويم للمنهج المستخدم.

كلنا نعلم أهمية مرحلة الطفولة في تكوين شخصية الأطفال، وما لها من تأثير بقية حياتهم. لذلك فإن الطفولة هي أهم مراحل النمو النفسي للإنسان،فإذا تم بنائه بصورة صحيحة، نتج عنها شخص مثالي يستطيع مواجهة صعوبات الحياة بكل ثقة.

الطفل لا يجلس بشكل مباشر، بل يحتاج إلى الوقت حتى يتعلم كيفية الاعتماد على نفسه، ومن المهم أن تعلم الأم الطفل الرضيع كيفية الجلوس بمفرده، يستطيع الطفل الجلوس لوحده

من المتعارف عليه أن القيم الأخلاقية للأطفال تتأثر بطبيعة البيئة التي يتواجد فيها هؤلاء الأطفال، حيث يتأثر سلوك الأطفال بشكل كبير من البيئة المحيطة فيهم،

من الناحية المثالية، سوف تكون الروضة مرحلة مهمة للطفل، فهي تُعدُّ من الخطوات الأولى في تعلُّمه، وتُمهّد الطريق لبقية تعليمه في المراحل القادمة.

التدليل هو أسلوب يستخدمه معظم الأهالي في التعامل مع الأطفال، من دون إدراك عواقبه على الأطفال وشخصياتهم

معظم الأطفال يشعرون بالخوف والقلق في حال البقاء لوحدهم في مكان معتم، ذلك بسبب تطور الخيال الواسع لديهم

الأطفال هم أغلى ما في الوجود، فهم قرة أعيننا وفلذات أكبادنا، يبذل الأهالي أقصى الجهود لتربية أطفال أسوياء من الناحية النفسية، نتيجة محبة الأهالي

في الزمن القديم كانت قصص قبل النوم وسيلة للعائلات لتلتقي في نهاية اليوم، اجتماع من القراءة معاً قبل النوم. ولكن مع وجود الكثير من الأشياء الأخرى المتاحة الآن، مثل التلفزيون وألعاب الفيديو، يبدو أن قصص ما قبل النوم للعديد من الأسر أصبحت شيء من الماضي.

جميع البشر يستعملون طريقة العقاب والثواب في تربية الأطفال، كأسلوب ناجح في معظم المواقف التربوية، فإذا أراد الأهل تثبيت قيمة معينة في شخصية الأطفال ونفسيتهم

عندما نشعر بالتعب والرغبة في الاسترخاء والحصول على قسط من الراحة، فإن أول ما قد يخطر على أذهاننا هو مكان هادئ بعيد عن زحام الحياة، فالهدوء هو ملجأنا وملاذنا عندما نريد أن نرتاح قليلاً، ولكن الأمر مختلف بالنسبة للصغار خاصة حديثي الولادة، فهم على عكسنا تماماً، ما يريحهم هو الضوضاء وليس الهدوء، ولكن مهلاً، إنها ليست أي ضوضاء، إنها الضوضاء البيضاء.

جميع الأهالي يرغبون أن يكون أبنائهم متميزيين في الجانب الدراسي، لذلك من المهم أن يستخدم الأهالي كافة الاستراتيجيات التي تُشجع الأطفال على التعليم، لأهمية هذه الاستراتيجيات

تظهر النزعة العدوانية لدى الأطفال بنسبة مختلفة، بسبب الفروق الفردية بين الأطفال، أيضاً يتأثر الطفل في مرحلة الطفولة بأسلوب تعامل كل من الأب والأم

التصرفات السيئة التي يقوم فيها الأطفال كثيرة ومتنوعة من حيث الأشكال، وهذا يشكل دافع عند الأهالي في مضاعفة العناية في الأطفال وبذل أقصى

يمتاز طفل الروضة بأنه يمتلك طرق عديدة للتعلّم تتوافق مع ظروفه المحيطة به، فهو يقوم باستعمال عقله ويُفكّر بصورة طبيعية وبالمستوى المقبول.

العناد في مرحلة المدرسة، وعدم استجابة الطفل لطلبات كل من الأب والأم، هذه السلوكيات والصفات يشترك فيها معظم الأطفال في هذه المرحلة

إن البكاء المتواصل لدى الأطفال الرضع والاحساس بعدم الراحة هو دليل على وجود تعب لديهم وإصابتهم بأمراض محددة

معظم الأطفال لا يحبون الذهاب إلى المدرسة، وبالأخص في بداية الفصل الدراسي، لذلك يتوجب على الوالدين معرفة الأسباب التي تجعل الأطفال يكرهون المدرسة.

قد يتعرض أغلبية الأهالي للصدمة عندما يقول أطفالهم أنهم لا يحبون أولاد الجيران بسبب لونهم أو عرقهم، حيث أنه من المتعارف عليه أن الأطفال يستطيعون التمييز

معظم الأطفال تكون علاقتهم بأهل والدتهم أقوى من علاقتهم بأهل والدهم، حيث تكون طبيعة العلاقة بين الطفل وأهل والدته قائمة على المودة والحنان

يتعرض الأطفال في أول سنوات حياتهم إلى العديد من الحوادث المتفاوتة في درجة خطورتها، وتزداد حوادث الأطفال كلما كان الأطفال أقدر على التحرك، لذلك

مرحلة الطفولة من أهم المراحل التي لها دور كبير في تكوين الصحة النفسية والعاطفية لدى الأطفال، حيث أنه في مرحلة الطفولة يتم إعداد الطفل من الناحية النفسية والعاطفية