ما هي واجبات الطفل في الإسلام
يجب تشجيعهم على أداء الواجبات الدينية منذ الطفولة المبكرة حتى يصبحوا معتادون بالفعل على الوفاء بها عندما يصبحون إلزاميين، لحسن الحظ، يبدأ الطفل في أسر المتدينين
يجب تشجيعهم على أداء الواجبات الدينية منذ الطفولة المبكرة حتى يصبحوا معتادون بالفعل على الوفاء بها عندما يصبحون إلزاميين، لحسن الحظ، يبدأ الطفل في أسر المتدينين
إن التعامل مع الأبناء بالإعجاب الزائد لا يقل خطورة عن القسوة والصرامة معهم، فالمبالغة في الرعاية والدلال والإعجاب سيجعل الأبناء غير قادرين على تكوين علاقات اجتماعية مميزة
كل طفل لديه درجة من العناد في طبيعته تتضح من سن عامين، يصر الطفل العنيد عمومًا على إنجاز الأمور على طريقته وكلما وجد مقاومة من الآخرين يلجأ الطفل إلى البكاء والصراخ
للأطفال الحق في التغذية واللباس والتعليم والحماية حتى بلوغهم سن الرشد، هذه الحقوق لكل من الفتيات والفتيان ولا فرق بين حقوقهم. يمكننا القول أن الأطفال هم ثقة تمنح للوالدين
إن الدين الإسلامي يضع آلياتٍ مُحددة لفهم طبيعة كل مرحلة من مراحل نموِّ الطفل بهدفِ التغلُّب على ما يُرافقُ تلك المراحل من تحديات ومشاكل مُرتبطةٍ بتعليمِ الأبناء ونموهم واستعداداتهم
إن منح الأبناء تربية إسلامية قويمة لا تعتمد على المكان الذي يعيشون فيه، بل يرتبط بنمط الحياة في البيت، والمجتمع الأسرة التي ينشأون بها وطرق تربيتها.
يجب على الأب والأم أن يمنحوا الأبناء خصوصيتهم مع الاحتفاظ بمراقبتهم من أي شيء يخالف التعاليم الإسلامية وأن نراقب ما يشاهدون من البرامج التلفاز وأن يحددوا الوقت لمشاهدته
الأبناء هم رجال المستقبل وهم أمانة الله تعالى عند الوالدين، وتقع عاتق تربيتهم والعناية بهم وتعليمهم على الآباء، والإسلام حث الآباء على تقديم الاهتمام والرعاية الضرورية
الرضاعة في الشريعة الإسلامية الحنيفة هي طريقة لتكوين روابط العطف والحب بين الطفل وأمه إذ من غير الممكن أن تهمل الأم طفلها في الظروف العادية
كثرت في المجتمع العديد من مظاهر انحراف الآباء وأثر ذلك على الأبناء، ودخول الكثير من الأبناء لعالم الإدمان والسرقة والتدخين والشذوذ الأخلاقي والعقوق للوالدين وممارسة الرذيلة وغيرها
كان القرآن الكريم وما زال هو مصدر إلهام لجميع للمسلمين في كل المراحل العمرية وفي كل مجال من مجالات المعرفة والعمل البشري، أن القرآن الكريم هو أساس على كل المواقف في جميع الأوقات
من الكثير من الحقوق التي ضمنها الدين الإسلامي للأبناء منذ اللحظة الأولى من الحمل إلى الولادة ومن يوم الأول للطفل في الحياة إلى أن يصبح الطفل راشدًا ومن هذه الحقوق حقّه في النسب
كثير من الآباء يسألون لماذا نرسل أطفالنا إلى مدرسة إسلامية؟ يقضي الأطفال سبع إلى ثماني ساعات كل يوم في المدرسة، ويتعلمون ويتواصلون مع الأصدقاء، بطبيعة الحال،
إن تعليم الآباء أنفسهم وأطفالهم حول المبادئ الإسلامية أمر ضروري للغاية؛ لأنهم أول من نقل هذه المبادئ إلى أطفالهم، قبل أن يحصلوا عليها من خارج المجتمع، يحب كل والد رؤية أطفالهم
تنمية الطفل، وهي حديثة جدًا، عبارة عن خليط من الدراسات في علم الصحة والنفس وعلم الاجتماع والتعليم، وتوجيه الآباء والمربين حول نمو الأطفال من خلال عملية الملاحظات التي
بشكل عام دائمًا يفرض أن الأطفال السيئون هم نتيجة لسوء الأبوة والأمومة، هي من القواعد العامة، بالطبع ستكون هناك استثناءات ولكن الاستثناءات لا توقف الحقيقة الواضحة تمامً
هناك العديد من الأحاديث التي تؤكد على أهمية العناية الجيدة بالبنات، عندما أدى الرسول صلى الله عليه وسلم فريضة الحج، ألقى النبي صلى الله عليه وسلم كلمة حدد فيها
يمكن أن يبدو كل ما يفعله الطفل هو الرضاعة والنوم والبكاء وتغيير الحفاضات فقط، ولكن الطفل سيكون أكثر انتباهاً واستجابةً بحلول نهاية الشهر الأول.
لا يوجد شيء أفضل من مشاهدة الطفل ينمو ويتطور، لدرجة أنه قادر على التعرف على الأصوات وفهمها عندما تتحدث معه، ولديه القدرة على أداء حركات متناسقة ومختلفة.
الأب والأم هما مصدر الأمان بالنسبة للأطفال، عند انفصال الوالدين يشعر الأطفال بالقلق، وقد يؤدي انفصال الوالدين إلى إصابة الأطفال بالاضطرابات في شخصياتهم.
الطفل في عمر السنتين مُدرك لمعظم الأمور التي كانت صعبة عليه، حيث أن الطفل في هذا السن يميل إلى الاستقلالية عن الأم والأب، لذلك يشتكي معظم الأهالي
يجب على الوالدين تعريف الطفل على وجود الله تعالى خالق الكون والوجود، ويجب على الوالدين أيضاً توضيح للأطفال الحقيقة الإلهية وصفات الله عزو وجل، وكافة نعمه
الاهتمام بطفل رضيع من المهمات الصعبة، وبالأخص إذا كان حديث الولادة، فالأمهات بحاجة لتجارب الآخرين للوصول إلى أفضل الطرق في التعامل مع الطفل.
تعتبر الأسرة مصدر الأمان والاستقرار بالنسبة للطفل فهي تقوم بتربية الأطفال واكتشاف مواهبهم، ولكن في أغلب الأوقات لا تستطيع الأسرة اكتشاف المواهب، بسبب عدم إدراك
الأسرة هي أول عالم يتعرف عليه الطفل، حيث أن أفراد الأسرة عبارة عن مرآة يرى الطفل فيها نفسه، الأسرة لها دور الأهم في تنشئة الأطفال وتكوين شخصيتهم، لكن في المقابل
الطفل الحساس: هو الطفل الذي يمتلك كثير من الاحاسيس التي لا يستطيع الطفل السيطرة عليها، حيث تنزل دموعه ويبكي تجاه أيّ موقف يحدث معه، تعاني الأمهات مع الأطفال الذين
تربية الأطفال بالمحبة هي الوسيلة الأفضل لتنشئة جيل أكثر وعي واتزان ونجاح في الحياة، لذلك يجب على الوالدين الحرص على تربية الأطفال بالمودة، وأن تكون طبيعة
تتنوع أساليب العقاب التي يستخدمها الأهالي مع الأطفال، حيث أنّ لكل عمر شكل عقاب مختلف عن الآخر، أيضاً يوجد هناك عوامل أخرى تحدد شكل العقاب الذي يلجأ إليه الأهالي
انفعالات الأطفال بين عمر السنتين والثلاث سنوات متعددة ومختلفة، حيث أن الطفل في هذه العمر يكون قادراً على الفهم والإدراك، وبمساعدة العائلة من الممكن التحكم
يبدأ الطفل الرضيع في هذا السن بالحبو، وفي المقابل هناك أطفال بحاجة إلى عدة أشهر حتى يتمكنوا من الحبو، وبعض الأطفال يمشون فوراً بدون حبو.