انفصال الوالدين وأثره على الأطفال
الأب والأم هما مصدر الأمان بالنسبة للأطفال، عند انفصال الوالدين يشعر الأطفال بالقلق، وقد يؤدي انفصال الوالدين إلى إصابة الأطفال بالاضطرابات في شخصياتهم.
الأب والأم هما مصدر الأمان بالنسبة للأطفال، عند انفصال الوالدين يشعر الأطفال بالقلق، وقد يؤدي انفصال الوالدين إلى إصابة الأطفال بالاضطرابات في شخصياتهم.
الطفل في عمر السنتين مُدرك لمعظم الأمور التي كانت صعبة عليه، حيث أن الطفل في هذا السن يميل إلى الاستقلالية عن الأم والأب، لذلك يشتكي معظم الأهالي
يجب على الوالدين تعريف الطفل على وجود الله تعالى خالق الكون والوجود، ويجب على الوالدين أيضاً توضيح للأطفال الحقيقة الإلهية وصفات الله عزو وجل، وكافة نعمه
الاهتمام بطفل رضيع من المهمات الصعبة، وبالأخص إذا كان حديث الولادة، فالأمهات بحاجة لتجارب الآخرين للوصول إلى أفضل الطرق في التعامل مع الطفل.
ليس من المهم أن يقوم الوالدين بتفسير رسومات الأطفال كما يريدون، حيث إن الرسم بحد ذاته لا يرمز إلى شيء محدد.
في ظل الظروف الأقتصادية الصعبة التي يعاني منها غالبية الأفراد، وبسبب متطلبات الحياة الصعبة أصبح من الضروري جداً خروج المرأة للعمل.
يجب على الأم بالبداية التمييز بين رأي الأشخاص وبين تدخلهم في تربية الأطفال، إذا كان هذا التدخل في الطريقة التي تتعامل بها الأم مع الطفل على شكل رأي تتقبل الأم هذا الرأي
سنّ الثلاث سنوات هو السن الذي تتطور فيه المهارات المعرفية، واللغوية للأطفال بشكل كبير، فيتمكن الأطفال من تحديد متى يشعر الناس بالحزن، السعادة والغضب.
يجب على الوالدين النظر إلى الطفل كشخص لديه اعتبارات وأذواق وتفضيلات، ومعرفة ما يهتم به الطفل إذا كان هناك أي مجال أو موضوع يُفضله أو يميل إليه بشكل خاص.
إن القيام باستغلال الأطفال في أي نوع من أنواع العمل يمنع الأطفال من طفولتهم، ويمنعهم من المدرسة، ويؤثر العمل عليهم وعلى عقولهم، وهذا الاستغلال ممنوع في القوانين
الأحفاد يأخذون من الأجداد العطف والاهتمام والحنان والتدليل، وفي المقابل يتعرض الأطفال إلى عنف الآباء وذلك بسبب الضغوطات العمل النفسية والاقتصادية والاجتماعية
يعتبر الذكاء العاطفي من أهم المواضيع التي يجب على الوالدين تنميتها عند الأطفال منذ مرحلة الطفولة، حيث أن الأطفال سيحصلون على الفائدة من تنمية الذكاء العاطفي على المدى البعيد في حياتهم
البيئة التي يتربى فيها الطفل لها تأثير كبير وفعّال في حياته وتكوين شخصيته فالإنسان منذ طفولته يتأثر وينفعل بكل ما يحدث حوله من أعمال وممارسات.
الإبداع يولد عند ولادة الأطفال، وهو يمشي في دمهم، ولكن يبدأ الأطفال بافتقاد الإبداع بشكل تدريجي، كلما كبروا في العمر
مهما كان سّن الأطفال، فإنّهم بحاجة إلى وجود والديهم بجانبهم، وأيّ غياب للوالدين يخلق خلل في شخصيّة الأطفال، وهذا يظهر فيما بعد
الاكتئاب: هو عبارة عن حالة نفسية مرضية، حيث أن الأطفال الذين يصابون بالاكتئاب يكون مفهوم تقدير الذات منخفض لديهم
تعدُّ مرحلة الطفولة، إحدى مراحل النمو التي يعيشها الطفل، وتظهر أهميتها في كونها تُمثّل مرحلة النموّ والتطوّر والتكوين.
يعدّ الخجل أحد العوامل الطبيعية، لتكوين شخصية الطفل، ويشكّل الخجل عائق عند الطفل، إذا زاد عن الحّد الطبيعي، حيث أن الخجل سيؤثر على حياة الطفل الأجتماعية وتكوين الصداقات
من أصعب الأمور التي تُحيّر الأهل، كيف يجعلون أطفالهم مُطيعين لهم، وتسعى الأم بشكل مستمر إلى تطبيق قوانين البيت، لَكنّ الطفل لا يطبّق إلّا ما يناسبه
رياض الأطفال، من المراحل الحساسة والهامة في تعليم الطفل، وتبدأ هذه المرحلة من سن الرابعة حتى يدخل الطفل في مرحلة التعليم الابتدائي.
يُعتبر الخيال من النشاطات النفسية والتي تحدث عن طريقها عمليات التركيب والربط بين موجودات الذّاكرة والمعارف السابقة، وهذا بدوره يؤدي إلى تشكيل الصّور.
يُعتبر الخيال نمطاً من أنماط التفكير الترابطي، بمعنى أنَّه يتّصف بوجود الروابط بين الأفكار، ويوجد صلة وثيقة ما بين خيال طفل الروضة وإبداعه.
تقوم النظريات والمناهج المعاصرة بالتأكيد على أنَّ طفل الروضة ينبغي أن يتعلم عن طريق النشاطات المتنوعة، فالطفل يتعلم وهو يلعب.
يتّصف طفل الروضة بأنّه كثير التحرُّك والنشاط العالي وبسرعه إحساسه بالملل، ولذلك يجب على المعلم القيام بالتنويع في طرائق إكساب الطفل للخبرات والمفاهيم.
إنَّ أهمية الألعاب التي يتم توفيرها لطفل الروضة، لا تكون في شكل أو ثمن الألعاب، ولكنها تكون في مستوى فائدتها في تحقيق التعلم لدى الطفل.
تؤكد كافة النظريات على ضرورة الاهتمام بمرحلة رياض الأطفال؛ نظراً لأهميتها وتأثيرها في عملية تكوين شخصية الطفل المستقبلية.
ينبغي على الأهل التركيز على الأخطار المحتملة بصورة أكبر من الفوائد المحتملة لألعاب الحاسوب، لكن هذه الألعاب أصبحت جزءاً طبيعياً من حياة الطفل.
تُحيط بطفل الروضة عوامل عديدة داخلية وخارجية، وتُساهم هذه العوامل بالتأثير على طبيعة الألعاب التي يُمارسها الطفل بصورة غير مباشرة، كما تُساهم بالتأثير على حالة الطفل النفسية ومدى سلامته العقلية والحسية، ممَّا يؤدي إلى قيام الطفل بممارسة ألعاب محددة.
يُعتبر الرسم من الألعاب الفنية المفضلة لدى أطفال الروضة، فهو وسيلة فعّالة للتواصل الاجتماعي، ويُساهم في تنمية قدراتهم، ويُعتبر رسم طفل الروضة للإنسان من المواضيع
تُعدُّ عملية ممارسة طفل الروضة للألعاب، من الأمور الهامة والضرورية في حياته؛ وذلك لأنَّها تُمكِّن الطفل من اكتساب المعرفة والخبرات والمهارات الجديدة، وتُساعده على الاستكشاف