العقل العملي في علم النفس
يعبر العقل العملي في علم النفس عن الأخلاق وأولوية الدور المعرفي للعقل العملي الخالص والذي تعبر عنه نظرية العالم إيمانويل كانط الأخلاقية، أي من خلال
يعبر العقل العملي في علم النفس عن الأخلاق وأولوية الدور المعرفي للعقل العملي الخالص والذي تعبر عنه نظرية العالم إيمانويل كانط الأخلاقية، أي من خلال
أهمية السببية العقلية تظهر من خلا طبيعة وروابط السببية العقلية مع العديد من النظريات والمجالات النفسية والفلسفية المختلفة مثل علم الوجود
على الرغم من أن علماء النفس كانوا يعتقدون أن نظرتهم للعقل والوعي كانت غير ضرورية لأغراضهم الرئيسية، فإن بعض الأفكار المركزية لوجهة نظرهم كانت
المدارس الفكرية في الطبيعية الأخلاقية في علم النفس تتمثل في مجموعة من المذاهب الطبيعية لشرح وتفسير الطبيعة الأخلاقية، وتتمثل في المدرسة
كل شخص لديه استعداد ليكون مهيمناً إما في الانبساط أو الانطوائية، مما يشير إلى أين نوجه طاقتنا إلى الخارج، نحو العالم الخارجي، أو إلى الداخل، نحو عقولنا، إنها بداية عميقة سواء أكان
تعتبر مبادئ النمو في علم النفس من المبادئ الأساسية التي قام علماء النفس بالاهتمام بها بشكل رئيسي، بحيث تكون هذه المبادئ من الأمور الأساسية في علم النفس التنموي،
يشير مفهوم التفاعل في علم النفس الاجتماعي بشكل عام إلى فكرة أن الناس ينزعجون عندما يتم تهديد حريتهم أو القضاء عليها، لدرجة أنهم يحاولون إعادة تأكيد حريتهم المفقودة
غالباً ما يقوم علماء النفس بإجراء اختبارات نفسية للأفراد أو المجموعات أو المنظمات، التي يمكن أن توفر معلومات قيمة حول تصوراتهم وأفكارهم ومشاعرهم أو أدائهم الإدراكي
تستوفي معظم الاختبارات اليومية التي يجريها الأشخاص تعريف الاختبار الموحد، كل فرد في يأخذ نفس الاختبار في نفس الوقت وفي نفس الظروف
تحفّز العواطف السلوك ولها تأثير كبير على الصحة النفسية والعافية النفسية، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية يتفاعل الألم أو الفرح لتحفيز الشخص على فعل موجه نحو الهدف
يركز النهج الذي يتم اتباعه جزئياً على مقارنة أدوات تقييم الشخصية متعددة الأبعاد، التي تم إنشاؤها باستخدام تحليل العوامل، على الرغم من القيود المعروفة
الاختبار هو إجراء يحدد السلوك ويصفه عن طريق الفئات أو الدرجات، هناك عدد من الخصائص المحددة للاختبارات النفسية، أولاً يكون الاختبار معياري
يوثق تقرير التقييم السريري (CER) استنتاجات التقييم السريري للجهاز الطبي، يتكون (CER) من البيانات السريرية التي تم تحليلها والتي تم جمعها إما من الفحص السريري أو من نتائج دراسات أخرى
علم النفس العصبي هو علم تطبيقي يهتم بالتعبير السلوكي لخلل وظائف الدماغ، إنه مدين بمفاهيمه لأولئك الذين حيروا بشأن ما جعل الناس يفعلون ما يفعلونه وكيف
التقييم العصبي النفسي والذي يُطلق عليه أيضاً الاختبار العصبي النفسي، هو تقييم متعمق للمهارات والقدرات المرتبطة بوظيفة الدماغ، يقيس التقييم مجالات
ينظر التقييم النفسي العصبي في كيفية عمل دماغ الشخص، كما يقيس العديد من الأمور مثل مدى الانتباه والذاكرة والمهارات اللغوية، يمكن أن يفسر هذا النوع من الاختبارات النفسية
يجب أن يتضمن التقييم النفسي للأطفال الصغار منظور تنموي وعلائقي وبيولوجي حول أعراض التقديم، كما يتضمن البيانات التي تمّ جمعها في المقابلة ومراقبة التفاعلات الثنائية أو الثلاثية
إنّ تقييم تجربة الغضب والتعبير عنه والسيطرة عليه مع مخزون التعبير عن الغضب، يتم التأكيد تقليدياً على التأثيرات غير القادرة على التكيف للغضب كمساهم رئيسي في مسببات الأمراض النفسية
تتلاقى عدة مناهج في علم النفس مع مفهوم أنّ الخصائص الفردية، قد تتداخل مع تصور وتفسير العالم، افترض علماء النفس أنّه يمكن تحديد هذه الظاهرة في أدوات لم تكن مجرد تقنيات إسقاطية
استخدم مؤشر نوع مايرز بريجز (MBTI) على نطاق واسع، جيثوجد الباحثون أنّها أداة قوية للغاية، عندما بدأ علماء النفس بفهم (MBTI)، كانت حقاً لحظة تغير بالنسبة لهم
علم النفس المعرفي هو الدراسة العلمية للعمليات الذهنية مثل الاهتمام، واستعمال اللغة، والتخزين، والإدراك، وحل ومواجهة الصعوبات والعقبات التي تؤدي إلى العديد من الأزمات، والإبداع،
يشمل الإدراك العمليات العقلية الأساسية مثل الإحساس والانتباه والإدراك، كما يشمل أيضاً العمليات العقلية المعقدة مثل الذاكرة والتعلم واستخدام اللغة وحل المشكلات واتخاذ القرار والاستدلال والذكاء
من أجل إعطاء العقل تمرين كامل، يحتاج الشخص إلى إشراك نصفي الدماغ والمخيخ، لا يمكن أن يقوم بذلك إلا من خلال التدرب
إنّ التركيز في علم النفس تحول بعيداً عن دراسة السلوك ومفاهيم التحليل النفسي عن دراسة العقل، يقوم علم النفس المعرفي على عدد من المسلمات
يُفهم علم النفس المعرفي عموماً على أنه أحد فروع علم النفس، لكنه متخصص في دراسة العملية العقلية الداخلية للإدراك والذاكرة واتخاذ القرار
يعتبر علم النفس مجال واسع ومتنوع بشكل كبير، تتنوع مناهج دراسة علم النفس بنفس القدر من النظر في أنماط كبيرة من السلوك
إنّ اختزال علم الوراثة المندلية إلى علم البيولوجيا الجزيئية كان أحد الموضوعات الأولى التي تمت مناقشتها في فلسفة علم النفس البيولوجي، تبع النقاش الأولي بين شافنر وهال ما يسمى بالإجماع المناهض للاختزال
يسمى علم النفس البيولوجي بعلم النفس الفسيولوجي أو علم الأعصاب السلوكي، فهو يدرس الأسس البيولوجية للسلوك.
يُعرَّف التحليل النفسي بأنه مجموعة من النظريات النفسية والتقنيات العلاجية التي تعود أصولها إلى عمل ونظريات سيجموند فرويد، جوهر التحليل النفسي
يعتبر تاريخ علم النفس البيولوجي؛ دراسة علم النفس من حيث الآليات الجسدية جزء رئيسي من تاريخ علم النفس العلمي، لقد كان مجال بارز في علم النفس منذ البداية