دور الأهل في بناء شخصية المراهق النفسية
إنََّ الثقة بالنفس تعد من أبرز خطوط الصحة النفسية عند المراهقين بشكل، فتجعلهم يمتلكون شخصية قوية الإرادة ، كذلك تفكير ناضج ومستقل مع القليل من حرية الاختيار في الأوقات
إنََّ الثقة بالنفس تعد من أبرز خطوط الصحة النفسية عند المراهقين بشكل، فتجعلهم يمتلكون شخصية قوية الإرادة ، كذلك تفكير ناضج ومستقل مع القليل من حرية الاختيار في الأوقات
إنّ المصاب باضطراب الشخصية الاعتمادية يتصف بالحاجة إلى عناية والرعاية بشكل زائد عن الحد، التي تجعل المصاب يخضع للآخرين ويتعلّق بهم ويخاف من الانفصال عنهم
تعد الصحة النفسية من الأمور الهامة التي تحتاج إلى الرعاية والعناية، خاصةً أنَّ إهمالها قد يؤثر بشكل كبير على الأداء اليومي وعلى الصحة بشكل عام، لكن قبل الاهتمام بالصحة
يمكن أن نصف الزواج بأنّه سلاح ذو حدّين، حيث أنّه من الممكن أن يكون مُفيد للصحّة النفسية والصحة العامة ومن خلال تعزيز جهاز المناعة ، كذلك منح الزوجين السّعادة
لا تقتصر الأمراض النفسية على عمُر معيّن، بل إنها قد تحدث لجميع الأفراد من مختلف الأعمار، كما أنه يجب التركيز على أنّ المرض النفسي يصيب الأطفال أيضاً
ربما لا ينتبه أي أحد إلى أنَّ عمليتي الشهيق والزفير تساعدان في تحسين الحالة النفسية والجسمية، خاصة إذا حدثت عملية التنفس بشكل سليم وبعمق، فإن طريقة التنفس
إنَّ التحول الكبير الذي حدث في العالم خاصة في الآونة الأخيرة، كذلك تطوُّر المناهج البحثية العلمية خاصةً في العلوم الإنسانية، أدَّى لتشكيل اتجاهات علمية
إنَّ دخول الطفل إلى لمدرسة خاصة للمرَّة الأولى، يُعتبر تجربة صعبة بالنسبة إليه ولوالديه على حد سواء، لذلك يجب التعرف على أسباب هذه المشكلة
إنّ الضغوطات الحياتية اليومية لها تأثير كبير على الصحة النفسية، فالكثير من المشاكل العائلية والمهنية يمكن أن تزيد بسبب التوتر النفسي عند البعض، مما يؤثر بشكل سلبي
في الغالب يتم حدوث اضطرابات النوم والأمراض النفسية معاً، يمكن أن تزيد اضطرابات النوم غير المعالجة من خطر الإصابة بالأمراض النفسية، مثل الاكتئاب في مرحلة متقدمة من الحياة.
يصعب التمييز بين المرض النفسي والعقلي عند الطفل، ذلك بسبب التشابه في أعراض الإصابة في الحالتين، أيضاً عدم قدرة الأطفال على التعبير بشكل واضح سواء من خلال
يمكن تعريف التعب النفسي بأنه مرض حقيقي يحتاج للعلاج، ذلك لأنّه يصل بالفرد للمعاناة والآلام النفسية والجسدية، فلا يستطيع الاستمتاع بالحياة اليومية
كان يوجد دراسة أجراها فريق البحث في الجامعة الأوروبية لعلم الأدوية النفسية والعصبية، على 2811 شخص مكتئب، أهم نتائج هذه الدراسة أنّ 40% من المكتئبين
تعاني بعض النساء بنسبة 40% من أعراض الدورة الشهرية، التي تعني الإحساس بالألم والمغص، كذلك التعب والصداع قبل قدوم الدورة بيوم أو يومين
يتم تصنيف مرض الاكتئاب على أنه مرض مزاجي، يمكن أن نصفه بالشعور بالحزن والخسارة والغضب، فهو يؤثر على جميع أنشطة الفرد اليومية،
لا تقوم نوبات المزاج المرتفع والمنخفض باتباع نمط محدّد في سياق الهوس الاكتئابي، حيث يمكن أن يشعر البعض بنفس الدرجة من المزاج، مثل الاكتئاب أو الهوس عدّة مرّات
إنّ أغلب الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب التفاعلي من الممكن أن يتعالجوا منه خلال 6 أشهر، يتم ذلك عن طريق العلاج السلوكي الإدراكي، فهو مؤقت وعكس الأنماط الأخرى
إنّ الاكتئاب أحادي القطب يعد شكل من أشكال الاكتئاب الحاد، غالباً ما يتم تمييزه بالشعور بشكل مستمر بالحزن والقلق، كذلك عدم الاهتمام بجميع الأنشطة التي تدور حول المريض
إنّ الإنسان بطبيعته يمر بلحظات من الاكتئاب والضعف والحزن الشديد، بسبب المواقف المقلقة التي تحصل في الحياة، كذلك قد يفتقد الشعور بمعنى الحياة
يوجد الكثير من أنواع الاكتئاب، منها العصابي والذي يعرف أيضاً باسم اضطراب dysthymia، هو شكل مزمن من الاكتئاب، أيضاً الاكتئاب الذهاني والذي يعد من أخطر أشكال الاكتئاب
سهل جداً أن يختلط علينا الفرق بين الاكتئاب أحادي القطب وثنائي القطب، حيث أنهما يتشابهان جداً ويتشاركان في الكثير من الأعراض، مثل اليأس والحزن والتشاؤم
صعب جداً أن نتعرف على أعراض الاكتئاب ثنائي القطب عند الأطفال والمراهقين، كذلك يكون من الصعب في الغالب التأكد إذا كانت هذه التقلبات طبيعية أو أنها نتائج للإجهاد
يتّعلق مصطلح الاكتئاب بالحُزن، فالحزن مفهوم واضح وجميع الأشخاص قد شعروا به، فيشعرون بالحزن عند الفشل أو فقدان الأحبّة أو الضغط، لكنْ الشيء الذي يميّز الاكتئاب
إنّ اكتئاب ما بعد الولادة هو حالة الاكتئاب التي تحصل عند العديد النساء بعد الإنجاب، تتضمّن أعراض هذه الحالة الحزن وتغُّر في عادات النوم وتناول الطعام وانخفاض الطاقة والقلق،
إنّ ضغوطات الحياة تتزايد بشكل يومي وتتزايد معها نسبة حدوث الاضطرابات النفسية في المجتمع، يعد الاكتئاب من الأمراض النفسية الأكثر شيوعاً،
يمكن تعريف اضطرابات الأكل بأنها أحد الأمراض النفسية الخطرة، التي غالباً ما تتضمن مشاكل فقدان الشهية العصبي والإفراط في تناول الطعام والتي قد تهدد حياة الفرد
يتميز مرض البوليميا أو اضطراب النهام بوجود نوبات متكررة من النهم غير المراقب، فهو يتمثّل بالشراهة عند تناول الطعام الذي يتبعه التطهير أو التفريغ، يمكن تعريف الشّرَه
إنّ الشخص المصاب بمرض البوليميا أو ما يسمى بالنهام العصابي لديه شعور الخوف بشكل دائم من ارتفاع الوزن، كما أنه يتظاهر بأنه غير مقتنع بجسمه ومظهره الخارجي
يصعب على المتخصصين تشخيص اضطراب الاجترار في عمر الثلاثة أشهر؛ ذلك لأنّ هذا النوع من الاضطرابات يرافقه في الغالب العديد من المشاكل الأخرى، خصوصاً الارتجاع المريئي
يعتبر اضطراب الاجترار من أهم الاضطرابات التي ترتبط بالطعام، حيث تظهر هذه الاضطرابات في سن الرضاعة أو في سن الطفولة المبكرة، من أهم العلامات التي توضح هذا الأمر،