سلوك الأطفال حديثي الولادة
الاهتمام بطفل رضيع من المهمات الصعبة، وبالأخص إذا كان حديث الولادة، فالأمهات بحاجة لتجارب الآخرين للوصول إلى أفضل الطرق في التعامل مع الطفل.
الاهتمام بطفل رضيع من المهمات الصعبة، وبالأخص إذا كان حديث الولادة، فالأمهات بحاجة لتجارب الآخرين للوصول إلى أفضل الطرق في التعامل مع الطفل.
تعرّف العزلة: بأنه ميل الأطفال إلى الوحدة وإنعدام التفاعل الاجتماعي لديهم، والفشل في المشاركة في كافة المواقف الاجتماعية سواء بلفرح أم الحزن.
الهدايا هي من أكثر الأمور المرغوبة التي يتم تقديمها للأطفال وأحبها ألى قلوبهم؛ ومن خلال الهدايا يُعبر الأفراد عن مدى حبهم للأطفال ومدى تعلقهم بهم، الأطفال يهتمون
التعلق الكبير بالوالدين وعدم القدرة على الأندماج مع الآخرين، من أكبر المشاكل التى يواجهها الوالدين مع الأطفال، وخاصة عندما يتقدم الطفل في العمر.
إن القيام باستغلال الأطفال في أي نوع من أنواع العمل يمنع الأطفال من طفولتهم، ويمنعهم من المدرسة، ويؤثر العمل عليهم وعلى عقولهم، وهذا الاستغلال ممنوع في القوانين
يعاني معظم الأهالي من نسيان أطفالهم بشكل عام، وأيضاً عندما يطلب الوالدين من الأطفال شيئاً ما فإنّهم يرجعون ليسألوا من جديد ماذا طُلب منهم.
إن الكلام وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي، والثرثرة ليست صفة أو سمة شخصية؛ حيث أنه من دون ثرثرة يتمكن الإنسان التواصل مع الأشخاص الآخرين
الطفل الذي يتكلم كثيراً يعطي البيت فرحة وحياة، ومع ذلك قد يصبح مصدر إزعاج على المدى البعيد، فالطفل الثرثار بكل تأكيد قد يصبح مشكلة كبيرة الإزعاج.
يقوم الأشخاص بتربية القطط في المنازل، لعدة أسباب: عمل الخير من خلال الاهتمام بالقطط وتقديم الطعام وتأمين المسكن
في سن 4 سنوات يكون الطفل مُفعم بالطاقة والحيوية والنشاط وأيضاً يكون كثير الأسئلة، ويوجد عند الطفل رغبة شديدة لاختبار بيئته واستكشاف كل ما يدور حوله
يوجد الكثير من الأزواج غير موفقين في الإنجاب إما لمرض ما أو لإصابة أحدهما بالعقم، وبالرغم من ذلك فإن الحياة لا تنتهي عند مشكلة عدم الإنجاب، فالأبوة والأمومة
سنّ الثلاث سنوات هو السن الذي تتطور فيه المهارات المعرفية، واللغوية للأطفال بشكل كبير، فيتمكن الأطفال من تحديد متى يشعر الناس بالحزن، السعادة والغضب.
تعتبر أول سنة دراسية من أهم المراحل الاستراتيجية والمهمة في حياة الطفل؛ وذلك لأن نجاح هذه المرحلة سوف يؤثر بشكل كبير على باقي المراحل الدراسية الأخرى.
يجب على الوالدين النظر إلى الطفل كشخص لديه اعتبارات وأذواق وتفضيلات، ومعرفة ما يهتم به الطفل إذا كان هناك أي مجال أو موضوع يُفضله أو يميل إليه بشكل خاص.
عند التحدث عن عقاب الأطفال في سن السنتين، فهذا لا يعني القيام بتعذيبه نفسياً وجسدياً، فلعقاب هو طريقة لتعليم الطفل وإرشاده إلى الصحيح، وجعل الطفل يكره السلوك
التربية بشكل عام من المهمات الصعبة التي يواجهها معظم الأهالي والتي تحتاج إلى جهود مضاعفة ومشتركة بين الأب
معظم الأهالي يقومون بتربية أطفالهم على مبدأ أن السكوت من ذهب، دون وعي الأهالي أن هذه القاعدة خطيرة في أغلب
جميع الأهالي يتمنون تربية أطفال مثاليين أطفال يتفاخرون بهم أمام الجميع، قد يقع الأهالي بالعديد من الأخطاء عند تربية
الأطفال بطبيعتهم يميلون إلى اللعب بسبب أمتلاكهم طاقة حركية كبيرة، قد يتضايق أغلبية الأهالي من حركة الأطفال ولعبهم وقد
من المتعارف عليه أن الأطفال الذين يميلون إلى الهدوء وعدم الميل إلى التحدث بشكل نهائي هؤلاء الأطفال يطلق عليهم
من المتعارف عليه أن البنات يتمتعن باللطف، وأن تربية البنات أسهل من تربية الذكور، بالأخص إذا تمكنت الأم من أن تقوم بتربية البنات باستعمال طريقة المودة والحزم،
في عمر سبع سنوات تظهر العديد من التطورات في مهارات الأطفال، حيث تكون هذه التطورات واضحة لدى الأطفال، من ضمن هذه التطورات: تطور المهارات الحركية لدى
يتبع معظم الأهالي العديد من الطرق الخاطئة في تربية الأطفال، من هذه الطرق الخاطئة الصراخ على الأطفال، حيث يعتقد الأهالي أنه بالصراخ يستجيب الأطفال بشكل أسرع، هذا
يتميز الطفل الحساس بمزاج مختلف عن باقي الأطفال الآخرين، حيث أن الطفل الحساس يتصف بالعديد من الصفات فهو عاطفي جداً وكثير المطالب، يوجد أيضا أطفال حساسين وفي
تربية الأطفال على طاعة الوالدين تتطلب من الوالدين الصبر على الأطفال، من الضروري أيضاً أن يتعامل الوالدين مع الطفل بأسلوب جيد من خلال قيام الوالدين بتجنب الطرق التي
عندما يصبح عمر الطفل الرضيع ثلاث شهور ، تقل رغبته في الرضاعة في وقت الليل، مما ترتاح الأم من عناء الرضاعة في وقت الليل، في حال أصبح عمر الطفل ثلاث
يقوم معظم الأهالي باستعمال أساليب التدليل في معاملة أطفالهم، حيث أنهم يعتقدون أن أساليب القسوة والحزم قد تضر الأطفال وتجعل منهم عدوانيين هذا اعتقاد خاطئ،
من المؤكد أنّ للأب دور فعّال في الأسرة، حيث أن دور الأب لا ينحصر فقط بالجانب المادي بل وجود الأب في ظل أسرته له دور كبير في تكوين شخصية الأطفال، وفي تفاعلهم
أكد الأخصائيين النفسيين على مدى تأثير الألوان على احاسيس الأطفال وعلى السلوكيات الصادرة عنهم، حيث أنّ الألوان لها تأثير كبير في تشكيل شخصية الطفل، لذلك يجب على الوالدين
يلجأ معظم الأهالي إلى استخدام أسلوب الديمقراطية في تربية الأطفال، حيث يتميز هذا الأسلوب بأنه يقوم على مبدأ الحرية في التعبير عن القرارات والإفصاح عن كافة المشاعر