الطرق التي تساعد الأطفال على تكوين صداقات
الصداقة أفضل ما يمكن الحصول عليه في الحياة، وفي أغلب الأحيان أفضل الصداقات التي تبدأ منذ الصغر، ولكن بعض الأطفال يجدون صعوبة في إقامة علاقات صداقة
الصداقة أفضل ما يمكن الحصول عليه في الحياة، وفي أغلب الأحيان أفضل الصداقات التي تبدأ منذ الصغر، ولكن بعض الأطفال يجدون صعوبة في إقامة علاقات صداقة
معظم الأطفال يحبون السهر وبالأخص في أيام العطل، من المؤكد أنّ السهر له سلبيات كثيرة على معظم الأطفال، حيث أنه يؤثر على الحالة الصحية لديهم.
الطفل في عمر السنتين مُدرك لمعظم الأمور التي كانت صعبة عليه، حيث أن الطفل في هذا السن يميل إلى الاستقلالية عن الأم والأب، لذلك يشتكي معظم الأهالي
في معظم الأحيان يواجه الأب والأم صعوبة في اختيار الأسلوب المناسب الذي يجب أن يتبعوه في تربية الأطفال، ذلك بسبب عدم معرفتهم للأساليب الصحيحة
عندما يصبح عمر الطفل سنتين ينتقل الطفل إلى مرحلة جديدة، حيث أنه تعتمد تصرفات الأطفال في سن السنتين ومعانيها على أُسس علمية.
تدريب الأطفال على النظام والترتيب لا يقتصر على قيام الأطفال بتنظيف غرف النوم الخاصة بهم، وترتيب أغراضهم الشخصية.
في معظم الأوقات يفضل الأهالي وضع روتين ثابت للأطفال في البيت، حيث أن الأطفال يحتاجون الى الاستقرار في حياتهم، حتى يتمكنوا من النمو بطريقة سليمة.
يعتبر اللعب بشكل عام من أكثر الأمور الضرورية للأطفال، لأنه من خلال اللعب يستطيع الأطفال الإستكشاف والتعلم والتطور من الجانب الفكري، من خلال اللعب يستطيع
الأطفال في المجتمع لديهم مجموعة من الحقوق، أهم هذه الحقوق الحماية من العنف، وعلى الرغم من حق الأطفال في الحماية من العنف والإساءة.
عندما يتعرض الأطفال إلى صدمات عنيفة في حياتهم، تتأثر نفسيتهم بشكل كبير إلى درجة عدم قدرتهم على العودة إلى حالة الاتزان التي كانت لديهم قبل تعرضهم للصدمة.
الأطفال في العطلة الصيفية يشعرون بالملل، وهم بحاجة إلى اللعب، لتعبئة وقت الفراغ لديهم والتنفيس عن انفعالاتهم ويأتي دور الأهل هنا في البحث عن أنشطة وألعاب مُسلية ومفيدة
معظم الأطفال لا يحبون الذهاب إلى المدرسة، وبالأخص في بداية الفصل الدراسي، لذلك يتوجب على الوالدين معرفة الأسباب التي تجعل الأطفال يكرهون المدرسة.
بعض الأطفال يمتلكون أجسام حيوية، حيث تتوافر لديهم طاقات هائلة، وهم بحاجة إلى إرشاد لاستغلال هذه الطاقة بشكل إيجابي، حيث أنه في كل بيت يوجد أطفال يتميزون بكثرة الحركة
لعب الأسرة مع الأطفال له عدة نواحي إيجابية، تعود على الأطفال بشكل خاص وعلى الأسرة بشكل عام، مع العلم أن يوجد فرق بين لعب الوالدين مع الطفل، حيث إنّ الأب يلعب
تربية الأبناء والأهتمام بهم تتطلب الهدوء من الوالدين، حيث أنه يتوجب على الوالدين الهدوء عند تربية الأطفال أو إعدادهم من الناحية التعليمية، ولكن كل فرد يتعرض للضغط
يعتمد ذكاء الطفل بصورة أساسية على نمو الدماغ، أيضاً الوراثة لها دور كبير في ذكاء الطفل، وقد يلقب الطفل حديث الولادة بالذكي، وذلك بسبب سلوكه العفوي
يميل الأطفال إلى البكاء بكثرة؛ وذلك بسبب عدم إحساسهم بالارتياح، بسبب الكثير من الأسباب، وفي أغلب الأحيان يكون وقت البكاء لهم في المساء.
يبدأ الطفل الرضيع في هذا السن بالحبو، وفي المقابل هناك أطفال بحاجة إلى عدة أشهر حتى يتمكنوا من الحبو، وبعض الأطفال يمشون فوراً بدون حبو.
يقوم أطفال الروضة أحياناً بالعديد من التصرّفات التي تُحتّم على المعلم التدخّل بتقديم التوجيه المناسب لهذه الفئة من الأطفال، وتُعَدُّ عملية توجيه الأطفال من العمليّات المعقّدة.
تُعتبر الدُّمى من أدوات التعلُّم الفعّالة لأطفال الروضة، فمن خلال الدُّمى يتمكّن الأطفال من التعبير عن مشاعرهم كالغضب والاهتمام وغيرها من المشاعر، كما تُعتبر الدُّمى من الوسائل التعليميّة التي يستخدمها المعلم كجزء من منهاج رياض الأطفال.
يتضمَّن منهاج رياض الأطفال على العديد من الأنشطة الصفيّة، بالإضافة إلى المعدّات والمواد التي يستخدمها أطفال الروضة أثناء تنفيذ الأنشطة، حيث تُعتبر قراءة القصص واللعب وبناء المكعّبات وغيرها من الأنشطة الصفيّة جزء من منهاج رياض الأطفال.
عند مشاركة أطفال الروضة في اللعب الاجتماعي فإنهم يقومون عادةً بتقليد أدوار الأشخاص الكبار، فقد يقوم الطفل بتمثيل دور الأب أو الضابط أو المعلم وهذا ما يُسمى بعملية لعب الأدوار.
تُعَدُّ عمليّة متابعة الأطفال ومراقبتهم من الأعمال الممتعة للغاية للجميع، وتُعتبر الملاحظة من أقدم وأفضل الأساليب لمعرفة أطفال الروضة، فعن طريق الملاحظة سوف يعرف المعلم الكثير عن أطفال الروضة.
تُعتبر مرحلة التعليم في الروضة صعبة للغاية ولا يرجع ذلك إلى صعوبة المواد التي تُعطى للأطفال، وإنما يرجع إلى الطرق والوسائل المستخدمة؛ وذلك لأنها تحتاج إلى المزيد من الوقت والقدرة على الابتكار، حتى تصبح هذه الوسائل ملائمة لأطفال الروضة.
يتميّز الطفل في مرحلة رياض الأطفال بسهولة التأثّر بالعوامل الخارجية، كما أنه يتعامل مع الأفراد المحيطين بأسلوب وتصرّفات خاصة به، لذلك يتوجّب على معلم رياض الأطفال استخدام أساليب واستراتيجيات معينة تهدف إلى توجيه سلوك أطفال الروضة.
يوجد العديد من المبادئ التي تهدف إلى تنمية وتطوير عمليّة توجيه سلوك طفل الروضة، ويجب أن يكون المعلم على دراية بهذه المبادئ؛ لأنها تساعده في عملية توجيه سلوك أطفال الروضة بصورة أكثر فاعليّة.
من الممكن أن تتواجد المخاطر في الروضة في كل مكان فيها، فالمفاتيح الكهربائيّة وألعاب الساحة الخارجية تُعتبر مصادر للخطر ومن الممكن أن تُسبب الأذى للطفل، وهذا يتطلّب من المعلم مراقبة الأطفال وإزالة الأخطار المحتملة.
يتميّز أطفال الروضة بالفضول تجاه العالم المحيط بهم، فعن طريق خبراتهم العمليّة فإنهم يَنمون ويتطوّرون، كما يُمكن أن تكون النشاطات الفنيّة التي يقومون بها فرصةً تعليميّة حيث يستطيعون من خلالها التفكير والتخطيط والابتكار، ويُعتبر استعمال الأطفال لوسائل الفن المختلفة وسيلة أساسية لتنمية مهاراتهم الأساسيّة، بالإضافة إلى تنمية قدرتهم على التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم.
تُعتبر السنوات الأولى من عمر الطفل مهمة في مجال التطوّر المعرفي، لذلك يتوجّب على المعلم أن يقوم أولاً بدراسة ومراجعة البرنامج وما يتعلّق به من أهداف نمائيّة قبل عمليّة البدء بترتيب وتنظيم الروضة.
تُعدُّ عمليّة المحافظة على صحّة أطفال الروضة وتأمين سلامتهم من أولى الأهداف وأكثرها أهميّة، والذي يتوجّب على معلم رياض الأطفال العمل على تحقيقه وذلك عن طريق التخطيط الجيّد والتجهيز له بعناية.