مفهوم الحقيقة الواقعية في علم النفس
الواقعية هي وجهة نظر منتشرة على نطاق واسع في الطريقة المتبعة في علم النفس، لفهم أطروحة مفهوم الحقيقة الواقعية في علم النفس بأنه لا يوجد شيء موجود
الواقعية هي وجهة نظر منتشرة على نطاق واسع في الطريقة المتبعة في علم النفس، لفهم أطروحة مفهوم الحقيقة الواقعية في علم النفس بأنه لا يوجد شيء موجود
العمل أو الأداء هو وسيلة للحصول على المعلومات الإدراكية حول البيئة، حيث أن الاستدارة على سبيل المثال يغير من علاقات الشخص المكانية بالأشياء المحيطة
يعتبر مفهوم العمل ذا أهمية مركزية للعديد من التخصصات بما في ذلك العلوم النفسية الاجتماعية بما في ذلك الاقتصاد والعلوم الإنسانية بما في ذلك التاريخ والأدب
أحيانًا يتصرف الأفراد معًا وأحيانًا يتصرفون بشكل مستقل عن بعضهم البعض، يعتبر هذا تمييز مهم حيث أنه من المحتمل أن تحرز مزيدًا من التقدم في مهمة صعبة
تم تمييز التمييز بين الخصائص الأساسية مقابل الخصائص العرضية في علم النفس بطرق مختلفة، ولكن غالبًا ما يُفهم من منظور شكلي فالخاصية الأساسية للكائن
ينظر علماء النفس في الأساس الذي يمكن تقديمه للاستدلال القياسي، والتبرير الذي يمكن تقديمه للادعاء بأن الحجج التناظرية تقدم استنتاجات معقولة، حيث تستوعب
يعتبر التناظر والقياس هو مقارنة بين كائنين أو أنظمة من الأشياء، التي تسلط الضوء على الجوانب التي يعتقد أنها متشابهة، حيث أن الاستدلال التناظري والقياسي في علم النفس
جلبت الثورة العلمية في القرن السابع عشر معها أشكالًا جديدة من التحليل النفسي، ظهر أحدثها من خلال تطوير تقنيات رياضية أكثر تعقيدًا، ولكن حتى هذه لا تزال جذورها
يكشف تاريخ علم النفس عن مصدر غني لمفاهيم التحليل النفسي، قد يكمن أصلهم في الهندسة اليونانية القديمة وإلى هذا الحد يمكن اعتبار تاريخ المنهجيات التحليلية
لطالما كان التحليل النفسي في صميم المنهج الفلسفي القديم لعلم النفس، ولكن تم فهمه وممارسته بعدة طرق مختلفة، ربما كان مفهوم التحليل النفسي في علم النفس
في كل حالة أو موقف قد نميل إلى القيام بأفعال لا لزوم لها، مع الأخذ في الاعتبار عدم الالتزام بالمواعيد والتفكير في الذهاب إلى مكان محدد كإشارة إلى الأشياء
تشرح المفاهيم الحديثة لمفهوم التحليل النفسي العديد من التفاعلات التي تحصل بين الشخصية الإنسانية، حيث كان للتحليل النفسي تاريخ قديم مما أدي للاهتمام
كانت مساهمة الانتباه في فهمنا للقيم غير مستكشفة نسبيًا في الأدبيات الحديثة، حيث إن نطاق سياقات نظرية القيمة التي يعطي فيها الانتباه مظهرًا توضيحيًا
يعتبر علماء النفس والباحثين اختبارات الاستنتاج في علم النفس مهمة للفرد وخاصة عند النظر في الدور أو الأداء الذي يرغب الفرد بالقيام به سواء في السلوك الفردي أو
يركز علماء النفس في السؤال عن ما هي اختبارات الفهم الأساسية المستخدمة في علم النفس حيث تُستخدم اختبارات الفهم الأساسية لتقييم مهارات اللغة والفهم
تتضمن المعرفة الميكانيكية الأساسية القدرة على فهم كيفية عمل المعدات والأدوات الميكانيكية، وتطبيق تلك المعرفة في المواقف العملية، أولئك الذين لديهم معرفة ميكانيكية
التفكير المنطقي مهم في البيئات القائمة على الأداء؛ لأنه يتمثل بمجموعة من المهارات والقدرات المعرفية التي تسمح لنا بالعمل من خلال العديد من مشاكل العمل اليومية
تعتبر اختبارات الاستدلال التخطيطي في علم النفس صعبة من قبل العديد من المرشحين والأفراد؛ وذلك لأن التفكير التخطيطي أو الاستدلال التخطيطي ليس
في حين أن مستوى الصعوبة يختلف من اختبار إلى آخر، فإن المرشحين في اختبارات الاستدلال اللفظي في علم النفس يكافحون أكثر عندما لا يكونون على دراية بالصيغة
العلاقة السببية المعرفية في علم النفس هي العلاقة التي تربط بين العقل والاعتقاد فقط إذا كان السبب هو السبب وراء الاعتقاد، يُعتقد عمومًا أنه شرط ضروري ولكنه
يكشف الوعي الجسدي عن منطقة غنية جديدة للاستكشاف النفسي الفلسفي في حد ذاته، لكنه يوفر أيضًا نهجًا جديدًا للقضايا العامة للإدراك والعمل والذات والفضاء، حيث نما
هل يمنع الوعي الجسدي من أن يكون إدراكيًا؟ هل حواس الجسد مؤهلة كطرائق حسية؟ هذه الأسئلة تتمثل بإجابة أرسطو عندما اقترح وجود خمسة من حواس الجسد فقط
على المستوى الحسي نتلقى باستمرار تدفقًا للمعلومات حول أجسامنا من خلال التصورات الخارجية والداخلية، حيث لا يمكننا فقط رؤية أجسامنا ولمسها، ولكن لدينا
الأفراد المستقلين هم أشخاص يتمتعون بالحكم الذاتي حيث لا تضمن إدارة الذات أن يكون لدى المرء مجموعة أكبر من الخيارات في المستقبل، أو نوع الفرص التي
تستند الأخلاق على مفهوم نفسي للاستقلالية وقد يبدو من الصعب التوفيق بينه وبين علم النفس القائم على التجربة، حيث يزعم علماء النفس أنه على الرغم من عدم تطويره
يبدو أن اتخاذ القرار المستقل بالكامل سيئ بالنسبة لنا في بعض الأحيان في بعض النواحي على الأقل، على سبيل المثال عندما ينطوي على مداولات مضنية، أو يجعلنا
يتم التعامل مع الموافقة المستنيرة على أنها جوهر أخلاقيات علم النفس في الممارسة السريرية، انتعشت عقيدة الموافقة المستنيرة خلال القرن العشرين، حيث
الحتمية السببية في علم النفس هي الفكرة القائلة بأن كل واقعة تقتضي المواقف والظروف السابقة مرتبطة مع قوانين الطبيعة، لكنها خضعت لأول مرة للتوضيح والتحليل
بناءً على جوهر المفاهيم المركزية والالتزامات المعيارية يمكن تطوير نهج القدرة في علم النفس إلى نظريات قدرة أكثر تحديدًا، فمن الضروري تحديد بعض المواصفات مثل
عند التساؤل لماذا يعتبر التعريف المحمّل بالقيمة لنهج القدرة في علم النفس للقدرات إشكالية بحسب منتقديه؟ إذا كان ما يمكن اعتباره قدرة ذات قيمة معيارية فإنه