علم النفس

يُعد تعلم علم النفس ذاتيًا أمرًا رائعًا حقًا ويمكن أن يفيد الفرد في حياته اليومية، حيث تُعد مهارات الأشخاص المحسّنة والتواصل الأفضل، والفهم الأعمق لنفسه

اليأس في علم النفس هو الانفعال أو الشعور باليأس وهو من الأمور الخاطئة وبشدة ولن تتغير للأفضل، حيث أن اليأس من أكثر التأثيرات السلبية والأكثر تدميراً

يمكن أن يوفر بقاء الشخص بمفرده تجربة نفسية غنية، لكن العزلة المفرطة يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على كل من الصحة النفسية والجسدية والعقلية

عبر مستويات التفكير الناقد في علم النفس عن أشكال تربط الأفكار وتنظمها، وهناك خصائص وسمات تميزها مثل التحليل والاستدلال والتقييم والاتصال

التفكير المتقارب هو عملية الوصول إلى أهم نتيجة للعديد من القرارات والمواقف باستعمال ذاكرتنا أو مواردنا من حولنا أو المنطق ويحتاج للسرعة والجهد الملاحظ

يحدث الصمت الأخلاقي في علم النفس عندما يشهد الناس سلوكًا غير أخلاقي ويختارون عدم قول أي شيء عن هذا السلوك، حيث يمكن أن يحدث أيضًا عندما

يعتبر التوازن الأخلاقي في علم النفس هو فكرة أن معظم الناس يحتفظون بلوحة النتائج الذهنية حيث يقارنون صورتهم الذاتية كشخص جيد بما يفعلونه بالفعل بشكل واقعي

يعبر المطلق الأخلاقي في علم النفس عن المواقف التي تتميز بأن ما يعتبر صحيحًا في ظرف ما يعتبر صحيحًا في جميع الحالات الأخرى أيضًا، على سبيل

يعبر علم نفس نمو الطفل عن الدراسات التي يقوم بها علماء النفس والباحثين؛ وذلك من أجل تفسير وتوضيح الحياة التي يعيشها الطفل وجميع العوامل التي

القدرة الكلية في علم النفس تعبر عن سلوكيات الأفراد المطلقة وذات الكمالية، والتي تتميز بالمعرفة الشاملة مع وجود الأخلاقيات المتكاملة للخير والمنفعة

الالتزامات تجاه النفس في علم النفس تعبر عن واجبات متنوعة يقوم الفرد بإلزام نفسه بها؛ لتحقيق العديد من الطموحات والأهداف الذاتية المنشودة

الالتزامات الخاصة في علم النفس تعبر عن عدد كبير من الواجبات التي يتوجب من الفرد أن يلتزم بها تجاه جميع العلاقات الخاصة به مثل الأسرة والأصدقاء والمقربين

ركز علم النفس على مناقشة القرون الوسطى للمواقف العلائقية النموذجية، أي المواقف العلائقية التي تتوافق مع التحليل المقترح في أقوال أرسطو، ويتضح من

يتمثل الضمير في العصور الوسطى في علم النفس في العديد من المفاهيم التي قام العديد من المفكرين بتقديمها، ومنها ما يفسر الضمير بأنه سلوكيات داخلية

تطورت نظرية الفئات من بداية العصور الوسطى في القرن السادس إلى العصر الفضي للمدرسة في القرن السادس عشر، حيث بدأ العلماء في تدوين الاختلافات

تعتبر مشكلة الحظ الأخلاقي في علم النفس مقلقة للغاية بطبيعة الحال، وهناك مجموعة متنوعة من الردود عليه، من ناحية يوجد أولئك الذين ينكرون وجود أي نوع

في علم النفس عادة ما ننظر إلى قضايا التنوع البشري من خلال الأساليب الإيجابية أكثر من الأساليب الشاملة والتكاملية، منذ الستينيات عند فحص التركيبة السكانية عبر الثقافات

تتضمن دراسة التطور السلوكي استخدام كل من موضوعات البحث النفسي البشرية من جميع الأعمار والحيوانات من أجنة الدجاج إلى القرود، حيث توجد استراتيجيات البحث في سلسلة متصلة

تشير تنمية الأنا في علم النفس التنموي إلى تطور بناء الشخصية الذي يجمع الخبرة في إحساس متماسك لكيفية رؤية الأفراد لأنفسهم، وبهذه الطريقة يكون تطوير الذات في قلب التحقيق في التجربة البشرية

تعتبر المدرسة السلوكية مقاربة لعلم النفس، صاغها جون واتسون، بناءً على دراسة الحقائق الموضوعية التي يمكن ملاحظتها بدلاً من العمليات النوعية الذاتية، مثل المشاعر والدوافع والوعي

إذا وجدنا تباينًا في موقف الناس تجاه العديد من الأمور والمواقف، فهل يمكننا تخيل التباين عندما يتعلق الأمر بالعلاقات الاجتماعية أو الثقافة أو حتى القضايا العالمية والسلوك الجمعي؟ لهذا السبب تم تطوير مفهوم ونظرية الحكم الاجتماعي.

لذاكرتنا ثلاث وظائف أساسية تتمثل في ترميز المعلومات وتخزينها واسترجاعها، فالترميز هو عملية إدخال المعلومات إلى نظام الذاكرة لدينا من خلال المعالجة التلقائية أو الشاقة

يعتبر الوعي هو أهم جانب من جوانب التنمية الشخصية في علم النفس، حيث أنه يحدد كل شيء تقريبًا، بما في ذلك ما إذا كان الفرد قادرًا على البقاء أم لا والدافع في تحقيق الأهداف

في التجربة الواعية العادية يبدو أن وعي الوقت موجود في كل مكان، على سبيل المثال يبدو أننا على دراية مباشرة بالتغيير والحركة والخلافة عبر فترات زمنية وجيزة، حيث تم اقتراح العديد

يمكن أن يكون الاكتشاف أو التعلم المعتمد على حل المشكلات مرهقًا للذاكرة العاملة نظرًا لأن المتعلمين لديهم معرفة مسبقة غير كافية للاستفادة منها لدعم تعلمهم، علاوة على ذلك فإن الكم الهائل

يُعتبر علم النفس عمومًا من العلوم التي تقوم بالاهتمام بالسلوك الإنساني والعمليات العقلية مثل التفكير، فقد ظهرت وذهبت العديد من المدارس الفكرية في هذا المجال منذ ذلك الحين

يعتبر علماء النفس أن مفهوم إسناد اللوم في علم النفس هو عملية اكتشاف أسباب المواقف أو السلوك الإنساني، ففي الحياة اليومية يعتبر مفهوم إسناد اللوم في علم النفس هو شيء نقوم به كل يوم

يمكن أن تتخذ التعبيرات الملطفة أو التسمية الملطفة أشكالًا مختلفة، لكنها تتضمن جميعها استبدال كلمة أو عبارة تعتبر أقل هجومًا من غيرها، وقد يُنظر إلى الكلمة المستبدلة

تعبر استراتيجيات الذاكرة عن تقنيات أو طرق لزيادة احتمالية تذكر الأحداث في الماضي المتمثلة في الذاكرة بأثر رجعي، وكذلك الأحداث التي ستحدث في المستقبل المتمثلة في الذاكرة المستقبلية

الحقيقة البسيطة هي أن علم النفس العكسي يعمل على الكثير منا، سواء أحببنا ذلك أم لا، وهو يدفعنا إلى القيام بعمل أفضل، بمعنى آخر عندما لا نشعر بأننا مدفوعين من قبل شخص آخر