العوامل التي تؤثر في الإدراك في علم النفس المعرفي
الإدراك هو العملية التي من خلالها يختار الفرد المعلومات وينظمها ويفسرها؛ من أجل خلق صورة ذات مغزى، ولا يعتمد الإدراك على المحفزات الجسدية فحسب، بل يعتمد أيضًا على علاقة المنبه
الإدراك هو العملية التي من خلالها يختار الفرد المعلومات وينظمها ويفسرها؛ من أجل خلق صورة ذات مغزى، ولا يعتمد الإدراك على المحفزات الجسدية فحسب، بل يعتمد أيضًا على علاقة المنبه
السلوك الإنساني في علم نفس: هو القدرة المحتملة عقلياً، وجسدياً واجتماعياً من البشر الأفراد أو الجماعة على الاستجابة الداخلية والخارجية لجميع المحفزات
الخرف في علم النفس: هو فقدان تدريجي للوظيفة الإدراكية للشخص، يتميز بمشاكل في الذاكرة، وصعوبة في التواصل، وضعف في الحكم، وتفكير مشوش، وغالبًا
تعبر الاختبارات النفسية عن تقييمات مكتوبة أو مرئية أو لفظية تجرى لتقييم الأداء المعرفي والعاطفي للأطفال والبالغين أي للجميع، وتعتبر الاختبارات النفسية مقاييس رسمية للأداء العقلي
يعبر الإدراك عن التجربة الحسية للعالم، بحيث يتضمن التعرف على المحفزات البيئية والإجراءات استجابة لهذه المحفزات، ومن خلال عملية الإدراك الحسي، نحصل على معلومات حول خصائص
تم تطوير العديد من البرامج النفسية والتي تهتم بالعوامل الكبر للشخصية في الثمانينيات والتسعينيات والتي تتمثل بالفرضية المعجمية، والتي اقترحت أن السمات الأساسية للشخصية البشرية
إنّ التدابير الإسقاطية حساسة لمعتقدات المقيِّم أو الفاحص، تعتمد الاختبارات الإسقاطية على علم النفس الفرويدي وتسعى إلى كشف التصورات اللاواعية للناس
تمّ تصميم التقييمات الإسقاطية مثل اختبار إدراك الأطفال (CAT) بحيث تكون مفتوحة، كما تشجع على التعبير الحر عن الأفكار والمشاعر، بالتالي الكشف عن كيف يمكن للفرد أن يفكر ويشعر
غالباً ما يقوم علماء النفس بإجراء اختبارات نفسية للأفراد أو المجموعات أو المنظمات، التي يمكن أن توفر معلومات قيمة حول تصوراتهم وأفكارهم ومشاعرهم أو أدائهم الإدراكي
التقييم النفسي هو عملية جمع البيانات لقياس أداء الفرد أو مجموعة من الأفراد، تعد الاختبارات الكتابية لمعرفة الأشخاص شكل شائع من أشكال التقييم،
تستوفي معظم الاختبارات اليومية التي يجريها الأشخاص تعريف الاختبار الموحد، كل فرد في يأخذ نفس الاختبار في نفس الوقت وفي نفس الظروف
تظهر الكثير من الأدلة المكررة أنّ رورشاخ يمكنه تحديد التحسُّن من العلاج بشكل صحيح مثل الاختبارات الأخرى، كذلك تقييم النضج الذي يُنظر إليه على الآخرين
بسبب العديد من المواقف التي باءت في الفشل من أجل تطور وتقدم علم النفس المعرفي، ظهرت العديد من العناصر والأفكار التي تهتم في العمليات المعرفية، وتهتم في دمجها
بدأ الاهتمام بالمعرفة الإنسانية في زمن الإغريق، عن طريق تطرقهم لأسس ومعايير المعرفة، وكانت هذه التطرقات الجدلية فلسفية من حيث النظر لها وللأسس التي تقوم عليها، وكان أهم
ينطلق علم النفس المعرفي من وراء العديد من المسلمات الرئيسية، التي يحتاج إليها علماء النفس الخاصين بهذا العلم؛ من أجل البحث والاستمرار بالدراسة العلمية بشكل سليم، بحيث تتمثل
يعتبر علم النفس المعرفي: هو التحقيق العلمي في عملية الإدراك البشري، أي كل قدراتنا ومهاراتنا العقلية، والإدراك والتعلم والتذكر والتفكير والاستدلال والفهم، ففي الأساس، يدرس
استخدم مؤشر نوع مايرز بريجز (MBTI) على نطاق واسع، جيثوجد الباحثون أنّها أداة قوية للغاية، عندما بدأ علماء النفس بفهم (MBTI)، كانت حقاً لحظة تغير بالنسبة لهم
يفهم القادة الأذكياء والحريصين مدى قوة امتلاك أنواع شخصية مختلفة في مكان العمل، يمكن لاختبارات الشخصية مثل (Myers-Briggs و Enneagram) قياس السمات الشخصية المحددة
عد الصلاحية جانب مهم من تصميم البحث في الاختبار النفسي، تشير الصلاحية إلى دقة القياس الصالح، بشكل عام عندما يقيس ما هو مصمم للقياس
الاختبارات الإسقاطية هي تدابير يستخدمها ويطورها علماء النفس، تعتبر هذه الاختبارات إسقاطية لأنّها تتضمن إظهار صورة أو محفزات غامضة أخرى للفرد، كذلك استخدام إسقاطها لمعرفة المزيد عنها
الغرض من التقييم النفسي هو تحديد ما إذا كانت هناك حالة متعلقة بالصحة العقلية، موجودة لدى الشخص الذي يجري اختباره، قد يوصي الطبيب بإجراء اختبار نفسي
إنّ تقييم تجربة الغضب والتعبير عنه والسيطرة عليه مع مخزون التعبير عن الغضب، يتم التأكيد تقليدياً على التأثيرات غير القادرة على التكيف للغضب كمساهم رئيسي في مسببات الأمراض النفسية
غير مسموح استعمال الاختبارات النفسية وتنفيذها وتفسير نتائجها إلا من خلال متخصص نفسي جدير في هذا التخصص من الناحية النظرية والعملية؛ وذلك لأن هذا الشخص المختص هو وحده
أهم سمتين في الاختبارات النفسية هما الصدق والثبات، بحيث يشير الصدق في الاختبرات النفسية إلى المدى الذي يقيس به الاختبار النفسي ما ينوي قياسه، على سبيل المثال، الاختبارات النفسية
من المهم وجود الاختبارات النفسية في الحياة لجميع الأفراد؛ لأن هذه الاختبارات النفسية تقوم بالكشف عن القدرات والمهارات المتنوعة للأفراد والتي تنقسم لتكون مناسية كل منها
كل شيء في الحياة يوجد بحجم ومستوى معين وهذا ما يجعلها من الممكن أن يقاس، ومنها فان كلما يمكن أن يقاس من سمات ومميزات الأفراد توجد فيها فروق فردية يمكن قياسها، ولقد قام
إن فهم كيفية عمل الألوان ليس فقط للفنانين الذين يغمسون أيديهم في الطلاء والأصباغ طوال اليوم، بل يحتاج أي شخص إلى فهم أساسيات علم نفس الألوان؛ لأنه بغض النظر عن اللون الذي يستخدمه
تحفّز العواطف السلوك ولها تأثير كبير على الصحة النفسية والعافية النفسية، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية يتفاعل الألم أو الفرح لتحفيز الشخص على فعل موجه نحو الهدف
يركز النهج الذي يتم اتباعه جزئياً على مقارنة أدوات تقييم الشخصية متعددة الأبعاد، التي تم إنشاؤها باستخدام تحليل العوامل، على الرغم من القيود المعروفة
يعتمد المنطق الأساسي للاختبار الكامل والصور الخاصة التي يتكون منها الاختبار، على افتراض أنّه عندما يُطلب من الأشخاص تعيين معنى لمحفز غامض بشكل أساسي