أنظمة الاتصالات اللاسلكية الخالية من الترخيص
غالباً ما تُعد أنظمة الاتصالات الراديوية ثنائية الاتجاه خدمات الراديو الشخصية التي تستخدم الطيف غير المرخص.
غالباً ما تُعد أنظمة الاتصالات الراديوية ثنائية الاتجاه خدمات الراديو الشخصية التي تستخدم الطيف غير المرخص.
لكي يمكن إرسال البيانات خلال كابل الألياف الضوئية من الضروري أن يكون متوفر مصدر ضوء أو جهاز إرسال بصري.
هناك العديد من الأشكال المختلفة للانتشار الراديوي التي يمكن استخدامها لاتصالات راديو الهواة، حيث يستخدم البعض الأشكال الأكثر طبيعية للانتشار الراديوي.
تقدم توزيعات راديو الهواة "VHF" و"UHF" بيئة ممتعة للعمل فيها، حيث إنّها مختلفة تماماً عن نطاقات راديو هام "HF" في طبيعتها.
تتنوع خصائص كل نطاق راديو هواة لعدة أسباب، وكل شيء من خصائص الانتشار إلى تصميم النطاق وتتنوع توزيعات الطيف المختلفة للبلدان المختلفة.
تُستعمل الأبجدية الصوتية للراديو، والتي تُسمى أحياناً الأبجدية الهجائية للمهاتفة الراديوية للتهجئة الواضحة للكلمات بحرف، وغالباً عبر اتصالات الراديو أو الهاتف.
يستعمل كود "Q" على نطاق واسع في تطبيقات الاتصالات اللاسلكية، حيث ظهر كود "Q" عند الطلب على التواصل بسرعة ودقة عند استعمال شفرة مورس.
تعتمد خدمة "WiMAX" على معيار "IEEE 802.16" الذي يتيح تقديم خدمات النطاق العريض اللاسلكية في أي وقت وفي أي مكان.
يتيح إطار عمل هندسة "WiMAX" بالتحليل المرن أو مجموعة الكيانات الوظيفية عند بناء الكيانات المادية فعلى سبيل المثال قد تتحلل "ASN" إلى أجهزة إرسال واستقبال.
تُعد "Z-wave" هي واحدة من أحدث أنواع التقنيات اللاسلكية التي تستتعملها الأجهزة الذكية للتواصل مع بعضها البعض.
يُعد مفتاح إزاحة التردد من أهم تقنيات التضمين الرقمي، حيث أنّ الإشارة لها الاتساع والتردد والمرحلة كخصائص، وكل إشارة لها هذه الخصائص الثلاث.
في طيف الترددات الراديوية، تمتلك نطاقات التردد المختلفة خصائص انتشار متنوعة، وبالتالي يتم استخدام كل جزء من الطيف لأنواع محددة من التطبيقات.
تم استخدام "MCM" لأول مرة في الاتصالات العسكرية التماثلية في الخمسينيات من القرن الماضي، كما جذبت "MCM" الانتباه كوسيلة؛ لتحسين عرض النطاق الترددي للاتصالات الرقمية.
يعد استخدام البادئة الدورية عنصراً أساسياً لتمكين إشارة "OFDM" من العمل بشكل موثوق، كما تعمل البادئة الدورية كمنطقة عازلة أو فاصل حماية لحماية إشارات "OFDM" من التداخل بين الرموز.
النطاق الجانبي الفردي "SSB" يمكن فك تشكيله بسهولة، ولكنّه يتطلب دوائر أكثر بقليل ممّا هو مطلوب لكاشف الغلاف "AM" الأساسي، ولإزالة تشكيل إرسالات "SSB".
يمكن اعتبار "AMTOR" بمثابة التطوير التالي من "RTTY"، حيث تم تقديم "AMTOR" للتغلب على مشاكل "RTTY".
يوفر تعديل التردد العديد من المزايا عند استخدامه للاتصالات اللاسلكية للهواة، حيث يميل تعديل التردد إلى الاستخدام في الأماكن التي يتم فيها استخدام العمليات المتنقلة.
تُعد الحلقات المغلقة في الطور لبنة أساسية في تصميم مُركِّب التردد وتُستخدم بشكل روتيني في العديد من التطبيقات، كما يوجد الكثير من أساليب التصميم والمحاكاة، ويتمثل أحد الجوانب الحاسمة لتصميم الحلقة المغلقة.
هناك العديد من البرامج المستخدمة للتنبؤ بأداء ضوضاء الطور لأجهزة توليف التردد "PLL"، ونظراً لأنّ ضوضاء الطور هي معلمة أداء رئيسية لأجهزة توليف التردد.
يمكن استخدام كاشف الطور الحساس في عدد من الدوائر، وفي أي مكان يكون من الضروري فيه اكتشاف المرحلة بين إشارتين، وواحدة من المجالات الرئيسية التي تستخدم فيها كاشفات الطور هي داخل حلقات الطور المغلقة.
يوفر "DDS" طريقة لتوليد إشارات تماثلية من القيم المخزنة في الذاكرة باستخدام التقنيات الرقمية، ومن خلال تغيير قيمة تسجيل التوليف يمكن تغيير الترددات بسرعة دون ضبط الوقت.
تُستخدم حزم الراديو على نطاق واسع في نطاقات الهواة، لا سيما على الترددات فوق "30 ميجاهرتز" حيث أصبحت الآن راسخة.
يُعد "PSK31" هو وضع اتصال رقمي لراديو الهواة، حيث إنّه واحد من أكثر الأوضاع الرقمية شيوعاً وسهلة الاستخدام.
إنّ نطاقات راديو الهواة مخططة بحيث تقتصر الأساليب المختلفة على مناطق معينة لتقليل التداخل وضمان الاستخدام الأمثل لكل نطاق.
بدأ هواة الراديو في استعمال "RTTY" عندما أصبحت المعدات الأساسية متوفرة، وبسرعة أصبحت شائعة، وفي الأيام الأولى لاستخدام "RTTY".
يُعد راديو الهواة هو الهواية الوحيدة التي تتيح لمشغليها المرخصين الفرصة لتصميم وبناء وتشغيل أجهزة إرسال واستقبال لاسلكية عالية الطاقة.
يمكن أن تكون مجموعات البناء طريقة ممتازة لبناء محطة راديو للهواة، خاصةً إذا كانت الأموال محدودة أو بالنسبة للعديد من الأشخاص.
تتوفر اليوم أعداد كبيرة من معدات راديو هام المتاحة، حيث توفر معدات راديو هام هذه قيمة جيدة جداً وهي اليوم موثوقة للغاية بشكل عام.
يُعد نظام "SigFox" بأنّه نمط خلوي وطويل المدى ومنخفض الطاقة ومعدل بيانات منخفض للاتصالات اللاسلكية تم تطويره.
زاد استخدام موزعات "USB" بشكل كبير، حيث تم تقليل عدد منافذ "USB" لتوفير المساحة، ممّا يؤدي إلى زيادة عدد اتصالات "USB" المتاحة.