الفنادق في العمارة الليبية
وإن الفندق ينشأ في الغالب في المناطق الآهلة بالسكان، وإن شأنه من حيث التركيب شأن الخان، إذ تتوزع أقسامه حول الفناء المألوف الذي تنفتح عليه (البيوت) ومستودعات السلع والمطبخ المراحيض
وإن الفندق ينشأ في الغالب في المناطق الآهلة بالسكان، وإن شأنه من حيث التركيب شأن الخان، إذ تتوزع أقسامه حول الفناء المألوف الذي تنفتح عليه (البيوت) ومستودعات السلع والمطبخ المراحيض
إن التعليم في الشرق الإسلامي قد شهد ماضياً لامعاً، ومما لا شك فيه أن مواد التدريس خلال القرون الثلاثة الأولى للهجرة كانت مقتصرة على العلوم الدينية الأساسة ومبادئ النحو واللغة العربية على المستوى الابتدائي.
إن المئذنة كناية عن برج ملاصق للمسجد يقوم المؤذن من أعلاه في أوقات معينة بدعوة المؤمين بصوت مرتفع إلى الصلاة، لقد سن هذه الطريقة النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) إلا أن الآذان في زمنه كان يرفع من أعلى سطح أو من أعلى نخلة.
يبدوا أن المنصور (خليفة مدينة بغداد) لجأ في تشييد بغداد إلى نظام الليتورجيا أي جمع الصناع والعمال المتخصصين من أنحاء الدولة كل أقليم بما يتقنه
إن هذا الحمام ينقسم إلى الثلاثة أقسام تقليدية التي تتمثل في القاعة الباردة والقاعة الفاترة والقاعة الحامية، وقد جاء تفرع مرافقه وفق توزيع يكاد يكون تقليدياً، حيث حددت معالم المناطق الرئيسية لحمام طرعت تبعاً لمقتضيات حاجة تشغيلية
يوجد في ليبيا مسجدين فقط يتسم بيت الصلاة في كل منهما بالطابع العثماني، أي انه مكون قاعة فسيحة مربعة تحتوي على أربعة دعائم ضخمة تحط عليها قبة مركزية،
اعتماداً على نوع الشبكة يمكن أن يشير المصطلح المحطة الأساسية "BS" إلى أي مكون أو مجموعة من المكونات تم تكوينه لتوفير الوصول اللاسلكي إلى شبكة.
إن هذا الجامع إنجاز من البساطة وإنه يتميز باتساعه وتركبيه العادي اللذين يشكلان فيه العاملين المثيرين للاهتمام، وأنه يشتمل بالدرجة الأولى على بيت الصلاة مستطيل يبلغ بعداه 22×19 متراً
اشتهر أحمد باشا _عميد الأسرة القره مانلية التي حكمت في ليبيا_ بأنه كان من رعاة أهل الفكر والثقافة وممن يشجعون على العناية بالدراسات الدينية
إن أعظم إنجاز معماري أقيم في عهد محمد باشا في طرابلس كان ذلك الجامع الواقع في سوق الترك والذي يحمل اسمه، أقيم في عام 1698 ميلادي
إن طرغت باشا الذي كان في الأصل مجرد قرصان سرعان ما أصبح واحداً من ألمع أمراء البحر الأتراك، إذ اشتهر ببسالته وتضلعه في الشؤون البحرية، وكان أيضاً ثاني والي على ليبيا في العهد العثماني،
تعكس عمارة الجامع الأزهر حالياً صورة لتاريخ العمارة الدينية في مصر من العصر الفاطمي حتى نهاية العصر العثماني، وذلك بسبب ما أحدثه فيه الخلفاء والسلاطين والأمراء
ضم القصر الشرقي الكبير العديد من العمائر منها القاعات كقاعة الفضة والسدرة التي كان يؤدي إليها باب البحر وقاعة السدرة التي كان يؤدي إليها باب البحر وقاعة الخيم شرقي قاعة السدرة
تتكون مواد البناء والهدم (C&D) من الحطام المتولد أثناء تشييد وتجديد وهدم المباني والطرق والجسور.
إذا حدث خطأ ما في البناء، فغالبًا ما يلقي الناس باللوم على الجودة الرديئة لتنفيذ العمل أو الكمية غير المناسبة من الأسمنت أو عدم التدرج في الركام.
ثم نعود لندخل الحجرتين اللتين سبقت الإشارة إليهما عند الدخول إلى القبلة الأولى من السلم والحجرة الخارجية حجرة كبيرة يعلوها قبو يبلغ طولها 18.55 متراً وعرضها 8.23 متراً،
يعتبر باب الفتوح كتلة معمارية ضخمة تبلغ أبعاده 22×22 متراً وعمق 25 متراً، وتتكون من برجين مقوسين على قاعدة مستطيلة ويبرز بناء البرجين عن سمت السور من الخارج 8.31 متراً.
يلتصق ببناء الجانب الشرقي لبوابة النصر من الداخل برج السلم الشرقي، وهو برج كبير بداخله سلم حلزوني دائري من الحجر يعلوه قبو قطاعة نصف مستدير، ويعتبر هذا البرج عملاً معمارياً رائعاً من وجهة النظر المعمارية الإنشائية
إن هذا المسجد الفريد الذي وصلنا منه صحنه المسمى صحن أشجار البرتقال، والخيرالدة مع ما جرى عليهما من تعديل وتحوير، حيث جرى إزالة الطابق العلوي للمئذنة المخصص للمؤذنين، حيث لم يتبق منه إلا أجزاء ضئيلة.
لقد انعكس تخطيط الواجهة الثلاثية على الواجهات الأخرى المطلة على الصحن، وبخاصة الواجهة المقابلة لواجهة السقيفة في إطار تحقيق مبدأ السمترية
إن المعمار المسلم قد اعتمد طرازين رئيسيين لتصميم مساجده حيث شمل الطراز الأول المساجد الصغيرة والمتوسطة المساحة فيما غاير ذلك التصميم في طراز ثاني شمل المساحة الكبيرة (المساجد الجامعة)
نجد ان هذا المبنى تعرض تعرض للكثير من التعديلات، حيث كان ذا مخطط مربع من الخارج يبلغ طول ضلعه 3.40 متر، أما من الداخل فهو مثمن وله قبة ذات عقود متقاعدة حدودية على طريقة عصر الخلافة في المسجد الجامع بقرطبة
يجتاز الداخل على المدينة قنطرة فوق الخندق عرضها أربعة أمتار توصل على غرفة مستطيلة مغطاة بقبو نصف اسطواني ومساحتها 20×30 ذراع
أخذت قضية بناء المساكن وتطويرها الكثير من اهتمام الفرد المسلم منذ ظهور الإسلام إلى اليوم، وكانت الغاية من وراء ذلك الرغبة في الحصول على المنزل الذي يوفر له الراحة والاستقرار والأمن وكان تحقيق هذه الأغراض يختلف باختلاف الزمان والمكان.
يوجد فتحة مربعة داخل عمق الجدار الداخلي لهذه الحجرة، لم نعرف في البداية وظيفتها لكن بعد ملاحظات الدقيقة وتفقدنا لسطح الحجرة اكتشفنا أن هذه الفتحة كانت عبارة عن قناة
الضريح البعد والشق في وسط القبر واللحد في جانبه أو بلا لحد وجمعه ضرائح وأضرحة، أما في المصطلح الأثري فإن الضريح هو الحجرة المشتملة على قبر أو تربة تعلوها قبة، يطلق على الضريح أيضاً اسم مشهد ومقام ومزار ويحمل بعضها على بعض.
تنوعت مواد البناء كما تنوعت العناصر الزخرفية في هذه المنازل، واختلف استخدامها من مادة إلى أخرى، وذلك حسب طبيعتها ووظيفتها
شيدت أغلب الأبنية الدينية القائمة حالياً او أعيد تشييدها في ليبيا في العهد العثماني ، وأنها تقع في إقليم طرابلس الغرب وخاصة في مدينة طرابلس والمناطق المحيطة والقريبة منها.
هناك لوحتان خزفيتان في الجدار الجنوبي الغربي لبيت الصلاة في جامع القرمانلي من الخارج، تحوي كل لوحة مزهرية رشيقة التصميم بتوريق ملتو وأزهار داخل إطار مستطيل عبارة عن شريط ضيق من البلاطات الخزفية بلون أسود.
بدأ استخدام البلاطات واللوحات الخزفية في زخرفة المعمار الديني والمدني في ليبيا في الفترة العثمانية، غير أن هذا لا يعني عدم وجود بعض الأمثلة القليلة من البلاطات الخزفية