أسباب انخفاض خلايا الدم الحمراء
تقوم خلايا الدم الحمراء على نقل الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، تُعَدّ خلايا الدم الحمراء خلايا مُستديرة الشكل. كما يُمكن لفنيّ المختبر التأكد من حجم خلايا الدم الحمراء وشكلها وصحتها باستخدام فحص الدم (CBC).
تقوم خلايا الدم الحمراء على نقل الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، تُعَدّ خلايا الدم الحمراء خلايا مُستديرة الشكل. كما يُمكن لفنيّ المختبر التأكد من حجم خلايا الدم الحمراء وشكلها وصحتها باستخدام فحص الدم (CBC).
قد يكون ارتفاع عدد خلايا الدم الحمراء أحد أعراض المرض أو الاضطراب، على الرغم من أنه لا يُشير دائماً إلى وجود مشكلة صحية. يُمكن أن تُسبب عوامل الصحة أو نمط الحياة ارتفاع عدد خلايا الدم الحمراء.
الصفائح الدموية: هي عبارة عن خلايا دموية صغيرة جداً تُساعد الجسم على تكوين جلطات لإيقاف النزيف. في حالة تلف إحدى الأوعية الدموية، فإنّها تُرسل إشارات إلى الصفائح الدموية. ثم تُسرع الصفائح الدموية إلى موقع التلف. أنها تُشكل المكونات (جلطة، خثرة) لإصلاح الضرر.
يتكون الدم من خلايا الدم الحمراء وخلايا الدم البيضاء والصفائح الدموية والبلازما.
يعني الدم الموجود في البول وجود خلايا دم حمراء (RBCs) في البول. غالباً ما يبدو البول طبيعياً بالعين المجردة. لكن عند فحصه تحت المجهر، فإنّه يحتوي على عدد كبير من خلايا الدم الحمراء. في بعض الحالات يكون البول وردي أو أحمر. ويمكن ملاحظة ذلك دون مجهر.
إلى جانب التدخين وارتفاع ضغط الدم، يعد ارتفاع الكوليسترول في الدم أحد عوامل الخطر الرئيسيّة لأمراض القلب. يمكن للناس تقليل نسبة الكوليسترول في الدم من خلال اتباع نظام غذائي صحي ومُمارسة الرياضة والدواء.
كثير من الناس يعتقدون أن الكوليسترول هو شيء يجب أن يكون منخفضاً قدر الإمكان. بعد كل شيء، ارتفاع الكوليسترول في الدم هو عامل خطر موثق لأمراض القلب.
السكري من النوع 2 هو الشكل الأكثر شيوعا لمرض السكري. يحدث ذلك عندما ترتفع مستويات السكر في الدم بسبب مشاكل في استخدام الأنسولين أو إنتاجه. يُمكن أن تظهر في أيّ عمر، ولكن من المرجح أن تحدث بعد سن 45 عاماً.
يتطلب النوع الأول من السكري علاجاً مدى الحياة بمجرد تطوره. لا ينتج الجسم كمية كافية من الأنسولين، وتبقى مستويات السكر في الدم مُرتفعة ما لم يتخذ الشخص خطوات لإدارة ارتفاع نسبة السكر في الدم.
يحدث نقص ألبومين الدم عندما تكون مستويات الألبومين في الدم منخفضة للغاية. الزلال: هو عبارة عن بروتين دموي يُشكّل جزءاً كبيراً من بلازما الدم.
يتكون البيليروبين من انهيار خلايا الدم الحمراء في الجسم. يُساعد الكبد على إفرازه. مستويات عالية من البيليروبين يُمكن أن تُؤدي إلى اليرقان.
يتكون البيليروبين من انهيار خلايا الدم الحمراء في الجسم. ويُساعد الكبد على إفراز مستويات عالية من البيليروبين يُمكن أن يُؤدي إلى اليرقان.
فيما يلي بعض الشروط التي قد تُؤثّر على عدد خلايا الدم البيضاء التي يتمتع بها الشخص في جسمه.
تدور خلايا الدم البيضاء حول الدم وتُساعد الجهاز المناعي على مكافحة الالتهابات.
تتمثل الوظيفة الأساسية لخلايا الدم الحمراء في نقل الأكسجين إلى خلايا الجسم وتوصيل ثاني أكسيد الكربون إلى الرئتين.
يتكوّن نظام الدورة الدمويّة من أوعية تُسمّى الأوردة والشرايين، والتي تنقل الدم في جميع أنحاء الجسم. ويُمكن أن تتشكّل جلطات الدم في الأوردة أو الشرايين.
تجلّط الدم: هو تكتل دموي يتحوّل الدم من سائل إلى حالة شبيهة بالهلام أو شبه صلبة. التجلّط هو عملية ضرورية يُمكن أن تمنع من فقدان الكثير من الدم في حالات مُعينة، ومنها عند الإصابة بالجروح أو النزيف.
جلطات الدم عبارة عن كُتل شبيهة بالجل. تكون مُفيدة عندما تتشكّل استجابةً لجرح، تُساعد الجلطات على إغلاق الوعاء الدموي المُصاب، الذي يتوقف عن النزيف.
فرط حمض يوريك الدم: هو زيادة حمض اليوريك في الدم. يتم إنتاج حمض اليوريك أثناء انهيار البيورينات، والتي تُوجد في بعض الأطعمة والتي يتم تشكيلها أيضاً بواسطة الجسم.
يُعاني الأشخاص الذين يُعانون من فرط حمض يوريك الدم من أعراض ارتفاعه. هذا هو المعروف باسم فرط حمض يوريك الدم بدون أعراض.
قد تُشير مستويات الكرياتينين المُنخفضة إلى حالات مُختلفة، لذا فإنّ الطبيب سوف يستخدم نتائج الاختبار إلى جانب فحوصات أخرى لمعرفة ما يُمكن أن تكون عليه المُشكلة الأساسية.
تختلف أعراض انخفاض الكرياتينين تبعاً للحالة الأساسية ولكن يُمكن أن تشمل:
الكرياتينين: هو ناتج السموم التي تُنتجها العضلات من تكسّر مُركب يُسمّى الكرياتين، يتم إزالة الكرياتينين من الجسم عن طريق الكلى، والتي تقوم بتصفية كل ذلك تقريباً من الدم وإطلاقه في البول.
يُمكن أن تكون المستويات المُنخفضة من الكرياتينين علامة على أن الكبد أو العضلات لا تعمل كما ينبغي. الأسباب التي تُؤدي إلى انخفاض مستويات الكرياتينين، قد تُسبب القلق
يلعب الهيموغلوبين دوراً مُهماً في الجسم، حيث أن البروتين المُوجود في خلايا الدم الحمراء هو الذي ينقل الأكسجين من الرئتين إلى أنسجة الجسم
الدم: هو عبارة عن سائل لزج أحمر اللون، يتحرك الدم في الأوعيّة الدمويّة، وقد يتم تصنيع الدم في النخاع العظمي بالجسم وضخ الدم بواسطة عضلة القلب.
خلايا الدم البيضاء هي الخلايا التي تُساعد الجسم على مُكافحة العدوى وهناك عدد من الأنواع المُختلفة وأنواع فرعية من خلايا الدم البيضاء التي لكل منها أدوار مُختلفة تلعبها.
الصفائح الدموية، والمعروفة أيضاً باسم الخثّرات، هي خلايا دموية مسؤولة عن تخثّر الدم. في حالة تلف جدار الوعاء الدموي، ستندفع الصفائح الدموية إلى مكان الإصابة وتُشكّل سدادة أو جلطة لوقف النزيف.
تشمل اضطرابات الصفائح الدموية الشائعة ما يلي:
تقوم خلايا الدم الحمراء على نقل الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، تُعَدّ خلايا الدم الحمراء خلايا مستديرة الشكل.