ارتفاع عدد الصفائح الدموية
يُمكن أن يحدث ارتفاع في عدد الصفائح الدموية عندما يحدث مشكلة في نخاع العظم قد تُسبب خلل في إنتاج العديد من الصفائح الدموية.
يُمكن أن يحدث ارتفاع في عدد الصفائح الدموية عندما يحدث مشكلة في نخاع العظم قد تُسبب خلل في إنتاج العديد من الصفائح الدموية.
يُمكن أن تُعيق مشاكل الدم العديد من وظائف الجسم وتُسبب مجموعة من المُضاعفات. لهذا السبب، فإنّ أمراض الدم، هي دراسة وعلاج اضطرابات الدم.
يُشير مصطلح فرط كالسيوم الدم إلى وجود الكثير من الكالسيوم في الدم. بالنسبة للبعض، السبب هو فرط نشاط الغدة الدرقية وبعض الأدوية والكثير من فيتامين د أو المشاكل الصحيّة، بما في ذلك السرطان.
فرط كالسيوم الدم: هو حالة ارتفاع تركيز الكالسيوم في الدم. وقد يُعتبر الكالسيوم ضروري في الجسم، لأداء الوظيفة الطبيعية للأعضاء والخلايا والعضلات والأعصاب.
الكوليسترول هو مركب كيميائي يحتاجه الجسم ككتلة بناء لأغشية الخلايا والهرمونات مثل هرمون الإستروجين والتستوستيرون.
تتسع الأوعية الدموية بشكل طبيعي وتضيق استجابةً للظروف البيئية. ولكن في أمراض الأوعية الدموية الطرفية الوظيفي، تبالغ الأوعية الخاصة بك في رد فعلها.
بالنسبة للعديد من الأشخاص، تبدأ العلامات الأولى لأمراض الأوعية الدموية الطرفية PVD ببطء وبطريقة غير مُنتظمة.
من أعراض سرطان الدم لدى الأطفال ما يلي
من الطبيعي أن تُصاب المرأة بفقر دم خفيف عندما تكون حاملاً. ولكنها قد تُصاب بفقر دم أكثر شدة من انخفاض مستويات الحديد أو الفيتامينات أو لأسباب أخرى.
تشمل الأعراض التي قد تدفع الطبيب للاشتباه في داء كريسماس:
عادة ما تكون كثرة الكريات البيضاء ناتجة عن حالة أخرى. يُمكن أن تكون وراثية أو اكتساب حالات كثرة الكريات البيضاء.
متلازمة فرط اللزوجة هي حالة لا يتمكّن فيها الدم من التدفق بحرية عبر الشرايين. في هذه المتلازمة، يُمكن أن تحدث انسداد الشرايين بسبب كثرة خلايا الدم الحمراء أو خلايا الدم البيضاء أو البروتينات في مجرى الدم.
شكلين من داء ترسب الأصبغة الدموية الأولية والثانوية.
تعتمد أعراض اضطراب الدم على أيّ جزء من الدم أو الخلايا المُتأثرة، وكذلك على شدة ومدى الحالة.
يُمكن أن تُعيق مشاكل الدم العديد من وظائف الجسم وتُسبب مجموعة من المُضاعفات. لهذا السبب، فإنّ أمراض الدم، هي دراسة وعلاج اضطرابات الدم.
فقر الدم فانكوني (FA): هو اضطراب وراثي نادر يُسبب فشل النخاع العظمي في إنتاج ما يكفي من خلايا الدم.
هناك أنواع مُتعددة من سرطان الدم. يتم تصنيف كل نوع من أنواع سرطان الدم على أساس ما إذا كان ينمو بسرعة ويكون قاتلاً بسرعة إذا لم يعالج (حاد) أو ينمو ببطء (مُزمن) ونوع خلايا الدم البيضاء التي بدأ فيها السرطان.
علامات وأعراض سرطان الدم تختلف تبعاً لنوع سرطان الدم.
فيما يلي قائمة ببعض الحالات والأمراض التي يُمكن أن تُؤثّر على بُنية ووظيفة نخاع العظم.
الاضطرابات الناجمة عن خلل التنسج النخاعي (MDS) تم تصنيفها باستخدام النظم التي وضعها الباحثون الطبيون ومجموعات الإجماع الدولية.
ترتبط علامات وأعراض متلازمة خلل التنسج النخاعي مع انخفاض عدد خلايا الدم. يُمكن أن تختلف في شدتها من شخص لآخر
خلايا الدم البيضاء هي الأبطال المجهولون لجهاز المناعة، حيث توفر دفاعًا حيويًا ضد العدوى. ويمكن أن يكون لانخفاض أعدادها عواقب وخيمة على قدرة الجسم على مقاومة الأمراض.
وتتنوع أمراض المناعة في مظاهرها، فتؤثر على أعضاء ووظائف الجسم المختلفة. يؤكد التفاعل المعقد بين الجهاز المناعي وخلايا الدم على أهمية الاستجابة المناعية المتوازنة.
يمكن أن يكون لانخفاض عدد خلايا الدم البيضاء آثار بعيدة المدى على الصحة، مما يجعل الجسم عرضة للعدوى، ويضعف التئام الجروح، ويزيد من خطر الإصابة باضطرابات الدم.
يعد فهم أمراض المناعة الذاتية الخطيرة هذه أمرًا بالغ الأهمية للكشف المبكر والتدخل في الوقت المناسب وتحسين الإدارة. يستمر البحث في الآليات الأساسية والعلاجات الجديدة المحتملة في التقدم، مما يوفر الأمل في نتائج أفضل للمتضررين من هذه الحالات.
تشمل أمراض الدم المناعية مجموعة من الاضطرابات حيث تؤدي هجمات الجهاز المناعي الخاطئة على خلايا الدم إلى مجموعة من الأعراض والتحديات الصحية. في حين أن هذه الحالات يمكن
تعتبر خلايا الدم البيضاء ضرورية للاستجابة المناعية القوية، ويمكن أن يؤدي نقصها إلى مجموعة من المشكلات الصحية. فقر الدم اللاتنسجي، وسرطان الدم، وقلة العدلات، وفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز،
إن توقيت ظهور الأعراض في أمراض المناعة الذاتية يختلف بشكل كبير حسب المرض المحدد والاستعداد الوراثي للفرد. في حين أن بعض الأمراض تظهر علاماتها في مرحلة الطفولة
إن الأمراض المناعية لها تأثير واسع النطاق على خلايا الدم، مما يؤثر على إنتاجها ووظيفتها وصحتها العامة. يعد التفاعل بين الجهاز المناعي وخلايا الدم مجالًا معقدًا للدراسة
تُساعد خلايا الدم البيضاء الجسم على مقاومة الالتهابات والأمراض كجزء من جهاز المناعة من أجل الحفاظ على صحة الجسم.