المشتبهات في القرآن الكريم
كتاب الله عز وجل كتاب عظيم وما أرتبط به علم أو كتاب إلا وصار من أشرف الكتب لارتباطه بكتاب الله، ما من أمة من الأمم السابقة إلا وقد أختصهم بشيء
كتاب الله عز وجل كتاب عظيم وما أرتبط به علم أو كتاب إلا وصار من أشرف الكتب لارتباطه بكتاب الله، ما من أمة من الأمم السابقة إلا وقد أختصهم بشيء
وفي الختام فحفظ القرآن الكريم من أعظم الكنوز التي يكتسبها الإنسان قبل مماته، فهي التي ترفع مكانته في الدنيا والآخرة، فيقال لقارئ القرآن يوم القيامة اقرأ وارتقِ.
وفي الختام فبحر الإعجاز القرآني واسعٌ لا ينفذ والتوسع فيه أمر طويل، فالإعجاز التربوي في سورة البقرة جزء صغير من أجزاء الإعجاز في القرآن الكريم.
إن أسانيد القراء لم تنتهي إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فحسب، بل وصلت إلى رب العزة جل جلاله، وذلك بدليل من الله -سبحانه وتعالى
هذا كان اتفاق جميع جماهير أهل العلم بمنع القراءة في الصلاة وغير الصلاة بغير العربية؛ لأنهم أجمعوا جميعهم على أن المترجم من القرآن الكريم ليس بقرآن، ولكن يجب احترام كل من يريد الدخول في
ختاماً المنطوق والمفهوم، علم غزير يحتاج إلى وعي ليتم فهمه، فعند دراسته تجد أنه علم يوجد فيه بعض الصعوبة في الحصول على بعض معلوماته.
وفي الختام لا ينتهي الحديث عن الجدال فأمثلة القرآن الكريم كالبحر لا تنفذ ولا تنفذ فوائدها وأخبارها، وجدال الكفار لا ينتهي مع الزمن بل يضل مستمراً إلى يوم الدين.
القرآن الكريم ذو حكم بالغة، لا شك في ذلك، ويوجد به أساليب عدة يطول الحديث عنها، فعند مدارسة كتاب الله -عز وجل- تجد أنه مبني على الأساليب.
لا يمكن الجزم في تأويل آية من كتاب أو تفسيرها دون العودة إلى معرفة سبب نزولها، حتى على المجتهد الذي يجتهد في تفسير الآيات الكريمة يجب عليه معرفة أسباب النزول ومناسبتها
في الختام علم التجويد علم عظيم، ليس كباقي العلوم فهو علم اتصل بأشرف الكتب السماوية وأطهرها وهو القرآن الكريم.