عناصر قواعد الإسناد
مفهوم الإسناد أو فكرة الإسناد: مفهوم الإسناد هو العلاقة أو نظام المسؤولية كموضوع للنزاع، ويتم الكشف عن طبيعته من خلال آلية التكيف، حيث يصنف التكييف الأفكار إلى علاقات
مفهوم الإسناد أو فكرة الإسناد: مفهوم الإسناد هو العلاقة أو نظام المسؤولية كموضوع للنزاع، ويتم الكشف عن طبيعته من خلال آلية التكيف، حيث يصنف التكييف الأفكار إلى علاقات
ظاهرة تنازع القوانين هي العملية التي يميز بها القضاة الوطنيون بين القوانين المتعلقة بالعلاقات الدولية. لإختيار أفضل قانون لإدارة هذه العلاقة. ومثال على ذلك: إذا باعت المملكة العربية السعودية عقارًا يقع
أهمية التكييف: إن أهمية مشكلة التكيف ليست واضحة فقط في القانون الدولي الخاص، ولكنها تفرض نفسها أيضًا على القضاة في فروع القانون الأخرى، عندما يصف القاضي الجنائي سلوك المدعى عليه
يُعرف القانون الدولي الخاص: بأنه مجموعة من المبادئ القانونية التي تنظم العلاقة الشخصية بين أفراد ينتمون إلى دول مختلفة، أو بين أفراد ينتمون إلى دولة خارج حدودها الوطنية
الحماية الجنائية للأشخاص الذين يتعاونون مع أجهزة العدالة الجنائية مثل الشهود والضحايا والخبراء والمبلغين؛ لأن هؤلاء الأشخاص يلعبون دورًا في غاية الأهمية في إثبات الجرائم الجنائية الدولية
تذكر اتفاقية جنيف ثلاث علامات خاصة، وأهم علامتان هما الصليب الأحمر والهلال الأحمر. أما العلامة الثالثة فلم يتم استخدامها أبداً، حيث تحتوي اتفاقيات جنيف وبروتوكولاتها الإضافية
التأميم: هو إجراء سيادي صادر عن السلطة المختصة في الدولة، يتم بموجبه نقل الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج إلى الملكية العامة. بمعنى آخر، من منظور الشخص العادي حرمان المستثمرين
منذ العصور القديمة، كان المحيط دائمًا وسيلة مهمة لتبادل السلع الأساسية، وأيضًا وسيلة مهمة للموارد الطبيعية الغنية في أعماق المحيط. لذلك، يجب إنشاء نظام قانوني بحري معياري
يشهد العالم أعلى مستوى من النزوح في التاريخ. اعتبارًا من نهاية عام 2018، نزح حوالي 70.8 مليون شخص على مستوى العالم بسبب الصراع والاضطهاد. ومن بين هؤلاء النازحين
يرتبط انتهاك قواعد وقوانين الحرب ومهاجمة المدنيين بالمسؤولية، والمسؤولية هنا مرتبطة بالدولة والفرد، وبالنسبة للدولة، تمثل المسؤولية المبدأ القانوني العام المتمثل في القواعد الأساسية
يشير مصدر القانون الجنائي الدولي إلى: الأساس القانوني وأصله، ومصدر ترسيم حدوده. فتم تقسيم مصادر القانون الجنائي الدولي الى نوعان من المصادر: المصدر الرئيسي. المصادر الثانوية
ظهر مفهوم حقوق الإنسان في فترات مختلفة على المستويات الوطنية والقانونية، لكنه لم يظهر على المستوى الدولي، ولم يظهر المجتمع الدولي حتى اهتم الفرد بالكرامة الشخصية وحقوقها الأساسية
يعتقد بعض الناس أنه من الضروري تمديد حدود تطبيق القانون الدولي الإنساني ليشمل أعمالًا تتجاوز نطاق القانون الإنساني. وتعترف العقيدة التقليدية لحقوق الإنسان بأن القانون الدولي لحقوق الإنسان
معايير القانون الدولي الإنساني يتم تطبيقها لتقييم شرعية ممارسة معينة، بالإضافة الى الانتهاك الذي يخص القانون الدولي يشير إلى وجوب الإشارة إلى هذه المعايير
تستمر آليات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة في الانتشار، مع إصدار العديد من القرارات والتقارير العديدة. وطرق تطبيق هذه الآليات للقانون الدولي الإنساني، بما في ذلك قانون جنيف وقانون لاهاي
على الرغم من وجود مفارقات بين القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، لا يزال هناك شيء مشترك بينهما؛ لأن كلا القانونين يسعيان لحماية القيم الإنسانية النبيلة
يشير التعاون الدولي في مجال التعليم إلى جميع المبادرات والأنشطة ومؤتمرات العمل والمؤتمرات التي ينظمها التربويون العالميون والمنظمات التعليمية. وبالإضافة إلى تبادل الآراء والخبرات والأفكار التربوية
أُنشئت الأمم المتحدة على أثر الحرب العالمية الثانية، لتقوم في الدرجة الأولى بدورها كرصد للسلم والأمن في العالم. ومنذ البداية، كانت الأطراف المؤسسة على دراية بالصلة الوثيقة بين السلام وحقوق الإنسان
إن السعي لمنع تمرير المعاهدات الدولية هو أحد الخصائص والثوابت التي اتبعتها الحكومات الأمريكية المتعاقبة واعتقدتها، بغض النظر عن الحزب السياسي لحاكم البيت الأبيض
إن أحد أكبر إنجازات الأمم المتحدة هو سن مجموعة من القوانين والاتفاقيات والمعاهدات الدولية والمعايير والمواثيق الدولية التي مفادها العدالة بين الدول. وهذه القوانين والاتفاقيات والمعاهدات
بموجب تفويض من الجمعية العامة للأمم المتحدة، يتولى المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مهمة الحصول على الحماية الدولية للاجئين المشمولين بهذا النظام الأساسي
القانون الدولي العام هو مجموعة من المبادئ والقواعد القانونية الملزمة في علاقاتها الدولية، والتي تعترف بها الدول بصفتها الإلزامية.
ارتبطت نشأة القانون الدولي بوجود مجتمع دولي، أياً كان تكوينه من ولايات أو إمارات أو امبراطوريات فالقانون الدولي وُجد بتاريخ نشوء الدول نتيجة علاقات الدول بعضها ببعض في وقتي السلم والحرب
لقد تأثرت كافة المجتمعات البشرية عبر التاريخ بالإرهاب وتشمل آثاره، الدول والمجتمع الدولي ومواطنيه ومؤسساته واقتصادياته وأجهزتها السياسية والقانونية، بالإضافة إلى التوسع من خلال أهدافه
قضت الحرب العالمية الثانية ومجزرتها المروعة على ضمير المجتمع الدولي وأدت الى إنشاء محاكم عسكرية دولية لمحاكمة ومعاقبة أهم المجرمين المسؤولين عن جرائم الحرب والجرائم ضد السلام
منذ بداية الصراعات والنزاعات الدولية والأشكال المتناقضة التي تظهر على سطح الأرض، يعرف الإنسان ما إذا كان هذا الصراع بينه وبين محيطه أو بينه وبين نوعه، لذلك فهو مطالب دائمًا بمواجهة هذه التحديات
دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بناءً على اقتراحها الصادر في 26 نوفمبر 1976، إلى عقد مؤتمر دولي لمناقشة مسألة خلافة الدول في المعاهدة، وأصدر المؤتمر معاهدة كانت مفتوحة
إن مبدأ تحريم استخدام القوة في العلاقات الدولية هو أحد المبادئ التي تستند إلى القواعد الدولية، فإذا كان المجتمع الدولي قد وصل إلى حد استخدام القوة من قبل دول فردية بعد نفاذ "ميثاق الأمم المتحدة"
حيث يتمتع القانون الدولي الخاص بوضع إلزامي لأحكامه؛ لأنه يحتوي على قواعد عامة مجردة تؤدي إلى العقوبة والردع عند مخالفتها وانتهاكها، لذلك يتبنى هذا القانون وصفًا قانونياً.
الحرب العادلة: هي حرب محدودة يتم إجراؤها وفقًا لسلسلة من القواعد، والغرض منها هو تقليل استخدام العنف والإكراه ضد الأفراد غير المحميين. وقد طرحت نظرية الحرب العادلة في شكل فلسفي