الأموات في الشعر الجاهلي
يعتبر الشعر من أنواع الفنون المبدعة في تصوير الأحاسيس والمشاعر، وذكر المواقف والأحداث ومنها الموت والأموات.
يعتبر الشعر من أنواع الفنون المبدعة في تصوير الأحاسيس والمشاعر، وذكر المواقف والأحداث ومنها الموت والأموات.
تفرد الأدب القديم بالكثير من الأعلام الجغرافية التي انتشرت فيه وكانت من أهم ما يميزه ومن أهمها المقدمةحيث تعج بالكثير من أسماء المنازل والديار وغيرها
عرف الجاهليون الزراعة وعَمِلوا بها رغم بيئتهم الصحراوية حيث وجد فيها العديد من المناطق الملائمة للزراعة وتغنى الشعر الجاهلي بهذه المناطق مشيرًا إلى هذه الحرفة.
اهتم الجاهليون بالجَّارة شأنها شأن الجار حيث كان لها حقوق يجب توفيرها لها كما تفننوا بحمايتها والذود عنها وقد ورد ذكر الجَّارة وحقوقها بالعديد من الآداب الجاهلية.
المائدة ظاهرة اجتماعية لها آدابها توضح علاقة البشر وثقافتهم مع غيرهم في جميع المناسبات وذكرت في الشعر الجاهلي بشكل كبير لأنها من أساسيات حياتهم.
ذكر الشعر الجاهلي الكثير من الأطعمة التي تناولُوها في ذلك الوقت والتي فرضته عليهم الطبيعة البدوية القاسية وعرف عنهم عدم اهتمامهم بمأكلِهم بسبب تنقلهم الدائم.
تعتبر المناظرات أدب يحمل في طياته المجريات التي مرَّ بها الجاهليون حيث تبلورت إلى قضايا ومواضيع جدلية ودارت حولها المناظرة.
يعتبر النابغة الذبياني أبًا لأدب الاعتذار حيث تفرد به بشكل رائع مميز عن باقي الشعراء رغم ذهاب الباحثين في رأيهم أنه نوع من الثناء.
تأثر شعراء الجاهلية بكل المشاهد التي رأوها في حياتهم فتوجهوا إلى وصفها ووصلت إلينا بأبهى الصور ومن أهم أدباء الوصف في ذلك الوقت عنترة بن شداد.
تعلق طرفة بن العبد بناقتِه التي توجه إلى وصفها في الكثير من مقطوعاته كما احتلت مساحة واسعة من معلقته ذاكرًا صفاته موضحًا علاقته بها.
تفنن عبيد بن الأبرص في نظم مقطوعاته فنراه ينوع في استعمال الأساليب خاصة الإنشائية التي تثير العقل وتحفز الذهن وتجذب المخاطب وتدفعه إلى الاستماع.
بعد انتشار العمران واستقرار أهل المشرق برزت العديد من الظروف حيث دفعت لنشوب الحروب وجعلهم يشيدون الحصون التي تدفع عنهم شر الحرب ولها حضور بارز في الأدب.
عج العصر الجاهلي بالعديد من الشعراء الذين أثروا الأدب القديم بمقطوعاتِهم وكان لهم دور بارز في نقل الأحداث في ذلك الوقت ومنهم لبيد بن ربيعة.
عاشت القبائل في الجاهلية في حروب فرضته عليهم طبيعة الحياة التي يعيشونها وكان لهذه النزاعات أثرها على الأدب فقد كانت ينبوعًا من ينابيعه.
الطبيعة الأندلسية الخلابة في جميع تضاريسها كانت هي الملهم الأول لشعراء الأندلس، فتوجهوا إلى وصف المائيات كالأنهار والبحار والبرك في أشعارهم، فنظموا في مائيات الأندلس أجمل
هو ذلك الأدب العالمي الذي يتم نقله من اللغة الأصلية التي كُتبت فيه إلى بقيت لغات العالم المختلفة، وذلك لما فيه من توافر العديد من الخصائص ذات الطابع الفني التي يتميز بها الأدب.
حتى مستهل القرن التاسع عشر، كانت الحياة العربيّة نمجملها تخضع لركود شامل في ظل سيطرة الدولة العثمانيّة على أقطار الوطن العربي، سواء أكانت تلك السيطرة قوية مباشرة كما في بلاد الشام والعراق ومصر، أم ضعيفة أو إسمية كما في أقطار المغرب العربي، وبلدان شبه الجزيرة العربيّة.
اتسع مجال القول على صعيد الشعر والنثر في أدب العصر العباسي؛ تبعاً لاتساع مناحي الحياة وتشعبها في هذا الطور التألق من حضارة العرب، فتاكثرت الموضوعات التي تناولها الشعراء فضلاً عن الأغراض الشعريّة التي نظموا فيها، من ذلك توسعهم في وصف مشاهد الطبيعة المختلفة، مثل وصف الربيع لأبي تمام وللبحتري وكذلك ما وصف به أبو الطيب المتنبي شعب بوان في بلاد فارس.
ولعلَّ أبرز انعطاف طرأ على الشعر العربيّة في العصر العباسي هو انبثاق غرضين آخرين أضيفا إلى سائر الأغراض المعهودة في الشعر العربيّ، وهما غرض المجون والزندقة، وغرض الزهد والتصوف، ومع أنَّ لهذين الغرضين جذوراً في الشعر العربيّ القديم، إلّا أنهما بلغا في هذا العصر والمدى مع التطرف.
يستمد الأدب أهميته من وصفه للواقع والإضافة إليه، أي تجاوزه التحليل إلى القيمة المضافة، من خلال تقديمه نماذج متباينة من آليات التفكير، سواء على صعيد الفرد أو المجتمعات، وفي ذلك إطار حدث ما.
الحداثة مستمدة من الآداب الغربية وقد انقسم الأدباء بين مناصرين ومعارضين لهذه الحركة الأدبية، حيث يرى المؤيدون أنها حركة تحرر وتجديد وتطوير ومواكبة لمجريات الحياة،
المقامة إبداع نثري على هيئة قصص نثرية تحتوي أبيات من الشعر ويكون الموضوع فيها إما مدح أو وعظ أو تعليم أو نقد، وازدهر هذا الفن في الفترة العباسية
التوقيعات في العصر الأموي كان امتداد للتوقيعات في عصر الخلافة الراشدة، وكان لكل خليفة أموي مجموعة من التوقيعات الخاصة به يدرجها في رسائله وكتاباته
الأمثال في الجاهلية كانت عن عبارة عن أمثال تقال بأسلوب غامض غير واضحة المعالم، لذلك نجد هناك صعوبة في تداولها في الزمن الحالي ويندر استخدامها.
الخطابة في الزمن الجاهلي قد تنوعت وظهر منها العديد التي واكبت الأحداث في ذاك الوقت، وتميزت بعدة خصائص منها ما يخص المفردات وأيضًا المعاني كما وضعت أسس للخطيب وعليه الالتزام بها.
إن الكلام المنظوم قد تطور ونهض في عهد بني أمية نتيجة أسباب أهمها حياة الرفاهية واللهو التي عاشها أهلها، كما كان لولاة الأمر دور في النهوض به بسبب اهتمامهم الكبير به وبأهله وتشجيعهم على النظم فيه،
اتسم عهد بني العباس بتطور ملحوظ في مختلف مجالات المعرفة، وازدهرت حرية التعبير بعيدًا عن الظلم والإجحاف. يعود هذا التقدم إلى عوامل عدة، منها الحرية والانفتاح على ثقافات الشعوب الأخرى،
إن الكلام المنظوم في تلك الفترة كان مرآة تعكس الواقع والحياة الاجتماعية وكان بمثابة موسوعة تاريخية يحمل في ثناياه الأحداث والتطورات التي جرت في تلك الفترة، ولقد برز في هذا النوع من الكلام المنظوم ابن الرومي وأبو العتاهية وغيرهم الكثير.
الظواهر المائية في البيئة في تلك الفترة كان لها حضور وتواجد في الكلام المنظوم لرواد الشعر، ولقد برعوا في تصوير هذه الظواهر موظفين مفردات الماء في مقطوعاتِهم،
أدب المهجر تطور وازدهر في دول المهجر، حيث وجدوا فيها حرية الكتابة والتعبير عما يجول في خلجات أنفسهم عكس ما عانوا في بلادهم من ظلم واستبداد وتقييد للحرية.