أساليب الكتابة

يعتبر إتقان فن كتابة الفقرة أمر مهم جداً الإلمام به؛ وذلك لعدة أسباب أهمها تجعل القارئ يركز جيداً في القراءة ولا يتيه في أثنائها،

أغلب الكتّاب يعانون من تردد وخوف قبل البدء بالكتابة، مثل الخوف من أن كتاباتاهم لن تنال إعجاب النقّاد والقرّاء، أو أنها لن تكن بالجودة المطلوبة

الكتابة هي فن من فنون الأدب، ويجب على من يرغب بالكتابة أن يتقن القواعد والأساسيات الرئيسية لكتابة الموضوع، لكن هنالك اختلاف بين الكتابة باللغة العربية والكتابة باللغة الإنجليزية

كتابة المقالات باللغة الإنجليزية ليس بالأمر الصعب، وهو يعتبر اختبار بسيط للطلاب على قدرتهم عن التعبير باللغة الإنجليزية

هنالك الكثير من اللغات المحكية في مختلف أنحاء العالم ما يزيد عن 3 آلاف لغة، منها لغات تعتبر شائعة الإستخدام ومنها غير شائعة،

من أجل أن تكون الكتابة متقنة، وبعد التعرف على القواعد الأساسية للكتابة وطريقة الكتابة، يجب معرفة الخطوات المهمة للكتابة بالترتيب.

فن المقال يعتبر فن نثري حديث، وهذا يعود إلى التفاعل والإطلاع على الثقافة الغربية بشكل أوسع، وأكثر ما ساهم في انتشار المقالات

المقالة هي فن من فنون الأدب كما عرفها البعض، وهي تعتبر قطعة معتدلة الطول، أي ليست طويلة ولا بقصيرة، وتكتب بطريقة سهلة

القصص بأنواعها تختلف بالكتابة، لكن بشكل عام عندما يريد الكاتب كتابة قصة فيجب عليه في البداية أن يجهز للحبكة أي القصة،

في البداية يجب أن نعرف القصة بأنها إما حدث واحد، أو مجموعة من الأحداث التي تتعلق بشخص واحد أو شخصيات متعددة،

من المعروف أن الرواية أطول من القصة، فالرواية تتضمن عدة أحداث متتالية أما القصة تتناول حدثاً واحداً، وغالباً ما يمكن للشخص أن يقرأ قصة في جلسة واحدة، أما الرواية فتحتاج إلى عدة جلسات.

قال الله تعالى في كتابه الكريم (فاقصص القصص لعلهم يتفكرون)، القصص ذكرت في القران الكريم، ومن المعروف والبديهي بأن القصة هي القصة القصيرة

مفهوم البحث العلمي له الكثير من التعريفات، ومن أهمها التقصي الشامل والدقيق لإكتشاف معلومات، و التحقق من صحتها من خلال جمع الشواهد والأدلة من أجل توسيع دائرة معارفه

الشكل المقالي: من المعروف أن الشكل المقالي يأتي بمعنى المختصر، فالمقالة هي عبارة عن فقرات تختصر بعض المواضيع،

الرسائل فن من أهم الفنون النثرية، بدأت مع الإنسان منذ العصور القديمة؛ وذلك لحاجة الإنسان المستمرّة للتواصل سواء كانت شفوية أو

الرسالة تنقسم إلى قسمين: رسالة شفوية ورسالة خطيّة، أما الرسالة الخطيّة فهي فن من الفنون النثرية، وهي عبارة عن عملية نقل لمعلومات

كتابة القصص للأطفال تشبه كثيراً كتابة القصص لفئة الكبار والبالغين، ولكن الاختلاف الأساسي هو أن قصص الأطفال يكون الهدف الأساسي

الكتابة لها عدّة أنواع منها النثر ومنها الشعر ومنها فن الروايات والقصص، وفن كتابة القصة فن ممتع ولكن يحتاج إلى الكثير من الممارسة والتدريب

تعتبر جميع أنواع الكتابة مهمّة للأطفال؛ وعلى وجه الخصوص الكتابة العلمية لهذا البرعم الناشئ، فهو بحاجة دائماً إلى عوامل تنمّي الفكر

الكتابة الأدبية بعكس الكتابة العلمية المجردة من العوطف، فهي تعبير عن العواطف والمشاعر وتعبير عن انفعالات الكاتب سواء كانت إيجابية

كتابة الرسائل هو عبارة عن فن ومهارة لها أصول وقواعد، وتختلف كتابتها باللغة العربية عن كتابتها باللغة الانجليزية من حيث القواعد التشكيل وغيرها من الأمور

الكتابة النسائية نوع موجود من القدم، فالجميع يعرف الروايات الشهيرة بروايات ألف ليلة وليلة والتي كانت ترويها الأميرة شهرزاد، ولكنّها لم تكن موجود في التاريخ بكثرة

مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي وتطور التكنولوجيا أصبحت المصادر للكتابة متوفرّة بسهولة وبكثرة، وأصبح الكثير يتخذ من الكتابة صنعة، وكلمة صنعة تعني

في اللغة الإنجليزية يوجد فرق بين المصطلحين: (Make notes) و (Take notes)، مصطلح (Take notes) معناه أخذ الملاحظات أو كتابة الملاحظات والمعنى

تعتبر كتابة فقرة باللغة الإنجليزية  أو (Paragraph) من الخطوات الأولى والأساسية للتمرّن على مهارة الكتابة باللغة الإنجليزية وإتقانها، فيبدأ الطالب

كتابة التعبير باللغة الإنجليزية مهارة تحتاج من الشخص إتقان المهارات الثلاث قبلها وهي: القراءة، الاستماع، المحادثة، فتأتي الكتابة كآخر مهارة دليل على

الكتابة بأنواعها المختلفة منها الكتابة الإبداعية والكتابة الخبرية، وهنالك فروق ما بين النوعين هذه الفروق تكمن في المضمون والشكل والهدف

أهمية القصة الخبرية تبنى على عدّة معايير، لكن هذه المعايير ليست ثابتة بل متغيّرة بتغيّر الظروف والأحوال والثقافات والمتطلّبات والاحتياجات

فنون الكتابة مختلفة ومنها فن كتابة القصة الخبرية، وهذا النوع من الكتابة يعتبر متغيّراً باستمرار وقابلاً للتعديل، وظهر هذا النوع من الكتابة

الكتابة هي بالتأكيد من أهم أدوات التواصل ما بين البشر، والتي تم اكتشافها لأكثر من 1000 عام قبل الميلاد واستطاع الإنسان من خلالها التواصل