أقسام الكلمة
الاسم: كل لفظ يسمى به إنسان، أو حيوان، أو نبات،أو جماد. الفعل: كل لفظ يدل على حصول عمل في زمن خاص. الحرف: كل لفظ لا يظهر معناه كاملاً إلّا مع غيره.
الاسم: كل لفظ يسمى به إنسان، أو حيوان، أو نبات،أو جماد. الفعل: كل لفظ يدل على حصول عمل في زمن خاص. الحرف: كل لفظ لا يظهر معناه كاملاً إلّا مع غيره.
المفعول المُطلق: اسم ( مصدر) منصوب يُذكر بعد الفعل ويكون من لفظه، يأتي ليؤكد الفعل أو يبين نوعهُ أو عدده.
اسم الفعل كلمة تدل على فعل معين وتحمل معناه وزمنه وعمله
الإسم الموصول، إمّا أنْ يكون اسماً خاصاً؛ أي يدل على مفرد أو مثنى أو جمع، تذكيراً أو تأنيثاً، وإمّا أنْ يكون عاماً غير مُختص.
إنَّ أهم خطوة في التحليل النحوي هي تحديد الكلمة، وعلى تحديدك لها يتوقف فهمك للجملة، ويتوقف أيضاً صواب تحليلك من خطئه.
اسم الإشارة مبني دائماً، إلّا إذا دلَّ على المثنى مذكراً أو مؤنثاً، فإنَّه يعرب حينها إعراب المثنى، فيرفع بالألف وينصب ويجر بالياء.
إذا وقع الضمير فاعلاً أو نائباً عن الفاعل، فقد يكون ضميراً بارزاً، وقد يكون ضميراً مستتراً، واستتارة الضمير يكون على درجتين.
من المهم أن نلتفت إلى الإختلافات الدقيقة في استعمال المصطلح النحوي.
حرف الشرط " لولا" حرف شرط يدل على الامتناع للوجود، أي يَدُلُّ على امتناع الجواب لوجود الشرط.
الاسم إلى متمكن وغير متمكن، وأنَّ المتمكن ينقسم إلى متمكن أمكن ومتمكن غير أمكن، وأن الأمكن هو الاسم المعرب المصروف أي الذي يقبل التنوين في حالة كونه نكرة.
ويُبنى على ما يجزم به مضارعه.
البناء هو لزوم الكلمة حالة واحدة، أي أن آخر الكلمة يلزم علامة واحدة لا تتغير بتغير العوامل، على عكس ما عرفناه في الإعراب.
أنتَ تعلم أن جمع المؤنث السالم ينصب بالكسرة عوضاً عن الفتحة، وأنَّ الممنوع من الصرف يجر بالفتحة عِوضاً عن الكسرة.
الإعراب هو العلامة التي تقع في آخر الكلمة وتحدد موقعها من الجملة، أي تحدد وظيفتها فيها، وهذه العالمة لا بد أن يتسبب فيها عامل معين ولما كان موقع يتغير حسب المعنى المراد، كما تتغير العوامل، فإن علامة الإعراب تتغير كذلك.
كلمات الأستفهام ليست نوعاً واحداً فقد تكون حرفاً أو اسماً، وهي حين تكون اسماً لا تكون في موقع اعرابي واحد، فقد تكون في محل رفع أو نصب أو جر.
ينظر بعض اللغويين أنَّ اللغة العربيّة هي عبارة عن استعداد فطري.
ارتبط الموروث العربي وكذلك الإسلامي بشكل غير معقول باللغة العربيّة.
لنحو في اللغة العربية هو القصد والتحريف والجهة، وأصل هذه المعاني هو القصد>
الأصل في الحال أن تتأخر عن عاملها، وقد تتقدم عليه جوازاً، بشرط أن يكون فعلاً متصرفًا، نحو: "راكباً جاء خالد" أو صفة تشبه الفعل المتصرف - كاسم الفاعل واسم المفعول والصفة المشبهة- نحو: "مسرعاً محمدٌ منطلقٌ "ومن الفعل المتصرف قوله تعالى: "خشَعا أبصارهم يخرجون" [القمر:7] وقولهم: "شتَى تؤوب الحلبة" أي متفرقين يرجعون.
هو اسم فضلة وقع بعد واو بمعنى مع، مسبوقة بجملة يدل على شي حصل الفعل بمصاحبته أيّ معه.
تعريف المفعول معه: هو اسمٌ بعد واوٍ، يفهم منه مصاحبته لحدوث الفعل، وتسمّى هذه الواو: بواو المعية أو المصاحبة؛ ليخرخ من مفهومها واو العطف التي تفيد مشاركة ما بعدها وما قبلها بحكم الفعل. نحو: (ركبَ خالدٌ وسعيدٌ القطار)، و (ركبَ خالدُ القطار وطلوعَ الفجرِ). لو نظرنا للمثالين نجد اشتمال المثال الأول على […]
وعليه يمكن تعريف الفاعل أنه هو: الذي قام بالحدث أو بالفعل بعد فعل تام مبني للمعلوم مسند إليه، نحو: فاز الطالب. فالمجتهد هنا
تعريف المفعول به : هو اسمٌ منصوبٌ، يشير إلى من تعرض لفعل الفاعل، أو من وقع عليه الفعل لذا فهو أحد عناصر الجملة الفعلية التي تعدى فعلها، والناظر في اللغة يجد تنوع أشكال المفعول به وتعدد حالاته، فقد يأتي اسماً ظاهراً، أو ضميراً منفصلاُ، أو مؤولاً غير صريح. وقدم يلحظ البعض تقدمه في بعض […]
بسم الله الرحمن الرحيم قَالَ مُحَمَّد هُوَ ابنُ مَالِكِ أَحْمَدُ رَبِّي اللَّهَ خَيْرَ مَالِكِ مُصَلِّيَاً عَلَى الرسول الْمُصْطَفَى وَآلِهِ الْمُسْتَكْمِلِينَ الْشَّرَفَا.
كما هو معلوم لدينا أن اللغة العربية عند العرب كانت بحكم السليقة عندهم، إلى أن صار أمراً لزامياً الاحتكاك بالعجم لأسباب متعددة، فصار شيوع اللحن في كلام العرب مما اضطر النحويين والأصوليين الدخول في محراب تأليف النحو العربي.
أحصى من الكافية الخلاصة *** كما اقتضى غنىً بلا خصاصه.
تعريف الاسم المقصور والممدود والمنقوص:
للتعجب القياسي صيغتان: ما أفعل! وأفِعلْ بِ ! والفعل الذي تصاغ منه صيغتا التعجب القياسي يجب ان تجتمع فيه شروط. وإذا كان الفعل ناقص أو غير ثلاثي أو الوصف منه على وزن أفعل الذي يكون المؤنث
تتألق فنون الشعر العربي بتعقيد هياكلها وغنى تراكيبها، ومن بين تلك العناصر التي تضفي على الشعر العربي طابعاً فريداً هو "التصريع".
تحتفل الشعرية العربية بمجموعة من الفنون اللغوية التي تضفي على الأبيات رونقًا خاصًا. من بين هذه الفنون اللغوية يبرز "التصريع"،