ما هي أهم مظاهر التجديد في شعر الشاعر أبي العتاهية؟
تفرَّد الشاعر أبا العتاهية في شعره الذي عمد إلى كتابته وهذا بأنَّه ابتعد كُل البعد وهذا عن كل من:" التعمق، التكلُّف، وهذا في كل من الألفاظ المعاني على حدٍ سواء"، وهذا كما جاء به الشعر القديم.
تفرَّد الشاعر أبا العتاهية في شعره الذي عمد إلى كتابته وهذا بأنَّه ابتعد كُل البعد وهذا عن كل من:" التعمق، التكلُّف، وهذا في كل من الألفاظ المعاني على حدٍ سواء"، وهذا كما جاء به الشعر القديم.
تمتلك الأسطورة ذلك الدور بالغ الأهمية وهذا فيما يخص الشعر العربي الحديث، حيث أنَّه في أحد الأوقات كانت الأسطورة هي بمثابة الملجأ وكذلك المنجى وهذا من الأسطورة التي كان بفرضها الحكام وكذلك السلاطين على حدٍ سواء.
يمكن تعريف الحكاية في الأدب العربي على أنَّها هي عبارة عن حزمة من الأحداث والمجريات التي تتعلق بشخصية واحدة أو أكثر، حيث يقوم فرد راوٍ يعمل على حكايتها أو روايتها، وهذا تبعاً للترتيب الزمني إلى جانب الترابط من الناحية السببية وهذا بكافة الأركان التي تحويها كالصورة المشوقة.
حصلت الصورة الفنية عند الأفراد في الزمن القديم بالاهتمام الكبير إلى جانب التحليل كذلك، حيث أنَّ العديد من النُقاد قد عملوا على التأكيد من هذا الأمر، كمثل الناقد إحسان عباس حيث أكدَّ على أنَّ الشعراء المتعددين قد استعملوا الكثير من الصور الفنية الشعرية وهذا في القصائد الشعرية التي عمدوا إلى كتابتها.
حيث يعتبر هذا النوع من الشعر من الأنواع الشعرية التي تم نظمها وكتابتها من أجل غنائه مع آلة موسيقية معينه، كما وأنَّ هذا النوع من الشعر ساعد وساهم وهذا بتفجير كافة أشكال الطاقات ذات الطابع الفني وكذلك العمل على استغلالها وهذا في الكثير من الموضوعات والأغراض المحددة.
يتم تعريف الرؤية السردية على أنَّها أحد أهم المُكونات الخِطابية الرئيسة وهذا فيما يخص العمل ذو الطابع الرائي أو السردي، حيث أنَّ الرؤية السردية تعمل على تأدية الدور الهام وهذا فيما يخص تحديد وتعيين الوضعية التي يعمل السارد على اتخاذها.
أنَّ شعر الشاعر صلاح عبد الصبور يتضمن على المشاعر المليئة بكل من اليأس إلى جانب الحزن والألم كذلك.
وهي أحد المدارس التي بحثت في الأدب المقارن، ومن أبرز وأهم رواد هذه المدرسة هو:" رينيه ويليك" الذي قد عمد إلى التأكيد على أهمية وضرورة أن يتم تدريس الأدب المقارن بشكل كامل وهذا من الناحية العالمية، إلى جانب أهمية تدريسه من خلال ذلك الوعي الذي يخص وحدة التجارب المختلفة ذات المنحى الأدبي.
حيث أنَّ هذا المفهوم من المفاهيم الخاصة بالمدرسة الفرنسية في الأدب المقارن يتخذ العديد من الأشكال، حيث أنَّ هذا الأمر يؤدي في النهاية إلى الاستعمال الخاطئ لها وهذا من قِبل العديد من العلماء في الأدب المقارن؛ ويعود السبب في هذا إلى عدم توافر القدرة الكافية على التمييز بين كل من تلك الأشكال.
حيث أنَّ الأدب المقارن يعمل على تشكيل تلك الحالة التي تتضمن التوازن إلى جانب التكافؤ وهذا فيما بين الآداب المختلفة والمتعددة وبين الثقافات المتعددة الأخرى، حيث يتم النظر إلى كافة الثقافات المتنوعة على أنَّها تتساوى من حيث القيمة، إلى جانب أنَّها ترفض تماماً التمييز الذي يكون بين أدب وآخر، وترفض كذلك السيطرة الثقافية التي تكون ثقافة على أخرى.
نُلاحظ أنَّ النقاد والأدباء قد اختلفوا في تعريفهم للشعرية العربية بشكل اصطلاحي، حيث تعددت المصطلحات التي تعرف هذا الجانب إلى أن بلغت عدد التعريفات ثلاثين تعريفاً اصطلاحياً، حيث أنَّه ومن خلال تلك الاصطلاحات تمت المحاولة من أجل تعيين وتحديد المقومات ذات الجاني الشعري إلى جانب المرتكزات التي تقف عليها بشكل أساسي.
تتنوع الموضوعات الشعرية التي كان يستخدمها الشاعر بشار بن برد في كتابته للقصائد الشعرية المختلفة، حيث أنَّ شعره قد وصف بالكثرة إلى جانب الجودة التي تميزه، وهذا الأمر قد جعله يكون ذو منزلة أكبر على فحولة الشعراء المختلفين.
يمتلك الأسلوب الأدبي حزمة من الخصائص والمميزات الأدبية المختلفة التي تميزه عن أنواع الأساليب الأخرى كالأسلوب العلمي، حيث أنَّ من أهم المميزات التي يتمتع بها الأسلوب الأدبي هو أنَّه يستعين بالعديد من الأساليب ذات الطابع البلاغي وكذلك المحسنات البديعية المختلفة.
الفريق الأول: هو الفريق الذي أقرَّ وجود التضاد على اعتبار أنَّه ظاهرة كما وأنَّه قد أتى بالعديد من الحُجج وكذلك البراهين المختلفة إلى جانب الأسانيد التي بدورها تعمل على إثبات الإقرار بهذه الظاهرة، ومن أبرز اللغوين هو:" الخليل بن أحمد الفراهيدي، ابن سيده، ابن فارس، ابن الأنباري.
الكلام المنظوم في تلك الفترة كان مواكبًا لمجريات العصر ويعد سجلًا تاريخيًا يحمل في طياته تاريخ تلك الفترة، وما ظهر فيها من أمور السلطة وبرز في هذا النمط أبو دولامة وأيضًا ديك الجن وغيرهم.
الرؤية الوصفية عند رواد الشعر في العصر العباسي قد تنوعت ومعبرة عن المشاهد المرئية التي يراها أهل الشعر، وكان للوصف حضور بارز في النتاج المشرقي حيث تواجد في الهجاء مثلاً مصورًا سواءت الشخص
إن أهل الشعر الجاهلي قد أبدعوا في مجال الغزل الذي كان يحمل في ثناياه ما يختلج في أفدت أهل الهوى من مشاعر واحاسيس أتجاه المحبوبة، وقد برزت في هذه الفترة العديد من الشعراء وكذلك الشاعرات
المناظرات تطورت في الفترة العباسية وكانت مواكبة لمجريات العصر في ذلك الوقت، وكانت تدور بين الأدباء بأسلوب شيق تجذب المتلقين لسماعها، ولقد شغف ولاة الأمر في هذا النوع النثري وشجعوا عليه.
شعر المدح تطور في الفترة الأموية بسبب اهتمام ولاة الأمر بهذا النوع من الكلام المنظوم حيث أجزلوا له العطايا وشجعوا أهل الشعر على الكتابة فيه، كما تهافت شعراء هذا العصر على مدح ولاة الأمر من أجل التكسب وجني المال
أن وصف الطبيعة الأندلسية في كتب النثر قد فاق شعر الطبيعة وتغلب عليه، وبرز العديد من كتّاب الأندلس في هذا المجال وأفردوا رسائلهم ومقالاتهم الأدبية وَالمناظرات المبدعة في وصف الطبيعة الفتّانة.
أن شعر الاستغاثة الأندلسي جاء نتيجة لعوامل سياسية واجتماعية حلت بالأندلس، وكان أول ظهور لهذا النوع من الشعر عند سقوط المدن الكبرى في الأندلس بيد الأعداء في عصر الطوائف.
أن للمرأة الأندلسية مكانة عالية مرموقة في هذا العصر ، وبرزن بشكل واضح في مجال الشعر والآداب، وتفننت في العديد من أغراض الشعر
محمد أحمد عيسى الماغوط، هو أديب وكاتب ومؤلف عربي من الجمهورية العربية السورية، يعتبر من أعظم الأدباء العرب في العصر الحديث وأكبرهم.
إنَّ صنوف التأثير الأدبيّة هي بذور فنية تستنبت في آداب غير آدابها متى تهيأت لها الظروف والأسباب، وهذا ما حصل في اللقاح الفكري بين الأدبين العربي والإسباني الذي وصل إلى مدن فرنسة الجنوبيّة، ومدن اللورين الكائنة في الشرق عند حدود ألمانيّة، فوجد فيها تربة خصبة جرى نسغها إلى ألمانيّة وإنكلترة لتكون ركائز النهضة الأوروبيّة.
اكتسب الغزل في العصر العباسي غنى ومضاء؛ لارتباطه بعاطفة الحب والغلابة في النفس الإنسانيّة، حيث أقبل الشعراء إقبالاً كبيراً على النظم فيه، فكثُر كُثرة بالغة وازدهر ازداهراً واسعاً.
حفل عصر صدر الإسلام بعدد وفر من الشعراء، وجعلهم من المخضرمين ومن أشهرهم: الحطيئة العبسي، والذي أجاد فني المديح والهجاء، وحسان بن ثابت شاعر الرسول عليه الصلاة والسلام، والمنافح عنه.
لم يطرأ على الشعر تغير كبير في صدر الإسلام، من حيث أساليبه وطرائفه الفنيّة، لأن الشعر فن يقوم على المحاكاة، فالشاعر يحتذي خطأ أسلافه، وفي الغالب كان الشاعر يتتلمذ لشاعر مشهور فيكون رواية له ويأخذ عنه طريقته ويحاكيه في أسلوبه، فنجد مثلاً الحُطيئة يقر بسيره على نهج زهير بن أبي سلمى والشعراء الذين كانوا يأخذون شعرهم بالتنقيح والتحكيك.
ظل الشعر يتبوأ المنزلة الأولى في صدر الإسلام، شأنه في العصر الجاهلي، ولكن تطوراً جاداً ألمَّ به من حيث الأغراض والمعاني، فقد أوجد الإسلام أغراضاً جديدة كشعر الجهاد والفتوح والزهد والوعظ والشعر السياسي.
أحدث ظهور الإسلام تحولاً جذرياً في حياة الأمة العربيّة ونقلها من طور التجزئة القبليّة إلى طور التوحد في إطار دولة عربيّة، تدين الإسلام وتتخذ القرآن الكريم مثلاً أعلى.
وهو حمادي بن أحمد بن الحاج بوبكر الساحلي، المُلقَّب بحمادي الساحلي، أديب وكاتب ومؤلف شهير من الجمهورية العربية التونسية، كما وكان من أبرز المؤرخين المثقفين الشهيرين في تونس العربية.