أساليب الكتابة

فن الكتابة هو فن التعبير عن الكثير من الأمور ووصفها بطريقة لغويّة، ووظيفته نقل وتفسير بعض الأمور وتوصيل معلومة معيّنة للقارئ

يعتبر الوصف من فنون الاتصال اللغوي بين الكاتب والقارئ؛ من أجل وصف إمّا شخصيات معيّنة أو مشاعر وعواطف وانفعالات، فهو يعتبر

نرى كثير من الكتّاب الذين يبدعون في مجال كتابة النصوص الأدبية، ولهم أعمال وأسماء لها الأثر الكبير على نفس جمهور القرّاء

فن القصة فن واسع وهنالك الكثير من أنواع العمل القصصي، وقبل البدء بأي قصّة يجب تحديد الفكرة وهذه الفكرة تتمحور حول عدّة مواضيع.

تعتبر جميع أنواع الكتابة مهمّة للأطفال؛ وعلى وجه الخصوص الكتابة العلمية لهذا البرعم الناشئ، فهو بحاجة دائماً إلى عوامل تنمّي الفكر

التعبير هو نقل أفكار ومشاعر وصياغتها بكلمات ولكن بشرط أن تكون سليمة بشكل الكلمات ومضمونها وما ترمي إليه من معاني

كتابة القصص العاديّة والخياليّة تعتبر غريزة وموهبة تولد مع الشخص، الخيال يكون عادةً مزيج من المواقف التي تحصل مع الإنسان أو أشياء حقيقيّة

الرسائل وأنواعها متعدّدة ومختلفة، فمنها الرسائل الرسمية ومنها غير رسمية ومنها رسائل التظلّم والشكوى، لكل من هذه الرسائل الأسلوب

التظلّم هو الظلم الذي يتعرّض له الإنسان وله نوعان: نوع يظلم به الإنسان نفسه وهذا يكون بغير عمد؛ حيث أنّ الإنسان يظلم نفسه

الرسائل التجارية هي نوع من أنواع الرسائل الورقية المكتوبة والتي يتم إرسالها واستقبالها بين مؤسسات الأعمال التجارية، إمّا أن تكون هذه الرسائل

كل فن من فنون الكتابة له أساليبه الخاصة به، بغض النظر فيما إن كان هذا النوع من الكتابة إبداعي أو وظيفي أو أكاديمي، فيجب أولاً

الكاتب الذي يكتب باللغة العربية ويتكلم بها يجب عليه أن يتعلم جميع أساليبها، فلا يتوقع من أن الكاتب الذي تكون لغته الأم هي العربي

مهارة الكتابة بشكل عام تعتبر أمر غير سهل وغير صعب أيضاً؛ فهي تحتاج لكثر من الوقت الذي يمضيه الكاتب بالقراءة والاطلاع والممارسة

في بداية الكتابة يلجأ الكاتب إلى متابعة الكتب لدى الكاتب المفضّل لديه، ثم يقوم بتقليده بمعنى تقليد أسلوبه في الكتابة، وهذا يعتبر أمر طبيعي

الكتابة فن من الفنون واكتشاف مهم جداً، ليس من السهل إتقانه إن لم يكن موهبة فطرية، فالتعبير عن الذات بالكلمة المكتوبة يعتبر تحدياً

كل كاتب يكتب في مجال معين، إما في مجال الروايات أو القصص أو المقالات وغيرها، ويكون هدفه الأساسي ان يمارس موهبته

كل شيء في الحياة يجب وضع خطة أو استراتيجية له، كلمة استراتيجية الكتابة بمعنى خطة الكتابة، فاستراتيجيات الكتابة هي التي تحدد أنواع الكتابة

هو فن من أهم فنون الأدب، يمارسها الكاتب لنقل المعلومات والأفكار لفئات مختلفة من الناس، و له الكثير من الأشكال فهو يشمل، المقال، القصص،

هو فن من فنون اللغة العربية، والنص الأدبي هو أسلوب من أساليب الكتابة له قواعد وأسس يجب على الكاتب اتباعها،وله غايات كثيرة

كتابة المقالات باللغة الإنجليزية ليس بالأمر الصعب، وهو يعتبر اختبار بسيط للطلاب على قدرتهم عن التعبير باللغة الإنجليزية

الشكل المقالي: من المعروف أن الشكل المقالي يأتي بمعنى المختصر، فالمقالة هي عبارة عن فقرات تختصر بعض المواضيع،

السيرة الذاتية هي ورقة يُعرّف بها الشخص عن نفسه من خلال محتوى كافي ووافي، يُقدّم به الشخص تاريخ كامل عن نفسه، مثل أن يذكر الشخص سيرته العملية والمهنية والأكاديمية

الرسالة هي نصاً نثرياً يتم توجيهه لأشخاص معينين إما بشكل عام أو بشكل خاص، فلا يستطيع الإنسان التواصل مع غيره إلا بطريقة إيصال المعلومات أو الأفكار أو الخواطر.

من المعروف أن الرواية أطول من القصة، فالرواية تتضمن عدة أحداث متتالية أما القصة تتناول حدثاً واحداً، وغالباً ما يمكن للشخص أن يقرأ قصة في جلسة واحدة، أما الرواية فتحتاج إلى عدة جلسات.

تعتبر اللغة العربية من أجمل اللغات حول العالم. وهي لغة القرآن الكريم ؛ بحيث تعتبر وسيلة التخاطب الرئيسية في الوطن العربي بشكل عام وما يقارب أربعمائة وخمسين مليون نسمة حول العالم.

اهتم العرب منذ قديم الأزل بالأدب، والذي بدأ الاهتمام به في العصر الجاهلي وازدهر الأدب بعد ظهور الإسلام نتيجة تأثر اللغة بالقرآن الكريم وما فيه من بلاغة وفصاحة، وهنالك الكثير من الفنون التي تندرج تحت الأدب العربي، حيث برز نخبة كبيرة من رواد الأدب على مرّ التاريخ، منهم الشعراء والخُطباء، كأمثال امرؤ القيس، وحسان ابن ثابت رضي الله عنه، كما ظهرت الكثير من أنواع الفنون ونالت شهرة واسعة مثل فنون النثر والشعر.

ثمة تقارب واضح في البُنية الفنية بين المقامة والقصة، لا سيما فيما يتعلق بما تقوم عليه من أسس وعناصر، تمنح المقامة والقصة قوامها الأساسي، فكلاهما يقوم على مزيج من الأحداث الأساسية والثانوية، التي يقوم بها عدد من الشخصيات

يقول روبت برنان:" اعرف جمهورك ، واعرف موضوعك، وبعدها احرص على النظر في عيونهم، ثم تبادل الحديث معهم أثناء الإلقاء".

تُعرّف الخُطبة أو الخطابة بأنَّها نوع من أنواع التحدث مع الجمهور وجذبه إلى الإصغاء باهتمام بعد الاستماع العابر، ثم التأثر فيه.

تعدَّدت أنواع القصص في الزمن الماضي وتطورت حتى أصبحت على ما هي عليه الآن بالشكل المتناسق والمطور.