قصة غابة على الأوتوستراد
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى الليالي الباردة من فصل الشتاء، حيث أنه في ذلك المساء كانت قد نفذت من بيت سيد يدعى ماركو فالدو آخر قطعة من الحطب، وهذا ما جعل كامل العائلة تجلس بشكل متناثر ملتف كل واحد منهم بمعطفه.