المبادئ الأخلاقية للممارس في استخدام المدخل الروحي في الخدمة الاجتماعية
قدرة الممارس على تقدير الحاضر مع العميل في كل موقف من مواقف التعامل خاصة فيما يتعلق بالجوانب الروحانية والدينية.
قدرة الممارس على تقدير الحاضر مع العميل في كل موقف من مواقف التعامل خاصة فيما يتعلق بالجوانب الروحانية والدينية.
تعريف القيم في الخدمة الاجتماعية: هي مجموعة المعتقدات التي يكتسبها الأخصائيون الاجتماعيون وتعبر عن محور اهتماماتهم وتفضيلاتهم.
تعتبر الخدمة الاجتماعية الدولية من الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية، حيث تتكون من اتجاهين أو أكثر عن طريق التعاون الدولي.
تعددت العوامل التي حتمت ظهور الخدمة الاجتماعية الدولية وفاعليتها لممارسة المهنة مع القضايا والمشكلات الدولية التي أفرزها المجتمع العالمي
تعتبر الخدمة الاجتماعية اليوم مهنة دولية بل وعالمية بشكل أو بآخر، حيث يتم ممارستها في أغلب دول العالم وإن كانت تختلف في أساليب ممارستها.
الاهتمام بالإعداد المهني للأخصائي ليكون أكثر نشاطاً ليمارس دوره في إطار منهج دراسي دولي يقدم فيه منهج يعكس الطبيعة العالمية للخدمة الاجتماعية.
تتعدد المنظمات التي يمكن أن تمارس الخدمة الاجتماعية الدولية من خلالها، بمعنى أن تكون مجالاً لعمل الأخصائيين الاجتماعيين على المستوى الدولي.
إن الخدمة الاجتماعية المدرسية تحقق مجموعة من الأهداف، منها العلاجية والوقائية والتنموية، وكذلك هناك أغراض أخرى مبدئية ووسطى ونهائية.
بناء الثقة مع المتبرعين، ركن أساسي في تنمية الموارد للمؤسسة الخيرية ومواصلة أنشطتها، والتواصل مع الداعمين لا يحقق هدفه إلا باتباع أساسيات الاتصال الناجح.
تأكد من رغبة المتبرع إن كان يفضل وضع اسمه على المشروع، أو وضع اسم آخر، وكذلك التقيد بشروط المتبرع، وخاصة إن كان لا يرغب في أن يكون تبرعه معلناً عنه.
الأثرياء لديهم مراجع أخرى لمساعدة المؤسسة الخيرية، أي باستطاعتهم أن يقدموا شيئاً عينياً، كاستضافة ملتقى خيري ودفع مبالغه، أو تقديم تجهيزات للمشروع، أو مواد عينية.
بعض المؤسسات والجمعيات الخيرية، تقدم طلبات التبرع في كل آخر سنة، وبعضها الآخر يقدم هذه الطلبات على مدار العام، ولا يمكن الوصول إلى مدة مثالية لتقديم طلبات التبرع.
المال وقود أي عمل خيري مؤسسي، ومن دونه قد يكون مستحيلاً أن يزاول هذا العمل دوره بشكل المرغوب، غير أن تدفق الأموال من المتبرعين إلى المشرعات الخيرية ليس أمراً سهلاً.
عادة ما يقوم على تسويق المشاريع الخيرية وغيرها، فريق أو لجنة يتكون من أكثر من شخص لكي يتحقق الإنجاز.
يجب على مؤسسات المجتمع، أن تتولى رعاية العمل الخيري والأعمال التطوعية، وأن تسهل له إقامة المؤسسات والمراكز والدعم والتوجيه والانتماء.
من النصائح لمقدمي الخدمات الخيرية: العمل على الاستفادة من شكاوي المتبرعين، وتحويل القول إلى عمل والكلمات إلى خطوات.
تعتمد المؤسسات الخيرية على التبرعات، التي تقدم من المتبرعين حيث قبول المؤسسة لهذا التبرع.
هل لدينا رغبة صادقة وقناعة أكيدة ﻹنجاح المشروع؟ هل لدينا جدية في بذل الأسباب حتى لو كانت بسيطة؟
التأكد من معرفة ماذا يريد المتبرع، والاستماع والإنصات حتى ينتهي المتبرع من عرض ما يريد.
إن العاملين في المجال الخيري، لا بدّ أن يكونوا على دراية وإلمام بحقوق المتبرعين، وكذلك الأسئلة التي لا بدّ من إجابة المتبرع عليها.
البداية الناجحة عنوان الحديث الناجح، والاهتمام بالمتبرع وإشعاره بالاهتمام الشديد به.
من نصائح خلال التحدث مع المتبرع في العمل الخيري: أن يكون المتحدث طبيعياً: يكن كما هو، ولا يكن شيئاً آخر، ولا يحاول أن يقلد أحداً.
هناك مدة معينة للكلام لإيصال الفكرة بالشكل المناسب، وكما قال الجاحظ: "للكلام غاية ولنشاط السامعين نهاية".
من قواعد التحدث مع المتبرع، ضبط مدة اللقاء (إدارة الوقت)، التحدث مع المتبرع بصيغة الجمع التي تعبر عن حاجة المؤسسة الخيرية.
إن مخاطبة المتبرع الجيدة تتلخص باختصار، في إيصال رسالة فيها تحث وتشجع وترغب على الدعم والتبرع، من خلال مشروع إنشائي أو دعوي أو إغاثي أو تنموي.
من ضمانات نجاح حملة جمع التبرعات، تجهيز مجموعة من التصاميم التشغيلية السنوية لعملية لحصول على التبرعات في المؤسسة الخيرية.
زيادة إيراد المؤسسة سنوياً ليصل خلال الخطة المحددة إلى ضعف الإيراد الحالي على الأقل مثلاً من مؤشرات نجاح حملة التبرعات.
إن حاجتنا للتخطيط في العمل الخيري تنبع من رغبتنا في تحقيق الآتي: معرفة من نحن؟ وما هي الأمور التي نريد الوصول إليها في العمل الخيري؟ ووضوح الرؤية.
جمع وتحليل المعلومات المحددة بالمؤسسة: عن طريق نظرة باحثة إلى الوراء؛ لتعين صورة المؤسسة في الماضي والعوامل التي تؤدي إلى إنشاء الصورة القائمة، ونظرة متعمقة إلى الداخل؛ لمعرفة الحقائق والآراء، التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تعين نقاط القوة والضعف في الصورة القائمة للمؤسسة.
تستطيع المؤسسة من خلال الاتصال والإعلام، الوصول إلى الجماهير المستهدفة، والتأكد من تحقيق التأثير عليها، على أن تدرك أن إصلاح الصورة يعني مساعدة المؤسسة على تكييف سلوكها، وليس فقط إبراز أفضل شكل إعلامي لها.