تشهد بعض التقنيات للصناعة مثل: التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي نموًا هائلًا حيث أصبحت تطبيقاتها العملية مفهومة بشكل أفضل من قبل أولئك الذين سيستفيدون منها ومع توسع القدراتها اصبح لها تأثير أكبر على سلسة التوريد لإنترنت الإشياء.
على الرغم من انتشار التحول الرقمي على نطاق واسع ، لا تزال معظم الشركات تستخدم أنظمة قديمة لإدارة عمليات التسليم وتتبع الأصول، ويمثل تنفيذ الحلول القائمة على بنية إنترنت الأشياء في بيئة هي خليط من القديم والجديد تحديًا لمعظم المديرين.
التتبع والمراقبة هما العناصر الأساسية لنشر إنترنت الأشياء في إدارة سلسلة التوريد، حيث تسمح هذه التقنية لعمال المستودعات بمراقبة حركة البضائع والمخزون.
اليوم، ترتبط إنترنت الأشياء وسلاسل التوريد ارتباطًا وثيقًا، في الواقع يعد تتبع الخدمات اللوجستية أحد أكثر المجالات انتشارًا في إنترنت الأشياء، وتعتمد تقنيات سلسلة التوريد لإنترنت الأشياء على رؤية المواد والبضائع طوال عملية الإنتاج والتسليم.
أحدثت أجهزة إنترنت الأشياء ثورة في كل جانب من جوانب سلسلة التوريد، من التصنيع إلى التعبئة والتغليف والشحن والتسليم إلى نقطة النهاية مثل: البقالة أو الصيدلية أو رف متجر البيع بالتجزئة، بالإضافة إلى إدارة المنتجات في الموقع.
إذا كنت صاحب منزل، فهناك العديد من الأشياء التي يجب الاهتمام بها من أجل الحفاظ على طريقة عمل النظام (KNX) في منزلك الذكي بشكل سلسل وبدون مشاكل.
نظام (KNX) يعد الخيار متعدد الاستخدامات للمنزل الذكي (المبنى الذكي) ويمكن تعديله أو تثبيته في هياكل المباني الحالية بسهولة نسبية، وهو نظام قابل للتوسيع بمعيار مقاوم للمستقبل، ويمكن إعادة برمجته بسهولة عند الحاجة النظام إلى الترقية.
يمكن استخدام البنية التحتية (KNX) وأنظمة المباني الذكية (KNX) في أي مبنى أو مساحة خارجية تقريبًا من منزل ذكي صغير إلى مركز تسوق كبير أو مجمع صناعي.
يعد نظام (KNX) معيار لأتمتة المنزل السلكية وأتمتة المباني،وهو موجود منذ عام (1999) ويصف كيف يمكن لأجهزة الاستشعار والجهات الفاعلة التواصل.
تقنيات إنتاج الأقمشة الحديثة، بما في ذلك تغيير الملابس بطريقة ذكية، هذه هي الملابس التي تدعمها التكنولوجيا مع القدرة على تغيير اللون، ومنع أشعة الشمس، وجمع البيانات الطبية، وإصدار الاهتزازات وعرض إشعارات مخصصة.
تخيل فتح ستائر النوافذ كل صباح دون النهوض من مكانك، أو مشاهدة جميع ستائر منزلك تغلق تلقائيًا عند غروب الشمس، هذه وسائل الراحة ممكنة عند تثبيت الستائر الذكية في منزلك.
تبدأ إنترنت الأشياء في المدينة الذكية ببنية تحتية عامة ذكية لتوفير المياه النظيفة والطاقة التي يمكن الاعتماد عليها والغاز الآمن والإضاءة العامة، لأن المدن الذكية تحرر الموارد من خلال تقديم الخدمات الأساسية بذكاء من خلال إنترنت الاشياء.
أصبح الذكاء الاصطناعي أداة حيوية للمؤسسات التي تتطلع إلى الارتقاء بأعمالها إلى آفاق جديدة، ولاتزال العديد من الشركات تكافح من أجل فهم الذكاء الاصطناعي بشكل كامل والاستفادة منه بشكل فعال.
كان للذكاء الاصطناعي تأثير مذهل على كل من الاقتصاد وحياة البشر، ويمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لمجموعة متنوعة من المهام مثل: تتبع الكويكبات والتنبؤ بالأمراض وإنشاء تصاميم صناعية.
اليوم، تقدمت الذكاء الاصطناعي التكنولوجيا إلى درجة أن شركات التكنولوجيا الكبرى مثل (Google) و(Microsoft) وغيرها من العلامات التجارية المبتكرة الرائدة تقوم بتطوير وإصدار منتجات مبنية حول هذه التكنولوجيا.
يمكن الذكاء الاصطناعي تغيير كيفية إنشاء المحتوى وتوزيعه وقياسه تمامًا، مما يسهل على المسوقين تحقيق نتائج قابلة للقياس وزيادة في عائدات الاستثمار.
يمكن للذكاء الاصطناعي دعم عملك وتحسينه سواء كنت صاحب عمل أو مؤسسًا مشاركًا لشركة صغيرة، وذلك باستخدام خوارزميات قوية تعتمد على التعلم الآلي لتحديد الاتجاهات وجمع الأفكار وتسهيل القرارات.
نقوم اليوم بتركيب واختبار أكثر من (100) جهاز ذكي في منازلنا كل عام، لتحديد سهولة استخدامها وموثوقيتها وأدائها لمساعدتك في اختيار الأفضل منها لميزانيتك، يمكنك التحكم في الوظائف الأساسية للعديد من الأجهزة المنزلية الذكية مباشرة عبر شبكة (Wi-Fi) وتطبيق المثبت على هاتفك الذكي.
هناك خيارات عديدة لجعل كل غرفة في منزلك "أكثر ذكاء"، ويمكن أن تضيف منظمات درجة الحرارة الذكية والأضواء الذكية وأجهزة استشعار الحركة وأقفال الأبواب الذكية وغيرها من الأجهزة الذكية لتضيف الراحة والكفاءة إلى منزلك بالكامل، والتي يمكن أن تغير طريقة تعاملك مع حياتك اليومية.
يمكن لأنظمة الأمان الذكية وأجهزة الاستشعار المتصلة والعديد من الأجهزة المنزلية الذكية الأخرى معالجة العديد من التحديات الشائعة للشيخوخة، مما يساعد كبار السن على البقاء أكثر أمانًا وصحة في منازلهم لفترة أطول من خلال تجهيز المنزل
تخيل عالما يمكنك فيه مراقبة أنشطة كل جهاز والتحكم فيها عن بعد من مكان واحد، إنترنت الأشياء (IoT) والحوسبة السحابية هما تقنيتان تلعبان دورًا مهمًا في جلب راحة الإدارة عن بعد إلى حياتنا اليومية.
تشمل أجهزة إنترنت الأشياء كل شيء من المصابيح الكهربائية الذكية في المنازل، إلى أجهزة الاستشعار الهامة في محطات الطاقة، فإن التحدي يكمن في ضمان عمل هذه المجموعة الواسعة من الأجهزة معًا بانسجام، من هنا تأتي بنية إنترنت الأشياء (IoT).
مع تطور التكنولوجيا الحديثة، أصبحت إنترنت الأشياء حديث المدينة، هذا المفهوم واعد أكثر من أي شيء في عالم التكنولوجيا لجعل حياة الإنسان أكثر راحة.
يعد بروتوكول (MAC) مهمًا في إنترنت الأشياء لأنه ينسق نقل البيانات بين أجهزة إنترنت الأشياء المختلفة، لتحقيق إنتاجية عالية للشبكة، واستهلاك منخفض للطاقة، وأثناء الاتصال تحدث المشاكل في طبقة (MAC)
تعد أجهزة بوابة إنترنت الأشياء أساس للعديد من تطبيقات إنترنت الأشياء الناجحة في مجالات المؤسسات والصناعة (4.0) والرعاية الصحية والسيارات، وفي تطبيقات إنترنت الأشياء النموذجية، تكون أجهزة بوابة إنترنت الأشياء مسؤولة عن إدارة.
يوفر إنترنت الأشياء الصناعي (IIoT) للمصنعين الفرصة لتنفيذ حلول تمكنهم من العمل بشكل أكثر ذكاء من خلال الأصول المتصلة وتحليلات البيانات في الوقت الفعلي وأدوات المراقبة والصيانة التنبؤية.
يشير إنترنت الأشياء الصناعي (IIoT) إلى دمج الأجهزة المتصلة بالإنترنت في الأنظمة والعمليات الصناعية، ويتضمن هذا النظام استخدام أجهزة الاستشعار الذكية والبرامج والتقنيات الأخرى
اليوم، تستخدم كل شركة تعمل في مجال السياحة تقريبًا تقنية واحدة على الأقل تعمل بالطاقة الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي، حيث دفع الابتكار في مختلف جوانب السفر والسياحة.
شهد صعود البيانات الضخمة في الأعمال إلى ظهور العديد من التقنيات المبتكرة مثل: الذكاء الاصطناعي وذكاء الأعمال (BI)، هذا يعني زيادة الوصول إلى الابتكارات التي ستساعدك على اتخاذ قرارات أكثر ذكاء تعتمد على البيانات.
تأتي مستشعرات درجة الحرارة بجميع الأشكال والأحجام، ولديها مجموعة هائلة من حالات الاستخدام، فما هي الطرق التي تؤثر بها تقنية مستشعر إنترنت الأشياء بشكل إيجابي على سلسلة التوريد.
