قصة دينية للأطفال عن الحلم والصفح
الحلم والصفح: وهما خلقان حث عليها الإسلام لنتحلى بهما الأمة وهذه الصفات من الأخلاق التي تربت عليها الأمم الإسلامية ولا يمكن لأمة أن تحيا دون أن تتحلى بأخلاق الرسول الكريم
الحلم والصفح: وهما خلقان حث عليها الإسلام لنتحلى بهما الأمة وهذه الصفات من الأخلاق التي تربت عليها الأمم الإسلامية ولا يمكن لأمة أن تحيا دون أن تتحلى بأخلاق الرسول الكريم
قول المسلم دعاء: "اللَّهُمَّ لك الحمدُ كلُّه، اللهم لا قابضَ لما بسطتَ، ولا مُقَرِّبَ لما باعدتَ، ولا مُباعِدَ لما قرَّبتَ، ولا مُعطِيَ لما منعْتَ، ولامانعَ لما أَعطيتَ اللهم ابسُطْ علينا من بركاتِك ورحمتِك وفضلِك ورزقِك".
ولا بُد من التنويه إلى أنَّ الدُعاء إلى الله تبارك وتعالى هي أحد وسائل التقرب إليه والتي تجعل الإنسان على الدوام ينتهج ذلك السلوك المحدد والمنهج الإلهي من الله تبارك وتعالى كما وتجعله أيضاً في حفظ الله جلَّ وعلا وفي رعايته أيضاً.
في يوم من الأيام كان على طلاب صف الخامس تحضير سورة الفيل وطلب منهم الأستاذ لأن يستمعوا لقراءة سورة الفيل، وفي تلك اللحظة جاء أحد الطلاب واسمه أحمد فسأل أستاذ
تعظيم ذكر الله تبارك وتعالى وكذلك الإكثار منه إلى جانب الإعراض عما ذلك؛ بمعنى أن ينشغل دوماً الفرد المسلم وهذا بأداء كل ما يُرضي الله ويحصل من خلاله المسلم على حب الله تعالى.
أن يدعو المسلم الله جلَّ جلاله بغية بعد منكرات الأخلاق والتحلي بمكارمها وهذا من خلال قوله: "اللَّهُمَّ إني أدعوك خوفًا منك وطمعًا في كرمك أن تجعلني صالحًا وترضى عني وتهدِني لأحسن الأخلاق وأفضلها".
من الممكن أن يقول الفرد المسلم داعياً الله عزَّ وجل لصرف نار جهنم عنه: "اللَّهُمَّ أجرنا من النار وجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات".
يتمنى العبد المسلم من الله جلَّ جلاله أن يُصلحه في كل من الدين والدُنيا كذلك، وتتوافر العديد من الأدعية الواردة في السنة النبوية المطهرة، والتي يكون مضمونها هو الصلاح في كل من الدين والدُنيا
لقدْ خلقَ الله تعالى الإنسانَ في الأرضِ وأمرهُ بعبادته بما يرضيه، فأمرهُ بالعبادات وحرّمَ عليه المعاصي، وقدْ يخطئ الإنسانُ ويعصي ربّهُ عزّ وجلَّ، فيستغفرهُ منَ الذّنبِ لأنّهُ يعلمُ أنّ لهُ ربٌّ يغفرُ الذّنوبَ جميعاً، وقدْ بيّنَ النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ أنّ الله تعالى يقبلُ توبة العبدِ إذا جاءه تائباً، وسنعرضُ حديثاً في قبول التوبة.
أو أن يقول الفرد داعياً الله تبارك وتعالى عند إصابته بشيء من الغضب دعاء سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام: "اللَّهُمَّ إِنَّي أسألُكَ خشْيَتَكَ في الغيبِ والشهادَةِ، و أسأَلُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الرِّضَا والغضَبِ".
يمكن أن يقول الفرد المسلم داعياً الله عزَّ وجل بغية دفع جار السوء: "اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَارِ السُّوءِ فِي دَارِ الْمُقَامَةِ؛ فَإِنَّ جَارَ الْبَادِيَةِ يَتَحَوَّلُ".
سورة الكهف والمسيح الدجال: فعند قراءة سورة الكهف وحفظ الآيات العشر الأخيرة من سورة الكهف تعتبر سبب للعصمة من فتنة المسيح الدجال؛ وهذا لما تحتويه تلك السورة من العجائب والآيات كذلك.
حيث أنَّ الصحابي أنس رضوان الله عليه قال: "كان أكثر دعاء للنبي عليه السلام"؛ وهذا لِما لهذا الدُعاء من الكثير من الأفضال، وهذا كطلب الحسنات والخير في الدُنيا والآخرة والوقاية من عذاب النار على حدٍ سواء.
إنّ لله تعالى منَ الأسماءِ والصّفاتِ ما ذكرها في كتابه وبيّنها النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّمَ في كثيرٍ منْ شواهدِ الحديث، وقدْ بيّنَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ رحمته عزّ وجلَّ وصفاتها ومظاهرها، كما بيّنَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ أنّ رحمتهُ عزّ وجلّ سبقتْ غضبهُ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
الليونة : وتعني معاملة كبار السن معاملة حسنة بحيث لا يؤذي من حوله وقد ذكرت كثير من القصص في معاملة كبار السن والإحسان في معاملتهم . فالشريعة الإسلامية قد أوصت بمعاملتهم برقة ولين.
لقد عاش هذه الحياة لمدة عشرون عاما، لدرجة أن هذا الرجل العجوز اشترى سيارة، وعندما كان في عمله وضع سيارته في مرآب السيارات في المصنع الذي يعمل به.
لقدْ كانَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ كثيرُ الذّكر والتّسبيحِ والتهليلِ، وقدْ علّمَ النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّمَ أصحابهُ كثيراً منْ آدابِ الذّكر والتّسبيحِ، وبيّنَ لهمْ فضلَ الذّكرِ، كما بيّنَ لهمْ ما يكونُ في الذّكر منَ التعّوّذ، وسنعرضُ حديثاً في ما كانَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ يتعوّذ منه.
قول المسلم في دعائه لكي يفشى من الأمراض المختلفة أو شفاء أخيه المسلم: "اللَّهُمَّ ألبسه ثوب الصحّة والعافية عاجلاً غير آجل يا أرحم الراحمين، اللَّهُمَّ اشفه، اللَّهُمَّ اشفه، اللَّهُمَّ اشفه، اللَّهُمَّ آمين".
يُعدُّ الدُعاء من أبرز العبادات التي يتقرب بها العبد المسلم إلى الله تبارك وتعالى وأسهلها، ويعتبر الدُعاء من أحب العبادات إلى الله عزَّ وجلّ، حيث أنَّ الدُعاء يجعل الفرد المؤمن بشعر بأنَّ الله عزَّ وجل قريب منه
كما وأنَّ النبي عيسى عليه السلام دعا الله جلَّ جلالُه لكي يغفر لقومه حيث قال الله تعالى في محكم التنزيل على لسان النبي عيسى عليه السلام: "إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ ۖ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ"
وهو أحد أنبياء الله تبارك وتعالى من بني إسرائيل، الله تبارك وتعالى قد أتاه الحكمة والنبوة وكذلك أتاه الجاه الكثير، كما ويعتبر أحد الرسل الذي أنزل الله جلَّ جلاله عليه وحيه، وأنزل عليه كتاب اسمه:" الزبور".
واعتذر أبا أحمد من أم أحمد وعاش الاثنين بنعيم وتوقفت عادت الضرب والإهانة. وقد كان يضع أبو أحمد نصب عينيه الرحمة بالنساء ووصية النبي الكريم لحفظ وصون كرامة المرأة
يعتبر الزواج هو علاقة الرجل بالمرأة وهذا بغية الحفاظ على النسل، كما وأنَّ الله تبارك وتعالى جعل تلك العلاقة هي علاقة المودة والرحمة والتي يسعد من خلالها طرفي العلاقة الزوجية
كما وقال عليه السلام:" اتَّقوا الظُّلمَ، فإنَّ الظُّلمَ ظلماتٌ يومَ القيامةِ، واتَّقوا الشُّحَّ فإنَّ الشُّحَّ أهلك من كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءَهم واستحلُّوا محارمَهم".
الربا هو من الأفعال المحرمة فقد لعن الله آكل الربا وموكله وكاتبه، ويأتي الربا بمعنى الزيادة في الربح على المبلغ المفترض، وهذا محرم شرعاً، كما وتعني أكل الأموال إما بطريقة التحايل أو عن طريق أكل الأموال بالغصب.
الطموح والإبداع هو بناء الشخص لنفسه بالأمل والإبداع، ويكون هذا الطموح والإبداع إما بعد حالة فشل مرت بذلك الشخص، أو لربما يكون بعد عملية إحباط
وهذا هو دعاء طليق الرحمن، حيث انَّ لهذا الدُعاء الأثر والفضل العظيم وهذا عند قول المسلم له، لِما له من الدور الكبير في فرج الكرب وفك المصاعب التي لا تصعب على الله تبارك وتعالى.
لقدْ خلقَ الله تعالى الكونَ بكلِّ تفاصيله، وجعله في نظامٍ دقيقٍ يسيرُ بعلمه وحكمته، وحثّ الإنسانُ على حسنِ الظّنِّ بالله تعالى وبتدبيره للأمورِ كلّها، كما حرّمَ على الإنسانِ التّشاؤمَ وسبّ الدّهرِ، وسنعرضُ حديثاً في النّهي عنْ تحريمِ الإنسانِ للدّهر.
عندما قام التاجر بوضع الأكياس على ظهر الحمار، وكان الحمل ثقيل لكن الحمار كان يتحدث لنفسه يجب أن تتحمل حتى تصل النهر لتقطعه فقد كان يُصبّر نفسه بأن الحمل سيخف عليه عندما يقطع النهر.
أو أن يقول المسلم داعياً: "اللهم إنّا نسألك في يوم الجمعة أن تغفر لحيّنا وميّتنا، وصغيرنا وكبيرنا، وذكرنا وأنثانا".