ما هي زكاة السلع المصنعة؟
السلع المصنّعة: هي السلع التي يتم تصنيعها، خلال العمل باستعمال ما في المصنع من مواد، وتكون معدّة للبيع، لكن قد تبقى في المصنع، وتصنّف على أنّها سلع مصنّعة.
السلع المصنّعة: هي السلع التي يتم تصنيعها، خلال العمل باستعمال ما في المصنع من مواد، وتكون معدّة للبيع، لكن قد تبقى في المصنع، وتصنّف على أنّها سلع مصنّعة.
لقد بذل المسلمون وجيشهم مجهودات كبيرة وجبارة، حيث اتبعوا وسائل شتی وعديدة وذلك لإختصار متاعب الحرب، من خلال اقتحام أسوار مدينة الطائف وفتح قلاعها وحصونها المنيعة والقوية والحصينة.
لقدْ خلقَ اللهُ تعالى الكونَ بنظامٍ دقيقِ، وسيَّرهُ بعلمٍ لا يأتيهِ الباطلُ منْ بينِ يديهِ ولا منْ خلفهِ، وأرسلَ اللهُ تعالى بعضَ الآياتِ والتَّغيُّراتِ في الكونِ للعبرةِ والتَّفكُّرِ، ومنها الكسوفُ والخسوفُ
يتقرّب المسلمون من الله تعالى بالعبادات، وبأي عمل مشروع فيه رضا الله تعالى ومغفرة للذنوب، وزيادة في الأجر غير العبادات المفروضة، منها صدقة التطوّع.
إنَّ كسوفَ الشَّمسِ وخسوفَ القمرِ آيتينِ منْ آياتِ اللهِ تعالى، وقدْ علَّمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلّمَ أصحابهُ كيفَ يفعلونَ وما يؤدُّونَ منَ العباداتِ عندَ حصولهما، ومنَ العباداتِ الّتي فضَّلها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مع الكسوفِ العتاقةُ، والعتاقةُ تعني تحرير العبدِ،
لقد أخبرهم نبيُّهم أن الله عز وجل قد بعث لهم طالوت ملكًا عليهم، ويُقال: إن طالوت هذا كان سقَّاءً فقيرًا غير معروف بينهم، وقيل إنهم لم يعرفوه للوهلة الأولى وأخذوا يفكرون فيمن يكون طالوت هذا، فلما عرفوه احتقروه واستنكروا أن يكون ملِكًا عليهم.
لقدْ كانَ للمتغيّراتِ في نظامِ الكونِ في حديثِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الكثيرُ منَ الشَّواهدِ الّتي تشيرُ إلى كيفيَّةِ التَّعامُلِ معها، ومنها الكسوفُ والخسوف؛ كسوفُ الشَّمسِ وخسوفُ القمرِ،
لقدْ خلقَ الله تعالى الكونَ بنظامٍ دقيقٍ،فهوَ منْ صنعِ اللهِ الّذي أحسنَ كلَّ شيءٍ خلقهُ، وقدْ يكونُ هنالكَ آياتٌ منْ آياتِ اللهِ تعالى تحدُثُ في الكونِ تستدْعي الإنسانُ إلى التَّفكيرِ والإستغفارِ والدُّعاءِ،
حينما خلق الله تعالى النبي آدم عليه السلام وميزهُ وفضلهُ عن غيره، وأتمّ عليه نعمتهُ، وخلق الله تعالى منه زوجهُ من ضلعهِ الأيمن من أجلِ أن تسكن إليه، ويستأنس بها.
بما أنّ الإسلام حدّد نصاب زكاة العروض التجارية ونسبتها، وحدد نصاب زكاة الزروع والثمار ونسبتها، فعندما تعمل الشركات بتجارة المحاصيل الزراعية، على أيّ أساس يتم إخراج الزكاة وتحديد نسبتها وقيمتها؟
لقد رويَ أنّ أبو سُفيان بن الحارث كانَ أخاً للنبي عليه الصلاة والسلام من الرضاعة، فقد أرضعتهُ حليمةُ السعدية مع النبي عليه الصلاة والسلام، وكانت تربطهُ علاقةُ ألفةٍ مع النبي عليه الصلاة والسلام، وكان مسانداً له.
لجأ بعض أصحاب الأراضي إلى البحث عمّن يقوم بزراعة أرضهم، فيقومون بتأجيرها لضمان إيجاد مَن يعتني بأرضهم، مقابل مردود مالي متّفق عليه بين الطرفين، فعلى مَن يوجب إخراج الزكاة؟ على صاحب الأرض أم على المستأجر؟
يقوم بعض الناس بتقدير قيمة ثمار المزروعات التي سيجنونها من أرضهم، وذلك عن طريق ما يُسمّى بالخرص، ويقومون بذلك لغايات تقدير تحديد نسب الزكاة المفروضة في الثمار الناتجة.
إنّ الصحابة والتابعين هُم أفضلُ الأجيالِ بدون شكّ، وظهرَ ذلك مُصرحاً في حديث النبي عليه الصلاة والسلام، فقد روي عن عبد الله بن مسعودٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "خيرُ الناسِ قرني، ثُم الذين يَلونهم، ثم الذينَ يَلُونَهم" رواهُ مسلم وبخاري.
إنّ الرواة والصحابةِ هم الناسِ على الإطلاق، وقد وردَ ذلك في مُصرحاً به في حديث النبي عليه الصلاة والسلام، وهو عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خيرُ الناسِ قَرني، ثُمّ الذين يلونهم، ثمّ الذين يَلونهم" رواه البخاري ومسلم.
حدد الفقهاء النصاب الذي يجب أن يبلغه مقدار المال، حتى تجب فيها الزكاة، لكن في حال لم يكتمل نصاب صنف معيّن من الزروع والثمار، هل يجوز ضم أنواع مختلفة من المزروعات ليكتمل النصاب؟
كانت الأصناف المحددة لإخراج الزكاة من الزروع والثمار، محل خلاف بين الفقهاء، بعد أنّ ثبتت مشروعية زكاة الزروع والثمار في كلّ من القرآن الكريم والسُنة النبوية.
استناداً لقوله تعالى: "وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ" سورة الأنعام آية 141، فإن استوفت شروط الزكاة ولم يثبت أي مانع لها وجب أدائها، ولم يجز تأخيرها، لكن ذكر علماء الفقه بعض الحالات التي يجوز فيها تأخير الزكاة.
وأثناء تقسيم غنائم واقعة غزوة حنين وإعطاء المؤلفة قلوبهم كميات خاصة من الإبل تأليفاً لهم ، تحركت أفاعي النفاق الكامنة في بعض نفوس العناصر الموجودة في جيش الإسلام والمسلمين.
عتاب الأنصار للنبي صلى الله عليه وسلم بشأن الغنائم بعد غزوة حنين
إنَّ لقيامِ اللّيلِ منَ البركةِ والأجرِ والثَّوابِ ما كانَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ متمسِّكاً بها، ولمْ يتركِ النَّبيُّ عليهِ الصّلاةُ والسَّلامُ قيامَ اللّيلِ إلا لعذرٍ، وكانَ حريصاً على تعليم الصّحابةِ ما ينفعهمْ منْ هذهِ النَّافلةِ ذاتِ الأجرِ الكبير، وقدْ بينَّتِ السُّنةُ الشَّريفةُ والحديثُ النَّبويُّ فضلَ الدُّعاءِ في الليلِ وآخرهُ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ كانَ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ منَ العباداتِ ما كانَ واجباً عليهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وسنَّةً لأمّتهِ عليهِ الصَّلاةُ والسّلامِ، ومنها نافلةُ قيامِ اللّيلِ، فقدْ كانَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلّمَ لا يدعْها إلَّا لمرضٍ أو عذرٍ، وكانّ يقومُ في اللّيلِ حتَّى تتفطَّرَ قدماهُ الشَّريفتانِ، فكيفَ كانَ يصلِّي في قيامِ الليلِ، فدعونَا نستعرضُ حديثاً في ذلكَ.
الدعوة من أهم أسباب الخلق، ووجودنا عل الأرض، وبناءً على أهمية الدعوة في الإسلام، فهل خصص الإسلام حصة من أموال الزكاة لاستمرار الدعوة إلى الله تعالى والعمل بها؟
يأتي عقد الحوالة على أكثر من صورة، فقد يكون بعقد مطلق أو بعقد مقيّد، واختلفت كل نوع من الحوالات عن غيرها في الصورة والأحكام، فاتّفق الفقهاء على بعض هذه الأحكام، واختلفوا في بعضها.
إنّ قاعدة تنظيم النسل هي كلمة مجملة قد تحتمل أنواعاً من التفسير، والذي نفهمه من تنظيم النسل هو: العناية لأسباب الحمل في وقتها على وجه لا يضر المرأة ولا يسبب لها أيّ متاعب كثيرة؛ وذلك بأن تتعاطى بعض الأدوية التي تمنع الحمل في وقت ما لمصلحة الحمل، أو لمصلحة المرأة أو لمصلحتهما جميعاً.
من واجبات الوديع حفظ الوديعة والعناية بها، وقد يضطر إلى ائتمان غيره على الو ديعة، للمحافظة عليها وتسليمها لصاحبها كما كان يُريد، ولإيداع الوديعة عند الغير أحكام خاصة.
الحق في الرضاع: لقد اتفق الإسلام على أن الرضاع واجب على الأم ديانة، تسأل عنه أمام الله تعالى حفاظاً على حياة الولد، سواء أكانت متزوجةً من أبي الرضيع أم مطلقة منه وانتهت عدّتها.
إنّ المقصود بتسوية الصفوف: هي أن يقفوا المأمومين في محاذاةِ بعضهم البعضُ، وأن لا يكون أحدٌ متقدماً عن الآخر، وأن لا يتأخرُ أحداً عن أحد، لا بل يكون الجميع متساويين ومصطفين، وأن يكون كل واحدٍ منهم بجانب الآخر.
حرص الفقهاء في فقه المعاملات على تحديد مفهوم اللقطة وبيان الأحكام الخاصة بها، لوضع الأساليب السليمة للتعامل مع اللقطة، بما يتوافق مع أحكام الفقه الإسلامي.
لمْ يكنِ الإسلامُ ليأتي بما لا يستطيعُ الإنسانُ حمله، وما لا طاقةَ لهُ به، بلْ كانَ لهُ منَ الرٌّخصِ ما كان القصْدُ به التَّيسيرُ على النَّاسِ وعدمِ تحميلِهمْ ما لا يطيقونَ، مصداقاً لقولِ اللهِ تعالى: ((لا يكلِّفُ اللهُ نفساً إلَّا وُسعها))، ومنَ الرُّخصِ ما كانَ في الصَّلاةِ، وهوَ إقامتها في الرِّحالِ في وقتِ المطرِ الشَّديدِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.