اسلام

اسلامعلوم القرآن الكريم

الفرق بين النسخ والتخصيص

لما كان هناك تشابه كبير موضوع النسخ والتخصيص فإن النسخ يفيد تخصيص الحكم ببعض الأزمان، والتخصيص يفيد رفع الحكم عن بعض الأفراد، الأمر الذي أدى إلى أن بعض العلماء أنكر وقوع النسخ في الشريعة، وسماه تخصيصاُ، ومنهم من أدخل صوراً من التخصيص في باب النسخ.

اسلامعلوم القرآن الكريم

من وجوه الإعجاز( سمو تشريعه وشموله)

من وجوه الإعجاز ومظاهرة البارزة في القرآن الكريم ما تضمنه من التشريع العظيم والدقيق، المتعلق بشتى مرافق الحياة الخاصة والعامة، فقد تناولها منذ البداية حتى النهاية، لم يترك جانباً من الجوانب إلا ووضع له حلول من التنظيمات ما هو فريد من بابه

اسلامالسيرة النبوية

نزول الوحي

ولما نبينا محمد الى سن الكمال وهو سن الأربعين أُرسل سيدنا محمد الى العالمين رحيماً وبشيراً ونذيراً ، ليخرج الناس مما كانوا فيه من جهل وظلام فكري الى نور العلم ، فقد بُعِثَ عليه السلام في اول شهر فبراير سنة 610 ميلادي ، حيث كان ذلك في يوم الأثنين ليلاً من السابع عشر من شهر رمضان سنة 13 قبل الهجرة.

اسلامالحديث النبوي

المعلل في الحديث

معلُّ في السند والمتن معاً: وهذا القسم في أن يحدث تغيير معلٌّ للحديث بان ينسب الحديث إلى غير رواته بلفظ قد يكون فيه زيادة أو نقصان توهم بالصحة ولكنّ باطنها التغيير لما وُجِدَ في الحديث من أحكام.

اسلامالحديث النبوي

المخضرمون من الرواة

يس بن أبي حازم: وهو أبوعبدالله البجليّ، من الكوفة، لم يرى النّبي عليه السّلام عندما أتى إليه ليسلم لوفاته عليه السّلام ، وروى الحديث حذيفة بن اليمان وسعيد بن زيد وخبّاب وغيرهم، كما روى عنه الأعمش والسبيعي وغيرهم

اسلامالحديث النبوي

ثوبان النبوي وروايته للحديث

ذكر المفسرون في قوله تعالى(ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الّذين أنعم الله عليهم من النّبيين والصدّيقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً) أنها نزلت في ثوبان النّبويّ مولى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.

اسلامالحديث النبوي

الحديث الصحيح ومصادره

ـ صحيح ابن حبّان: وهو من مؤلّفات الإمام ابن حبّان البستي، واشترط فيه شروطاً أسهل من ما كان عند البخاريّ ومسلم، وفيه كما في صحيح بن خزيمة لما تساهلا فيه في تصحيح الأحاديث ليس بدرجة الصحيحان.

اسلامالسيرة النبوية

إيذاء النبي

بعد ما ثبتَ الرسولُ صلى الله عليه وسلم على دعوتهِ ، وما رأتهُ قريش من ذلك الإصرار من النبي وأصحابه على ثباتهم وقوتهم وشدهم على دينهم ومقاومتهم لكل ما يخطط له المشركين من محاولات إيقافٍ لدعوتهم ومرادهم وغايتهم. فلجأت قريش الى أسلوب إختراقِ عاداتِ الأحترامِ، وكانت من بدأ بالأعتداء على هذه الدعوة .