قصة سراقة بن مالك مع النبي
وكان لسراقة بن مالك دور كبير في طريق الهجرة للنبي صلى الله عليه وسلم والصحابي الجليل أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
وكان لسراقة بن مالك دور كبير في طريق الهجرة للنبي صلى الله عليه وسلم والصحابي الجليل أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
ما هي شبهة الإشتباه في الحدّ: فالشبهة هي: وهي ما يُشبه الثابت وليس بثابت، وهي إما شبهةً في الفعل، وتسمى شبهة اشتباه، أي أنها شبهةٌ في حق من اشتبه عليه، وليست بشبهة في حق من لم يشبه عليه ، حتى وان قال: أنها تُحرم علي، حدّ. وشبهة في المحل، وتسمى شُبهة حكمية وهي تتحقق بقيام دليل على نفي الحرمة، سواء ظن الحل أو علم الحرمة.
ذكر صاحب كتاب المصباح المنير قال: قصصتُ الخبرَ قصّاً: قال : حدثت به على وجهه، والإسم القصص، وقد جاء في كتاب الله تعالى ﴿إِنَّ هَـٰذَا لَهُوَ ٱلۡقَصَصُ ٱلۡحَقُّۚ ﴾ [آل عمران ٦٢] ﴿لَقَدۡ كَانَ فِی قَصَصِهِمۡ عِبۡرَةࣱ لِّأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِۗ مَا كَانَ حَدِیثࣰا یُفۡتَرَىٰ وَلَـٰكِن تَصۡدِیقَ ٱلَّذِی بَیۡنَ یَدَیۡهِ وَتَفۡصِیلَ كُلِّ شَیۡءࣲ وَهُدࣰى وَرَحۡمَةࣰ لِّقَوۡمࣲ یُؤۡمِنُونَ﴾
ما هو سبب حدّ الزنا: إن سبب وجود حد الزنا هو التخلص من إرتكاب بعض الجرائم في حق النفس وفي حق الله تعالى، ولأن الحدود مبنية على الدرء والإسقاط حمايةً للمجتمع في سماع وقوع هذه الفاحشة.
وغيرها من علوم رواة الحديث النّبويّ الشريف، كالسابق واللاحق من الرواة والإبن عن الأب والعكس.
بعد استمرار قريش بالبحث عن النبي لمدةِ ثلاثة أيام بدون أن يجدوا النبي ومن معه أو حتى أنهم لم يجدوا أثراً لهم ، توقفت المطاردات والبحث عن النبي وصاحبه ، وعندها كان نبينا وصديقه أبو بكر الصديق يجهزون أنفسهم للرحيل إلى المدينة.
وهو تلك الحركة التي يضفيها التصوير القرآني على اللوحة الصامتة فيبث فيها الحياة، ويحولها إلى منظر حي متحرك، فهو لا يكاد يعبر بالصورة المحسة والمتخيلة – عن المعنى الذهني أو الحالة النفسية – حتى يرتقي بالصورة التي رسمها فيمنحها الحياة النابضة، والحركة المتجددة، فإذا المعنى الذهني حركة يرتفع بها نبضض الحياة، وإذا الحالة النفسية لوحة متحركة أو مشهد حي.
حكمة مشروعية الحدود: الحكمة هي فعل جميع الأعمال التي يحبها الله تعالى واجتناب نواهيه، ووعد من عمل صالحاً الجنة، وتوعد كل من عصاه بالشقاء والهم في الدنيا، وعذاب النار في الآخرة.
إن القرآن الكريم حين يخاطب العقلاء، إنما يخاطب فيهم عقولهم، كمت يثير فيهم مشاعرهم وأحاسيسهم، بإسلوب الفذ، وبيانه المعجز، وموسيقاه الساحرة فيجعل المخاطب يتخيل المعنى المجرد صورة ناطقة يتحسس فيها الحركة والحياة.
إقامة الحد على الضعيف: إذا استحق الزاني الرجم وكان ضعيفاً أو مريضاً أو كان هناك حرّ أو برد مفرطان لا يؤخر الرجم، لأن النفس مستوفاة، ولا فرق بينه وبين الصحيح وأما إن كان مستحقا للجلد، فيؤخر إلى أن يقوى أو يذهب الحر أو البرد،
ما هو حدّ الامة والرقيق في الإسلام:وهو إذا زنت الأمة أو العبد وثبت ذلك في حقهما فسيقام عليهما الحدّ، وحد الأمة والعبد خمسون جلده وتغريب نصف عام، سواء كانا محصنين أم غير محصنين.
من أجلى مظاهر الإعجاز في القرآن ما يوجد في كثير من آياته من جلال الربوبية وكبرياء الألوهية، بقطع النظر عن المعنى الذي يؤديه اللفظ ، وهذا مما لا يقوى على اختلاقه أي إنسان، في أي صنف من أصناف المعاني والكلام.
هو غارٌ يقعُ على بعدِ أربعِ كيلو متراتٍ من مكة المكرمة، ويقعُ في الجهةِ الجنوبيةِ من المسجد الحرام، يرتفعُ عن سطح البحر حوالي سبعمائة وثمانية وأربعين متراً تقريباً،
كان للحديث النّبويّ الشريف أطوار مرّبها شهدت جهود كثير من العلماء الّذين رسخوا حياتهم وجهدهم وبذلوا الغالي والنفيس من المال وغيرة في سبيل إخراج المصنّفات في الحديث كما وصلت إلينا،
ما هي شروط إقامة الحد: هناك شروط مهمة لإقامة الحدّ نذكر من أهمها، ثبوت الزنى إما بإقراره أو بقيام بينة، والتكليف، وعدم الإكراه وما شابه ذلك.
التلأوم والاتساق بين كلماتها : وتلاحق حركاتها وسكناتها، بنظم بديع يستريح له السمع والصوت والتطق،
ما هي أقسام حدّ الزنى: فالزنا: وهي كلمةٌ تطلق على تُجار الزنا، ومحترفي الزنا، وهم الذين يقعون في الفاحشة بين الحين والآخر، ويكون جهراً أمام الجميع، ولا يفعلونها خلف الأبواب أو خلف غطاءٍ مستور، ولا يتوبوا عنها ولا يتراجعوا.
يتجلى هذا الجانب من الإعجاز بمظاهر عدة نستطيع ذكرها فيما يلي :
أهتم الدارسون المحدثون في موضوع بحث إعجاز القران الكريم كما فعل السابقون، فقد أظهر العصر الحديث معطيات جديدة للاعجاز، وقد تم إثارة الكثير من النقاشات، وتم توسيع مفهوم الاعجاز والتعمق في دلالته، واختلفت مواقفهم، وكثرت المؤلفات والبحوث حوله، وقد ظهرت عدة إتجاهات
هي الحرب التي وقعت بين قريش معها من كنانة من جهة ، وقيس عيلان ومن معها من جهة ، وقعت هذهِ الحرب في عام 590 ميلادية، وقيل بعد عام الفيل بحوالي عشرون عام
من طبيعة البشر أنه لا يؤمن الإ بالامور الظاهرة المرئية، او الملموسة او المحسوسة، لأجل ذلك كانت معجزات الأنبياء متوافقة مع طبيعة كل أمة وقوم وما تقدموا فيه من العلوم
إنّ الحديث الّذي حصل فيه التصحيف مردود عند أهل العلم ، ومحذّر منه، وكان علماء الحديث يتابعون ما صحِّف من الحديث، وينبهون الناس بما حصل من تغيير فيه كي لا يقع الناس به، وخاصّة طلبة علم الحديث النّبويّ الشريف.
وعندما وصل صلى الله عليهِ السلام من العمر تسعَ سنينَ ، وفي رواية اثنتي عشرةَ سنة ، خرج مراقفاً عمهُ أبو طالب في تجارة إلى الشام ،
معلُّ في السند والمتن معاً: وهذا القسم في أن يحدث تغيير معلٌّ للحديث بان ينسب الحديث إلى غير رواته بلفظ قد يكون فيه زيادة أو نقصان توهم بالصحة ولكنّ باطنها التغيير لما وُجِدَ في الحديث من أحكام.
شروط الصيغة اللفظية للرجعة بالقول: وهي الشروط التي تكمل أمور إرجاع الزوجة إلى زوجها. وتكون إما عن طريق ألفاظ أو عن طريق أقوال.
ما تحصل به الرجعة: الرجعة هي: ردّ المرأة إلى النكاح من طلاقٍ غيرُ بائن في العدّة من غير إستئناف عقدٍ.
أركان الرجعة: فالرجعة هي:أنّ يُرجع الرجل زوجته بعد طلاقها وذلك خلال عدتها، إنّ كان طلاقها رجعياً، أما إذا طلقها طلاقاً بائناً، فليس له الحق في الرجعة.
عندما رجعَ رسولُ اللهِ إلى بني سعد ، وفي السنة الرابعة من مولدهِ وقعَ حادثُ شقِ صدرهِ ، روى مسلم عن أنس : أن رسول الله : أتاه جبريل ، وهو يلعب مع الغلمان ، فأخذه فصرعهُ ، فشق عن قلبه ، فاستخرج القلب ، فاستخرج منه علقة ، فقال : هذا حظ الشيطان منكَ ، ثمَّ غسلهُ في وعاءٍ من ذهب بماء زمزم ، ثم لامَهُ ( أي جَمَعَهُ) وضمّ بعضه إلى بعض - ثم أعاده في مكانهِ ، وجاء الغلمان يسعون إلى أمه - يعني ظثره (المرضعة غير ولدها) ـ فقالوا : إن محمداً قد قُتِلَ ، فاستقبلوه وهو منتفع اللون - أي متغير اللون . قال أنس : وقد رأيت أثر ذلك المخيط في صدره.
من المعروف لدى الجميع أن القرآن الكريم، تم كتابته بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم، وكان الرسول الكريم، كلما نزل عليه آية أو سورة من كتاب الله تعالى، دعاء كتبته الوحي فيأمرهم أن يكتبوا ما نزل من القرآن، دون خلل أو نقص، ولم ينتقل النبي صلى الله عليه وسلم الى الرفيق الأعلى إلا بعد كتابة القرآن مكتوب ومحفوظ، وما اجمل قوله تعالى ﴿ذَ ٰلِكَ ٱلۡكِتَـٰبُ لَا رَیۡبَۛ فِیهِۛ هُدࣰى لِّلۡمُتَّقِینَ﴾ [البقرة ٢]
ولدَ سيدُ المرسلينَ محمدٍ صلى الله عليهِ وسلمَ في عامِ الفيلِ، في صبيحةِ يوم الأثنينِ التاسع عشر من ربيعِ الأول، الموافق لليومِ العشرين من إبريلَ سنة 571 من الميلاد، وهو يوافق السنةَ الأولى من عامِ الفيلِ.