قصة دينية للأطفال عن وجوب محبة الله تعالى
كما ويجب على الوالدين والمعلمين في المدرسة أن يعلموا أبنائهم الخصال الحميدة وترك الخصال السيئة مثل التكبر والكذب وغيرها من الصفات التي لا تليق بالمسلمين
كما ويجب على الوالدين والمعلمين في المدرسة أن يعلموا أبنائهم الخصال الحميدة وترك الخصال السيئة مثل التكبر والكذب وغيرها من الصفات التي لا تليق بالمسلمين
إذاً يقول المسلم دعاء الاستسقاء وهذا لكي يتم جلب الرزق والمياه التي تعتبر من أعظم النِعم التي أكرم بها الله تبارك وتعالى على عباده.
انصرف الرجل وهو يتحدث مع نفسه ويقول: والله إنها لنعم التربية الصالحة لقد مات والداه وتركا خلفهما رجلاً يعتمد عليه وليس يتيماً.
لتيسير وتسهيل الأمور المختلفة ينبغي على المسلم أن يذكر الله تعالى، ففي هذا المقال نتطرق لذكر الدعاء الذي يقوله المسلم طلباً لله تيسير وتسهيل الأمور.
كما وأنَّ الدعاء بحد ذاته يُعني شكر الله سيحانه وتعالى وكذلك الثقة في وجود الله تعالى، ويعتبر الدعاء طاعة لله، والتقرب منه، فالدعاء يُعني الامتثال لأوامر الله عزّ وجلّ.
يجب زرع الثقة في النفوس وتعزيز شخصية الأطفال من خلال تشجيعهم ومساعدتهم على بناء الشخصية بشكل جيد ومتميز بحيث يكونون قدوة لغيرهم من الأطفال.
الجد: ذلك يا بني حفظاً للفروج وبُعداً عن إثارة الفتن وسداً لذريعة الشر، وأضاف الجد والتفريق في المضاجع لا يعني يا أبنائي بالغطاء وحده ولا في السرير وحده
لقدْ استخلفَ اللهُ تعالى الإنسان في الأرضِ وجعلَ لهُ منَ المسؤوليّة ما يحاسبُ عنها يومَ القيامةِ، وما منْ أحدٍ إلّا هو راعٍ عن رعيّةِ ومسؤول عنها، وقدْ بيّنَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أنّ أمر الرّعيّةِ مسؤوليةُ عظيمة، ونهى عت طلب الإمارة على العامّة، وسنعرضُ حديثاً في النّهي عن طلب الإمارة.
لمّا قام الرسول محمد عليه الصلاة والسلام بدعوة الناس إلى الدين الإسلامي وهذا في مكّة المكرَّمة، وعندما نادى الناس بدعوة أنَّه لا إله إلّا الله وأنَّ محمد عليه الصلاة والسلام هو رسول الله.
حيث قطع أبي طلحة الأنصاري ذلك الطريق بكافة الضيوف من المهاجرين الذين كانوا معه، حتى أن وصل إلى باب منزله، وعندما وصل طرق الباب وقال: لأهل بيته هل أدخل.
هنالك العديد من الأسرار التي تعد بأنَّنا لا نعيرها الانتباه وغافلون عنها حقاً، فمن من البشر لا يتمنى أن يُحافظ على أمواله وأولاده وبيته إلى جانب رزقه، ومن من البشر لا يتمنى أن يحفظه الله من كل شر وسوء وأذى.
يتساءل الكثير من الناس عن عدد الأنبياء والرسل، فمنهم مَن ذُكر في القرآن الكريم، ومنهم مَن لم يُذكر، لكن علمنا أن الله تعالى بعث رسلاً وأنبياءً غير الذين عرفناهم في القرآن الكريم.
أرسل الله تعالى الرسل والأنبياء للعباد، لتبليغهم برسالاته وأحكامه في الدنيا، وأوحى إليهم بالشرائع والأحكام التي فرضها الله تعالى على العباد في الدنيا، وأمرهم بتأدية الأمانات كما أنزلت إليهم، وأوجب على العباد الإيمان بالرسل وما جاؤوا به من رسالات.
لق الله تعالى البشر وجعلهم مستويات مختلفة على العلم والإيمان، والمساهمة في الدعوة إلى توحيد الله تعالى، والدفاع عن الدين والخلق والحياة، وبيّن أن هناك بعض العباد أفضل من غيرهم عنده، وكان للأنبياء نصيب من هذا الفضل.
أيّد الله تعالى الرسل والأنبياء بكثير من الدلائل والمعجزات، وحفظهم ونصرهم، ليُثبت للعباد صدق نبوتهم، وصلاح رسالاتهم، والله تعالى أجلّ وأرفع من أنّ يُتَقوّل عليه، ولا يستطيع أحد أن يدّعي النبوة كذباً.
إنّ التدبر والتفكر في دعواة الرسل ورسالاتهم، يجد الدليل الذي يُثبت صدق نبوتهم ودعواتهم؛ لأنّ الرسل جميعهم جاؤوا برسالات تدعو للهداية والإصلاح المتكامل لحياة الناس، والمحافظة على إنسانية البشر ومراعاة قدراتهم وإمكاناتهم.
في حال التحقق من صدق شخص وأمانته، لا بدّ من النظر في ملامح وجهه، ثمّ متابعة أقواله وسلوكاته، ومراقبة أفعاله وتحركاته، بعكس أولئك الذين لا نستطيع مواجهتهم، والتعرف عليهم عن قرب، ولا يظهرون على حقيقتهم.
أخبر الله تعالى الأمم السابقة للإسلام، برسالة محمد _صلى الله عليه وسلم_، حيث بشّر في الكتب السماوية بنبوّته، وذكر ذلك في القرآن الكريم أنّ الأنبياء أخبروا أقوامهم يأنه سيبعث فيهم رسولاً، يحمل الرسالة ويدعوا إلى عبادة الله عز وجل وتوحيده.
ينبني الإيمان بالله تعالى على إيمان العباد بالملائكة والكتب، والرسل واليوم الآخر والقدر، وكان الإيمان بالرسل واحداً من الأصول التي يقوم عليها إيمان العبد بالله تعالى.
عندما كان الله تعالى يبعث رسولاً لأي قوم من الأقوام، كانوا يُعاندون ويُكذبون، ولا يتبعون، فكان منهم مَن يجحد ويُكذب ويُنكر وجود الله تعالى وصدق رسالات الأنبياء.
يتسائل الكثير عن نبوة الأنبياء، فهل كان ذلك باختيارهم، وبناءً على رغباتهم وطلباتهم أم أنّ نبوتهم كانت باختيار الله تعالى، وإرادته وحكمه؟
كلف الله تعالى الرسل بالعديد من المهمات، التي تتعلق بعبادة الله تعالى، وبشرائعه في معاملات الناس وتعاملاتهم في الحياة الدنيا، كالدعوة إلى عبادة الله تعالى والبلاغ المبين وغيرها.
لقدْ بيّنّ الحديث النّبويُّ الشّريفُ في كثيرٍ منَ الشّواهدِ مفهومَ الإسلامِ والإيمان، وبيّنَ أنَّ مرتبةَ الإيمانِ مرتبةٌ أعلى منَ الإسلامِ، والإيمانُ لا يقتصرُ على فعلِ العباداتِ فقطْ، بلْ هوَ عملٌ واعتقادٌ وقولٌ، وإنَّ منْ علاماتهِ أنْ يشعرَ المؤمنُ بحلاوةِ الإيمانِ، فتعالوا نستعرضُ حديثاً في منْ ذاقَ حلاوة الإيمانِ.
على الجميع أن يعلم بأن الله تعالى رقيب علينا وقيوم وأنه لا يدع الخير الذي تفعله من غير أن يرجعه إلى ذريتك.
لقدْ بيّنَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ للأمّةِ ما يجبُ عليهمْ في دينِ الإسلامِ منَ الأركانِ والعباداتِ، وبيّنَ لهمْ حقَّ اللهِ تعالى عندهمْ في توحيدهِ وعدمِ الإ‘شراكِ به، وبيّنَ لهمْ أنّ الموحّدينَ إذا فعلوا ذلكَ دخلوا الجنّةَ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ جاءَ الإسلامُ ليسلمَ الإنسانُ نفسه لله تعالى في عبادتهِ وعدمِ الإشراكِ بهِ، وقدْ جاء سيّدنا محمّدٍ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ ليبيّنَ ما يجبُ على الإنسانِ منْ أركانِ الإسلامِ وبيّنها للصّحابةِ الّذين نقلوها لمنْ بعدهمْ منَ الأمّةِ، وسنعرضُ حديثاً في أركانِ الإسلامِ.
لقدْ علّمَ رسولُ الله صلّى الله عليه وسلّمَ أصحابهُ آدابَ الإسلامِ وأحكامه، وحرصَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ أنْ يعلّمهمْ ما ينظّمُ حياتهمْ معْ بعضهم بالأمرِ بالمعروفِ والنّهيِّ عنِ المنكرِ، وقدْ بيّنَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ أنَّ التّناصحَ منْ صفاتِ المؤمنينَ، ويجبُ نشرُ النّصيحةِ بينهمْ، وسنعرضُ حديثاً في النّصيحة.
لقدْ خلقَ الله تعالى الإنسانَ واستخلفهُ في الأرضِ لعبادتهِ سبحانهُ وتعالى، وبعثَ له الرّسلَ ليوضّحوا له عقيدةَ الإيمانِ بهِ، وقدْ بيّنَ رسولُ الله صلّى الله عليه وسلّمَ أنّ الجنّةَ لا يدخلها إلّا منْ كانَ مؤمناً، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
الوحي هو بشارة إلهية من الله تعالى للرسول _صلى الله عليه وسلم_، مضمونها توكيله بحمل ما يُوحى إليه من شرائع وأحكام، وتبليغها للناس، فكيف يُوصل الوحي هذه الشرائع للرسول ويُخبره بها؟
لقدْ كانَ لرسولِ الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منَ الأخلاقِ الّتي علّمها للصّحابةِ ليكونوا سادةَ الدّنيا بها، وليعلّموها نقلاً لمنْ بعدهمْ، وقدْ كانَ لرسولِ الله عليه الصّلاةُ والسّلامُ من الآدابِ الّتي تنظّمُ حياةَ المسلمِ مع غيرهِ في المجتمعِ، ومنها إحترامُ الغيرِ وحبِّ الخيرِ لهِ، وإحترام الجارِ وعدمِ ايذاءه، وسنعرضُ حديثاً في تحريمِ إيذاء الجار.