ما هي قصة المرأة التي طلبت فراق زوجها؟
هي عائشة بنتُ عبد الرحمن بن عتيك النضرية، كانت تعيش في زمن النبي عليه الصلاة والسلام حياةً كريمة مع زوجها رفاعة، وقد كان يعاملها معاملة حسنة ولطيفة وكريمة.
هي عائشة بنتُ عبد الرحمن بن عتيك النضرية، كانت تعيش في زمن النبي عليه الصلاة والسلام حياةً كريمة مع زوجها رفاعة، وقد كان يعاملها معاملة حسنة ولطيفة وكريمة.
يقوم بعض أصحاب الأموال بإخراج زكاة أموالهم النقدية على شكل طرودٍ غذائية، معتقدين أنهم بذلك يوفّرون الحاجيات الأساسية والضرورية للفقراء والمحتاجين، فهل تسقط فريضة الزكاة عمن يُخرج زكاة أمواله طروداً غذائية؟
لقدْ كانَ في حديثِ رسول الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منْ أحكامِ الطّلاقِ الكثيرُ ممّا بيّنهُ لأمّةِ الإسلامِ، وقدْ نقلَ الصّحابةُ رضوانُ اللهِ عليهمْ كثيراً منَ الأحداثِ والأقوالِ عنهُ في هذه الأحكامِ، ومنَ الأحكامِ الّتي بيّنَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ مشروعيّتها؛ الخلْعُ، فما الخلعُ؟ وما مشروعيّتهُ في الحديثِ النّبويِّ، تعالوا نستعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ كانَ رسولُ الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ حريصاً أنْ يبيّنَ لهذه الأمّةِ الحلالِ والحرامَ، وقدْ نقلَ الصّحابةُ رضوانُ اللهِ عليهمْ كثيراً منَ الأحكامِ إلى الأمّةِ ممّنْ وعوْها عنهُ عليه الصّلاةُ والسّلامُ، ومنها ما يحلُّ وما يحرمُ منْ أحكامِ النّكاحِ، وممّا بيّنَهُ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلَّمَ منْ أحكامِ النّكاحِ؛ حرمةُ خلوةِ الرّجلِ بالمرأةِ الأجنبيّةِ، […]
يجد أصحاب الأموال من المسلمين الكثير من الأمور التي يمكن الإنفاق عليها، في مصلحة الإسلام والمسلمين، مثل الإنفاق على بناء المساجد، فهل يجوز دفع أموال الزكاة للإنفاق عليها؟
يقدم أغنياء المسلمين مبلغاً من المال لأرحامهم في الأعياد كعيديات، وينوي البعض هذه العيديات من أموال الزكاة للتخفيف من إنفاقهم، فما حكم الشرع في هذه المسألة؟
يُكلف بعض أصحاب الأموال غيرهم في إخراج زكاة أموالهم، فما حكم توكيل الأشخاص بإخراج زكاة أموال بعض الناس؟ وما حكم متاجرة هؤلاء الأشخاص بأموال الزكاة والصدقات، التي يتم توكيلهم بدفعها لمستحقيها؟
فرض الله تعالى الزكاة علينا كمسلمين، وحدد لنا الأصناف الذين يستحقون الزكاة، ويجب علينا أن نصرف أموال الزكاة في نطاق الأصناف المستحقة، هل يجوز أن نشترط على هذا المستحق بصرف أموال الزكاة في أوجه محددة؟
لقدْ بيّنَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ كثيراً منْ أحكام الزّواجِ، وقدْ كانَ حريصاً على أنْ يعلّم تلكَ الأحكامِ لأصحابه الكرامِ لينقلوها إلى أمّةِ الإسلامِ لأهميّتها، وبوصف هذه الأحكامِ مهمّةٌ في تنظيمِ حياتنا وحمايةِ مجتمعاتنا منَ المفاسدِ وإختلاطِ الأنسابِ، ومنْ الأحكامِ الّتي بيّنها النّبيٌّ عليه السّلامُ في الحديثِ حرمةُ الجمع بينَ المرأةِ وعمّتها والمرأةِ وخالتها، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
تختلف أحكام الزكاة في مدخرات الموظفين الذين يشتركون في المساهمة في صناديق الادخار، حسب تفاصيل محددة تتعلق بطبيعة اشتراك كل موظف من المساهمين المشتركين.
لقدْ خلقَ اللهُ تعالى الإنسانَ واستخلفهُ في الأرضِ، وجعلَ في هذه الدّنيا منَ الشّهواتِ والفتنِ ما يكونُ بموضعِ ابتلاءٍ وامتحانٍ للإنسانِ، فمن تركها فقدْ استبرئَ لدينه وكسبَ آخرتهُ، ومنْ هذهِ الفتنِ فتنةُ النّساءِ، وقدْ حذّرَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منْ هذه الفتنةِ في كثيرٍ منَ الشّواهدِ منَ الحديثِ النّبويِّ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
يعمل بعض الناس في بيع الكتب والمطبوعات، ويقوم بتخزين كميات كبيرة من الكتب المخصصة للبيع، وقد يمر عليها سنة كاملة في حوزة صاحب المكتبة الذي يُتاجر بها، فهل تجب الزكاة في هذه الكتب؟
الأصل في الزكاة أن يتم إخراجها في الوقت الذي تجب فيه دون تأخير، لكن مَن وجبت الزكاة في ماله ولم يُخرجها تبقى ديناً في ذمته حتى يُخرجها، وتتحول إلى دَين في ذمته إذا توفي.
لقدْ كانَ أصحابُ رسولِ الله صلّى الله عليه وسلّمَ منْ أعلمِ الأمّةِ بما جاءَ من الوحي والتّنزيلِ، وذلكَ بفضلِ صحبتهم وملازمتهم لرسولِ الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ، ولقدْ كانَ منْ بينهمْ منْ تميّزوا بعلمِ القرآنِ وعلومهِ، ومن هؤلاء عبدِ الله بن مسعودٍ، فتعالوا معنا في حديثٍ شاهدِ على علمِ هذا الصّحابيِّ الجليلِ.
تُعرفُ التوبة في الإسلام بأنها هو الإنابة والرجوع عن فعل الذنوب والمنكرات والمعاصي إلى الله تعالى، فقد أمر الله تعالى جميع عباده بالتوبة، فقد ذكرت في كتابه العزيز، فقال سبحانه وتعالى: "وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" النور: 31.
أكد الإسلام على أنّ ابن السبيل من الأصناف المستحقة لأموال زكاة والصدقات، ويحلّ له الأخذ منها والانتفاع منها، بما يُغطي حاجته ويفرج ضيقته.
لقد رُوي عن مالكُ بنُ دينار عليه رحمة من الله، أنه كانَ يسيرُ يوماً في زقةٍ من أزقةِ البصرة، فإذا هُناك بجاريةٍ من جواري أحدِ المُلوك، تركبُ ويُحيطُ بها الخَدم، فعندما رأها مالكُ، صاحَ وقال: أيتها الجارية، هل سيَبيعُكِ مولاكِ؟
تختلف مقادير الزكاة حسب قيمة المال الذي يملكه الشخص، وتجب فيه الزكاة، لكن السؤال هنا يكون حول حساب قيمة الزكاة في المال، فهل تكون على رأس المال أم على الدخل الناتج من استثمار المال؟
في بعض الأحيان يكون لأحد الأشخاص دين على فقير، فيقوم هذا الشخص بحساب ما يترتب عليه من زكاة، وإسقاط قيمتها من الدين الذي له على الفقير، ويحسب نفسه بأنه قد أدى الزكاة المفروضة في أمواله
لقدْ كانَ لزوجةِ النّبيِّ صلّى الله عليه وسلّمَ خديجةُ بنتُ خويلدٍ منَ السّيرةِ العطرةِ معَ النّبيِّ صلّى اللهُ عليه وزسلّمَ، ولقدْ كانَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ يحبُّها ويجلُّها، كما كان لها فضلٌ في نصرةِ النّبيِّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ، وكانتْ أوّلَ منْ آمنتْ به منَ النّساءِ، وقدْ بيَّن النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ في مواطنَ كثيرةٍ منَ الحديثِ ما يبيّنُ فضلها، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
لقدْ كانَ أصحابُ رسول اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منْ أعلمِ الأمّةِ بكتابِ اللهِ عزّ وجلَّ، كما كانوا أعلمهمْ بسنّةِ نبيِّه محمّدٍ صلّى الله عليه وسلّمَ، وكانَ لهمُ الفضلُ في نقلِ مصادرِ ديننا الحنيفِ منَ القرآنِ الكريمِ والسّنّة والحديث، ولقدْ خُصَّ بعضُ الصّحابةِ الكرامِ بوفرةِ علمهمْ وفهمهمْ لها، وقدْ دعا النّبيُّ إلى السّقيا منَ القرآنِ الكريمِ منْ بعضهمْ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
بعد أن تم القيام تجميع الأسلاب(الشئ المنتزع) والغنائم بعد نهاية الغزوة، وأخذ المسلمون الأسرى في القيود، أمر النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بنقل جثث قتلى العدو وإلقائها في قليب مهجور بالقرب من ساحة القتال في معركة بدر.
لقدْ كانَ لآلِ بيتِ النّبيِّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ الفضلُ الكبيرُ في نشر دعوةِ الإسلامِ وحملِ أمانةِ تبليغه، ولقدْ كانَ منْ أهلِ بيته عليه الصّلاةُ والسّلامُ منَ الزّوجاتِ والبناتِ أيضاً منْ حملَ أمانةَ الدّعوةِ ونصرَ النّبيَّ عليه السّلام، ولقدْ كانَ منْ بينهمْ منْ كانَ أقربَ للنّبيِّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ منْ غيرهِ، ومثالُ ذلكَ فاطمةُ بنتُ محمّدٍ، وسنعرضُ حديثاً في مناقبها وفضلها.
لقدْ كانَ لرسول الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منَ الصّحابةِ الأخلّاءُ، وقدْ كانوا نبراساً للأمّةِ بعدَ وفاته عليه الصّلاةُ والسّلامُ، وقدْ كانَ للخلفاءِ الأربعةِ أبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ منَ الفضلِ والمنزلةِ، وقدْ أخبرَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ بذلكَ، كما أخبرَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ بكيفيّةِ وفاتهما في حياتهمْ، وهذا منَ علمِ الغيب الّذي اطّلع عليه، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ كانَ لرسولِ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منَ المكانةِ والفضلِ، وقدْ فضّلهُ الله تعالى على سائرِ الأنبياءِ والرّسلِ كما فُضّلَ على سائرِ البشرِ أجمعينَ، ولقدْ أخبرنا رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ بأسماءٍ عدّةٍ لهُ تدلُّ كلّها على المنزلةِ الرّفيعةِ والفضلِ، وسنعرضُ حديثاً في ما جاءَ لهُ عليه الصّلاةُ والسّلامُ منْ أسماءٍ.
الأغنام من الأموال التي تجب فيها الزكاة، لأنها من الأموال النامية، التي تنمو ويزيد إنتاجها مع الزمن، وقد تم تحديد النصاب الذي يجب أن يبلغه عدد الأغنام عند صاحبه
بعد أن ذهبت حدة وقوة هجمات العدو جيش المشركين وبعد أن فتر حماس جند قريش، صدرت حينها الأوامر إلى كتائب الإسلام وإلى جندهم، أن يتم الهجوم على العدو.
لقدْ كانَ لرسولِ الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منَ البيانِ ما بيّنهُ للصّحابةِ رضوانِ الله عليهمْ في كلِّ شيءٍ، وأرشدهمْ إلى سننِ في حياتهمْ، وآدابٍ يتحلّونَ بها، حتّى قالَ اليهودُ لهمْ (عجباً لأمرِ نبيّكمْ يعلّمكمْ حتّى الخراءةَ)، ومنْ هذه الآدابِ الّتي علّمنا إياها رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ ما نقولُ عند سماع صوتِ الدّيكِ ونهيق الحمارِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ خلقَ الله تعالى الإنسانَ واستخلفه في دار امتحانٍ وابتلاء، وجعلَ لهُ منَ الثّواب والجزاءِ ماكانَ نتيجةَ عمله في الدّنيا، وكما أنّ اللهَ تعالى وعدَ المؤمنين بالجنّة؛ وعدّ الكفارَ والمشركينَ نارَ جهنّمَ، وفي نارِ جهنّمَ منَ العذابِ المقيمِ، وسنعرضُ حديثاً في صفةِ حرِّ جهنّمَ.
لقدْ كانَ للإسلامِ منَ الأحكامِ مابيّنَ للنّاسِ أمورَ حياتهم، كي لا يكونَ للنّاسِ حجّةُ بعدَ أحكامِ دينهم الحنيف، ومنَ الأحكامِ الّتي شرعها الإسلامُ وبيّنها البلوغُ عندَ الصّبيِّ حتّى يكلّفَ ويكونُ مقبولاُ في ما يكونُ للبالغ، وقدْ بيّنَ الحديث بكثيرٍ منَ الشّواهدِ متى يطالبُ الصّبيُّ بالأحكامِ ومتى يكونُ ذلكَ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ